العودة   منتديات الـــود > +:::::[الأقسام الشبابية الترفيهية]:::::+ > ♫•منتدى عالم الفـن•♫
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-07-2008, 04:50 PM   رقم المشاركة : 1
Dal32009
( وِد ذهبي )
 
الصورة الرمزية Dal32009
 






Dal32009 غير متصل

حالات طلاق في الوطن العربي بسبب مسلسل «نـور»

حالات طلاق في الوطن العربي بسبب مسلسل «نـور» وامرأ ةتطلب الزواج من مهند مقابل منزل مساحته 75 ألف هكتارمنزل «نور» يفتح أبوابه للزوار وأغلبيتهم من النساء العربيات




اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة




مسلسل «نور» الذي بدأت قناة الـ mbc عرضه قبل أن تحوّله إلى قناة الـ mbc 4 ليكون واحداً من الأعمال الرئيسية التي تركّز عليها القناة، حقّق نجاحاً لافتاً حتى أصبح حديث المجالس العربية، ومحط اهتمام الكبار والصغار على السواء. والإهتمام بهذا العمل لم يعد يقتصر على نجوم العمل الأتراك الذين زاروا دبي في فترة سابقة ولا على النجوم السوريين الذين وضعوا أصواتهم على النسخة العربية، بل تعدّاهم إلى تفاصيل أخرى، حتى بات العمل يعيش بينهم بشكل يومي لدرجة أن قسماً كبيراً منهم قرّر ملامسة تفاصيل العمل عن كثب، فحجز بطاقة سفر إلى تركيا وتحديداً إلى القصر حيث تم تصوير مسلسل «نور» الذي يشهد حركة سياحية كبيرة لا سيما عربية..


اسطنبول ـ لانا الجندي


قبل أكثر من مائة وخمسين عاماً بني قصر «محمد عبود أفندي» على شاطئ مضيق البوسفور، كغيره من القصور التركية الراقية هناك، لتترك هذه القصور بصمة التاريخ على المكان. لكن هذا القصر الذي هجر لأكثر من عقد من الزمن عادت له الحياة من جديد بمجرد أن اقترن بإسم «نور» المسلسل التركي الذي شكّل ظاهرة حقيقية في مجتمعنا العربي.



تجربة شخصية


بمجرد المرور بهذا المكان يشعر الزائر أنه يعرفه حق المعرفة، وكأنه منزله الذي ابتعد عنه لفترة ثم عاد إليه. ففي كل زاوية منه يخيّل للزائر أنه ينظر في صندوق «الفرجة»، ويلمح تلك التفاصيل الدقيقة لقصة حب بسيطة جميلة تابعها على مدى أيام متواصلة ولا يزال. «سيدتي» زارت القصر في تجربة شخصية والتقت زواره الذين قدموا من مختلف البلدان العربية لرؤيته والإستمتاع بتلك التفاصيل.




مللنا الحزن


«لا عجب أن يثير مسلسل «نور» كل تلك الضجة في العالم العربي. فالناس دائماً تبحث عن كل ما هو جديد ومميّز»، هكذا بدأ عبد الله كوهجي حديثه معنا. وعبد الله الذي قدم إلى تركيا بصحبة زوجته زينب من مملكة البحرين، شعر أنه يفتح خزانة أسرار تاريخية بمجرد دخوله القصر ـ حسب تعبيره ـ ويقول: «نحن العرب مللنا من الأعمال الدرامية الحزينة التي تتحدث عن الفقر والمعاناة. وصرنا نبحث عن بعض الفرح أو بعض التفاصيل التي تشبه حياتنا وهذا ما قدّمه مسلسل «نور»، فهنا استطعنا أن نرى كيف يعيش المجتمع الأرستقراطي حياته. وعلى الرغم من المشكلات التي كان يعانيها الأبطال، لم نكن نشعر بالملل. فالعمل قدّم مشاكله بطريقة جميلة، حيث الصورة هي بطلة المشهد».
كذلك تعلّق زوجته زينب بفرح:
«لا أصدّق أنني في القصر، فهو يختلف تماماً عمّا شاهدناه في التلفزيون». وتضيف: «سافرت هذا العام إلى تركيا بسبب تلك المشاهد التي كانت تمرّ في المسلسل الذي لفت أنظار العرب إلى تركيا من جديد، وكأنه يجعلنا نكتشفها للمرة الأولى».




لوحة فنية


أما عمر القواسمي، وهو سائح عماني، فيقول إنه لم يكن يشاهد المسلسل من قبل إلا أن عائلته المكوّنة من خمسة أفراد كانت تتحلّق حول الشاشة الفضية لساعة من الزمن دون ضجيج، لدرجة دفعته لمتابعة العمل الوحيد الذي يجمع عائلة بأكملها من صغيرها إلى كبيرها. ويقول عمر: «أعتقد أن الشيء المثير في القصر أنه مرتبط بقصة نور ومهند التي يتابعها العالم العربي بشغف، كونها تختلف عن التجارب التلفزيونية التي سبق وتابعناها. وبالنسبة لي فالأجمل أنه يطلّ على مشهد حي لا نستطيع وصفه بكلمات، كما إن رؤية قارتين مرتبطتين بمضيق يمزج مياه بحر مرمرة بالبحر الأسود هي بمثابة لوحة فنية رائعة. هنا يوجد البحر والجبل والخضرة في آن واحد، ما يجعلنا نشعر ببعض السلام الذي نبحث عنه دائماً وسط حياة عملية بحتة».
وترى أماني أبو خلف أن القصر حالة فريدة من الجمال، باعتبار أنه بني في حقبة زمنية قديمة، لكنه لا يزال محافظاً على تلك الجمالية حتى بعد أن مرّت عليه تلك السنوات، مؤكّدة أن الشيء الجميل يستطيع أن يحافظ على مكانته مهما تقدّم به الزمن.




تفاصيل دقيقة


أما مها المراهقة التي لم تترك ركناً في القصر إلا وصوّرته، فتعلّق على زيارتها قائلة: «هناك تفاصيل كثيرة تغيّرت في القصر، ففي غرفة نور السرير لم يكن ذاته، وغرفة بانة أصغر ممّا ظننت، وفي الصالون تغيّر مكان الكونسول لكنني سعيدة جداً بمشاهدتي للقصر، وكنت وأمي وأخواتي قد أصررنا هذا العام على زيارة تركيا لمشاهدتها. والأمر غير مرتبط بالقصر فقط، بل هناك أماكن كثيرة شاهدتها في المسلسل وسأطلب من المرشد السياحي أن يأخذني إليها». تبتسم ثم تستدرك: «باختصار، تركيا من أجمل البلدان التي زرتها في حياتي».




الأتراك يستغربون


يؤكّد سردار المشهداني (مستثمر القصر) أنه فوجئ بالإقبال الذي يشهده قصر نور، معبّراً عن دهشته إزاء تحوّل القصر إلى واجهة سياحية لاسطنبول. ويقول سردار: «هذا القصر كان مركوناً لسنوات دون أن يهتم به أحد، وكان مالكه قد عرضه للبيع، إلا أن هذا العمل التلفزيوني قلب كل الموازين، حتى أن الأتراك أنفسهم يستغربون تلك الضجة التي أثيرت حول المسلسل الذي مرّ مرور الكرام». ويضيف سردار: «برأيي الشخصي إن الناس أحبّت العمل لأنه يتمتّع بنَفَسٍ شرقي بحت. فنحن في تركيا لدينا ذات العادات والتقاليد الموجودة في العالم العربي، وتجمعنا وحدة الدين وأشياء أخرى كثيرة، لكن الاستعمار الأوروبي فصل تركيا عن العالم العربي بشكل أو بآخر. إلا أن هذا العمل أعاد للناس ذاكرتهم وجعلهم يرون تركيا الآن بشكل آخر وبعين الحقيقة».
وعن نسبة الزائرين الذين يحضرون للقصر يقول: «حتى الآن نستقبل من 100 إلى 150 سائحاً عربياً يومياً، لكنني سأرفع سقف التوقّعات لأنني أتوقّع أن يزداد العدد إلى ضعفين خلال الأسبوعين المقبلين، خاصة أن الموسم السياحي في تركيا قد بدأ للتو».



للنساء فقط !


خلال هذه الأيام تقوم 30 سيدة أردنية بزيارة القصر في رحلة استكشافية نظّمتها إحدى الجمعيات الأهلية للترفيه عن سيدات المجتمع. وستزور السيدات «قصر نور» بالإضافة إلى معالم تركية أخرى في مدينة اسطنبول، وفق برنامج سياحي أعدّ بامتياز للإحاطة بكل المعالم التي ظهرت في المسلسل. وتعكس هذه الزيارة مدى اهتمام الجنس اللطيف بالعمل ونجاحه لدى السيدات أكثر من الرجال. وهذا ما أكّدته لنا مصادرنا حيث إن زائرات القصر يشكّلن 3 أضعاف زائريه من الرجال.




أسعار خيالية للتذكارات


أكّدت إدارة القصر لـ «سيدتي» أن هناك إقبالاً كبيراً على شراء التذكارات الخاصة بالمسلسل. ومن الأمثلة على ذلك أن امرأة يمنية اشترت مجموعة أغطية الأسرّة الخاصة بسرير نور في المسلسل لقاء مبلغ تجاوز 4600 دولار أميركي. وعلمنا أن ثمن إحدى السجادات المصنوعة من الحرير الطبيعي وصل إلى مليون دولار، فيما تفاوتت أسعار السجادات الأخرى ما بين 5 آلاف و21 ألف دولار. أما القصر بأكمله فهناك مشاورات حول بيعه بأكثر من 75 مليون يورو، واللافت أن المسؤول عن بيع القصر هو شقيق الممثل الذي أدّى شخصية مهند في العمل.




عروض زواج وحالات طلاق


عادة ما تتلقّى الفتيات عروض الزواج ولكن «مهند» تلقّى العديد من عروض الزواج. وقد أتى من أحدها من سيدة عربية مرفقاً بهدية مغرية وهي تسجيل منزل ضخم في إحدى الدول العربية تصل مساحته إلى 75 ألف هكتار إذا وافق على الزواج منها. وفي المقابل، نشرت تقارير إعلامية وصحفية عن وقوع عدد من حالات الطلاق في كل من السعودية والأردن و4 حالات طلاق في مدينة حلب السورية بسبب «مهند».






التوقيع :
دلــــع 2009
Dal32009

قديم 19-07-2008, 05:35 PM   رقم المشاركة : 2
AbdAlMajeeD
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية AbdAlMajeeD
 







AbdAlMajeeD غير متصل

خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ


لا تعليق


حلوهـ حالات الطلاق <<< فاطس ضحكـ


تقبلي مروري







التوقيع :
أنت الزائر رقم

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

:

قديم 19-07-2008, 09:01 PM   رقم المشاركة : 3
Dal32009
( وِد ذهبي )
 
الصورة الرمزية Dal32009
 






Dal32009 غير متصل

عبد المجيد




يسلمو للمرور







التوقيع :
دلــــع 2009
Dal32009

قديم 20-07-2008, 06:49 PM   رقم المشاركة : 4
ROPY
( وِد ماسي )
 






ROPY غير متصل





عساك ع القوه دايمـ!





رووبـــــي







التوقيع :
جميعهمـ مقلدين ....] !

قديم 21-07-2008, 04:15 AM   رقم المشاركة : 5
Dal32009
( وِد ذهبي )
 
الصورة الرمزية Dal32009
 






Dal32009 غير متصل

روبي





منوره الصفحه







التوقيع :
دلــــع 2009
Dal32009

قديم 21-07-2008, 11:41 AM   رقم المشاركة : 6
اختلاف الود
( وِد ذهبي )
 
الصورة الرمزية اختلاف الود
 






اختلاف الود غير متصل

تقبلي مروري




دمتي بود







التوقيع :


>>للدخول إلى عالمي أنقر الصورة<<

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:44 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية