فيا عجبا من بضاعة معك الله مشتريها وثمنها جنة المأوى والسفير
الذي جرى على يديه عقد التبايع وضمن الثمن عن المشتري هو
الرسول صلى الله عليه وسلم وقد بعتها بغاية الهوان ...
فلنجتهد في تحصيل السعادة ولنتقرب إلى الله تعالى بما شرع فلا
شك أن العبادة من أسباب السعادة والمعاصي من أسباب ذهابها
شكرا اخي ابعاد فكر
اخوك الهدار.