و(وقررت أن أكتب معاناة عشتها ويعيشها كل فرد من مجتمعنا في هذا الزمان (زمان المصالح) ألا وهي صداقة المصالح هذه العلاقة الخبيثة المبطنة الجشعة التي تجدها في المكتب وفي الشارع وفي المدرسة وحتى على شبكة الانترنت.)
هذا كلامك
ورديت عليك
(لا حول ولا قوة إلا بالله)
(وإنا لله وإنا إليه راجعون)
والحمد لله رب العالمين على كل شيء
(للمعاناه وللمصالح)
أما بالنسبة أنها تقال للمصائب فقط فهذا الكلام (غير صحيح)
والحمد لله تقال عند الشدائد والمسرات, وقد بنى الله بيتا إسمه بيت الحمد لمن جاءه مكروه وحمد الله عليه.
ولاينخدع فيها إلا (مصفي النية) أو بما معناه(إبن الحلال) ، فقد كان لي صديق (كان صديق) فتحت له قلبي على مصرعيه ولو سئلت أنذاك من هو سفير النوايا الحسنة ؟
وهذا أيضا كلامك
ورديت عليك
كل إنسان معه عقل يفكر فيه قبل البدايه في أي شيء
لو أنك إخترت الصديق المناسب لما اضطررت لقول هذا الكلام فيه
فأين كان تفكيرك وعقلك, وهل تريدني أقرأ عليك بعض الأمثال أم يكفيك كلام أفضل البشر عليه الصلاة والسلام عن الصديق. وعنوان الحديث:(الجليس الصالح,والجليس السوء)وأنا هنا لا أتكلم عنه كما في ردك لي وإنما أتكلم عنك في ردي هذا , وأقرأ هنا ما كتبته أنت ( إكتشفت بعدها أنه كان يستغلني بكل الطرق المتاحة له )
ولو سئلت أنذاك من هو سفير النوايا الحسنة ؟
تحاملت
معاناة
العلاقة الخبيثة
وليست (صداقه)
إكتشفت
معاناة
لن تحرك فيه مثقال ذرة من حياء.
من هم مثلي مخدوعين بأشخاص كصاحبي (عديل الروح)
لاتندفعوا
ولاتثقوا
وأخيرا قلت(وأن تكون لكم نظرة ثاقبة متمعنة ببداية كل علاقة قبل أن تكون صداقة.)
هذا كلامك
ورديت عليك
ولا أنسى دور التأمل ومعرفة الصديق مسبقا
مع ملا حظة: أنظر لبعض الكلمات السابقة باللون الأخضر اللتي قلتها في هذا الصديق.... ولا تعليقوأقول أيضا مثلما قلت أخرا
وهذا هو رأي الشخصي يتحمل الصحة فقط
وهذا وشكرا..
أعجبني إستفسارك لما لم تعرفه فهذا بحد ذاته علم
أجبتك بإختصار شديد ولكنك أبيت إلا الشرح
أنار الله دربك يا أخي العزيز
وشكرا مرة أخرى..