|
زهرة من عمر فانِ..
..|رقصت|..
أوراقهاعلى همس الندى..
فتبللت أنفاسه /بأحلام أرض الخلود..
لتجتث همساتها سيقان اليأس
لكن يبدو أنها
!!تناست !!
أن تقتلع الجذور على أثره
نبتت..زهرات من رماد
|
تحاول أن تمسكنا فسرعان ..
مانـتلاشى من أيديها/.. لتتقلص أحلامنا
تمتص ألواننا..لتنفث الرماد
في وجهه رقيق أنفاسنا!!
فنختنق بها. |..تلتصق ذراتها بملامحنا
..|..تمتص صفائنا.|..
تقض أمانينا..مضاجعنا..
فتبتلعُ راحتنا./. وسائدنا
تلك هي الحياة ..
|
تخوض بنا حرب ليست لنا
تتقيأ أسوارها تفاصيلنا ..
تكبل إنسانيتنا
|
في زنزانة الظلام..
علمتنا أن نستنشق/.. هواء ملوث
بإنكسارات..الأكسجين..
و خلف تلة الفرح دائما يكون سقوطها
بمنجنيق الحلم المدبوح
بسنارة الشوق اللهيف
و بشص العناق
ننصب لك الشراك
نفخخ لنوارسك الاصيل
لكنك دوما تاكل الطعم الحلو لانتظارنا
و تبقي لنا محض اساك الدميم
القديرة الجليلة
رشيقة الحرف و الشجية البوح
اختلاف الود الرائعة
و الابداع هنا بكل الجوارح يجري لمستقر الرقي و الجمال
شاعرة المليون
هذا لقب انا اطلقته عليكي من اليوم
الابداع اشتكى منك .. وروعة الحضور والتقديم حصرية لأجلك
خفي علينا .. وصدقت لمسة دفى وقت اسمتك ملكة الانوثة
اللون الرمادي مايليق لك .. الاخضر يليق اكثر بلون الطبيعة مثلك
ابتسمي :) اختلاف الود
مودتي القلبية
الحصان
الحصان
أسهبت في تقديري لست بشاعرة ولكن أتمنى أن أكون
وبالنسبة للألوان هي مزاجات تحتد أحيانا بلون محبب ليس
لممعناه أهميه وانما مناسبة للحال فحينما كتبت زهرة من رماد
كان للون نصي من عنوانه نصيب
روح القلم !!!!
صافحت لحظه إبداع...
وتعجبت وصمت طويلاً...
هنيئاً لي لأني كنت هنا وقرأتك ..!
مررت من هنا لاقطف من رياحين كلماتك آهات ..!
فغفوت على السطور ...
فإذا بكلماتك تحدث دوياً بأرجاء جسدي ....!
فشطرت القلب وأدمت العين في لحظات ....!!
وجعلني أقبع خلف الصمت ..!
لا أعلم ما نسجته هنا..!
ولكن كل ما أعلمه أنني بكيت..!
سأكون في أنتظار جديدك بكل شغف..!
لاعدمتك