أحببت فيكِ الحرف والإبداع
وعشقت فيكِ الفصيح باليراع
وكم أخشى على قلبي من الضياع
إني أخافكِ .....
أخشاكِ ......
قلبي المرتاب من مقبل الأيام
أأعيشكِ واقعاً ام تراها أحلام ؟
أطيل التفكير بكِ ملياً اثناءغيابكِ
وتستبشر مني الجوارح عند إيابك
شعور غريب ٌ ينتابني في ذهول
أراكِ وأقف ويستهويني المثول
إعتدت الإنتظار على يديك ِ مهما يطول
ولكن ما إن تشرق شمسكِ حتى تعود للأفول
أخبريني يا أنتِ ... أهذا الحب الذي يُـقال ؟
أأكون أحببتكِ وانا الذي كنتُ صعب المنال ؟
لا .. لا .. لا أصدق ما يجري
تبددين سكون ليلي وكأنكِ فجري
داهمت ِ خلوتي بغير استئذان
وحرّكت ِ بي مشاعراً تراكمت عليها الأزمان
أأقول أحببتكِ أم أقول أخشى ذلك ؟
بت لا أعرف شيئاً وقد استهوتني المهالك
لا .. لن أعترف لكِ بحبي
يا من استحوذت ِ قلبي
أحببتكِ ؟ نعم ... أحببتكِ ولكن ...
سأبقي هذا الحب سراً في القلب ماكن
***************
أرجو أن تكون على مستوى الطرح وان ترضي طموحاتكم ولكم تحيتي
الغالي / عازف الود
كم اسعدني التواجد في متصفحك ,,
وكم نالت اعجابي احرفك
الابداع نهرآ لايستطيع الوصول اليه الا المميزين وانت احدهم
لاتحرمنا من مشاهدة مثل هذه الدرر النفيسه
تقبل مروري المتواضع
الغالي / عازف الود
كم اسعدني التواجد في متصفحك ,,
وكم نالت اعجابي احرفك
الابداع نهرآ لايستطيع الوصول اليه الا المميزين وانت احدهم
لاتحرمنا من مشاهدة مثل هذه الدرر النفيسه
تقبل مروري المتواضع
ودمت بخير
محبك/ فهد الفريدي
ما التميز ولا الروعة ولا الإبداع إلا وأجدها ماثلة أمامي في زخم تشريفك لي وعطر تواجدك في متصفحي المتواضع سيدي
المشرف المتألق القريب إلى القلب أستاذي الكريم
فهـــ الفريــدي ـــد
لإطلالاتك الكريمة نكهة خاصة لا تـُـقاوَم فلا تحرمني تواجدك العذب ونيلي شرف زياراتك العطرة
يعطيك ألف عافيه على تشريفك متصفحي ولك الشكر وجزيل الإمتنان على سخاء إطرائك لا عدمتك ولا حرمني الله جمال تواصلك
أحسست ِ فترنمت ِ وترنمت ِ فأطربت ِ وشنـّـفت لك ِ الآذان طرباً
عزفت ِ أعذب الألحان لتأسري بها الأذهان ولتسكنيها الوجدان بلا استئذان
كلماتٌ رغم قصرها إلا أنها احتوت العذوبة لحسنها الفتان
يعطيك ِ ألف عافيه على تشريفك ِ متصفحي المتواضع وأجزل لك ِ الشكر والإمتنان على ما أتحفتـِني به من عطر حرفك ِ وجمال نزفك ِ وعلى إطرائك ِ السخي لا عدمتك ِ ولا حرمني الله جمال تواصلك ِ المنشود
إسم ٌ له صداه الأدبي إسم يشار إليه بالبنان لسخاء العطاء وجزالة الإفضاء
ما كنت أخشاه فقد وقع بأن تتقدمي بما ليس بمقدوري مجاراته والرد عليه
أعلم كثيراً بعجزي ووهرم قلمي أما شباب وعنفوان قلمك ِ المعطاء
كلماتُ تسطر بماء الذهب وأحاسيس تمردت على الإبداع في أدب وهذا ليس بالجديد عليك ِ
لا يسعني سوى تقديم أجزل الشكر والإمتنان لشخصك ِ الكريم على هذه العودة الميمونة التي غمرتـِني بها وبما جاء بها من كلمات ِ فاقت ما قدمته انا جملةً وتفصيلا