*****(((اخر فضيحه لايفوتك)))****

[سكرة حرف]

(((اخر فضيحه ))))





لايفوتك
ادخل هنا












اكيد داخل وكلك امل على انك تشوف وش اخر فضيحه
في عالم النت
بس من ستر على خيه المؤمن ستر الله عليه يوم القيامه
كتب هذا الموضوع بسم
نصيحه لم يشاهده سوى عشرة اشخاص خلال اسبوع
ولمى كتب عليه فضيحه شوفو كم راح يدخل
اتمنى من جد حبايبي ان حنا نستر على من نصادفه بحياتنا لابد
نحتاج لستر الله في يوم ماينفع فيه الا ربك
اترك شي واحد ع الاقل تقدر تقول يارب تركته وسترت عليه
طمعاًفي سترك

[خاااااالد]

يعطيكي الف عافيه

[سكرة حرف]

الله يعافيك خالد

[%فزولها%]

تشكورات خيتو ع الطرح الرائع
مودتي

[سكرة حرف]

مشكورا خيتو
دمتي لنا وداما مرورك

[إنتــَــــــر]

هكذا هو العُنصُر البشري دائماً يبحَث عن الفضيحه ولايكتَفِي بها بل يروِّجها

ولدَيهِ فضُول في السِّباق للتشهِير بها دون أدنَى مسؤلية عمَّا تلحَق بصاحبها

من أضرار جَسِيمَة لاتكفِي صرُوف الأيام لإندِمالهَا ..

تجدينها وأقصُد الفَضِيحَة تسرِي سَريَان النَّار في الهَشِيم والمشكلة إننا لانعلَم

عن مَدَى صحَّتها من عَدَمه فَهَل هَذَا عَدلاً؟

فيَاسُبحَان الله تجدِين النَّفَر حينما يعمَل طيباً لايأبه به أحَد بينمَا حِينَمَا يتعرَّض

لفضِيحَة وإن كانت غيرُ مقصوده يُشهَّر به فِي كَافَّة الأرجَاء المحلِّيَّة والعالمِيَّة ..

تُرَى أهِيَ قلوبنَا السَّودَاوِيَّة التِي تُحِب الإسَاءَه للآخرِين والتقليل من أسهمهم

في بوتَقَةالسُّمعَة الطيبَة أو وهذا ما أخَاله وهذا هوَ الأقرَب سَعينَا إللامَحدُود

في أن نكُون نحنُ الخالون من ( الفَضَائِح ) وأصحَاب البرُوج العَاجِيَة؟

وحقيقة الأمر أختنا ( عَازِفَة بِلاوَتْر ) ان مثل هذه النظرة وان كانت شخصية ..

الاّ انها غير منصفة تماماً .. لأن هناك فئات أخرى في المجتمع لا نراها ولا نشعر بها

هي اشد احتياجاً لمثل هذه الموضوعات الإنسانية الوجدانية النبيلَة ..

والتي تضعهُم في مأمن من التروِيج عن ( فضَائحهُم ) ..

التي يعتبرها البعض هامشية او مثالية او غير مهمة وهي بالمناسبة ..

شريحة كبيرة جداً لا يشعر بها الاّ من تعامل معها ولا يدرك اهميتها ..

الاّ حينما يشعر بمعاناتها ودورها الذي يمكن ان تلعبه بإيجابية على مسرح الحياة

فيما لو أعطيت الفرصة الكافية والتشجيع المعقول والبيئة الملائمة ..

هذه الفئة التي تشكل شريحة كبيرة في المجتمع تكون في حاجة ماسة ..

لمثل تلك الموضوعات الإنسانية الصَّادقة التي تشكل مشاعر صافية ..

وأحاسيس نبيلة .. وقِيَم سامية ..

والسبب هو ان تلك الموضوعات تحاكيها كما لو كانت هي المقصودة ..

تتكلم بأسمها كما لو كانت هي من تتكلم تكون في حاجة ماسة ..

لتلك الموضوعات المطروحة بصدق وعفوية ..

لأنها تلامس شغاف قلوبها .. لأنها ( تعزِف على أوتَارِهَا ) هذا ولأنها تشعرها

بأن هناك من يشعر بمشاعرها .. من يحسُّ بأحاسيسها تشعرها ان هناك ..

من هو مهتم بها ..

ومن هو على شاكلتها ان لم يكن اكثر منها في معاناتها وآلامها وفرحها ..

وكل هذا في حد ذاته يعطيها نوعاً من الراحة النفسية والشعور بالأمن المفقود

يعطيها نوعاً من المشاركة الوجدانية بل يشعرها بأن الدنيا ما زالت بخير ..

طالما بقي هؤلاء الأشخاص الخيرّون الصَّادقون .. أصحاب القلوب الرحيمة ..

المملوءة بالعطف والحنان .. أصحاب الأيادي البيضاء .. الممدودة بالتضحية ..

والعطاء ..

أصحاب الإبتسامة المشرقة .. التي تشعرها ان الدنيا أمل وتفاؤل وجمال

نحنُ ( بعضنا طبعاً ) .. ننكر على هذه الفئة التي قد تكون اقرب الناس الينا ..

وألصقهم بنا ..

ننكر عليها هذا الحق المتمثل في ان يفرحوا بطريقتهم والخاصة ان يحزنوا ..

بالإسلوب الذي يريحهم .. أن يعبروا عن أنفسهم ورغباتهم بالكيفية ..

التي تتناسب وشخصيتهم .. بل اننا نستكثر على الآخرين ان يشعروا بهم ..

ويتعاطفوا معهم كل بأسلوبه الخاص .. نعم نحن ننكر عليها هذا الحق ..

لأننا بعيدون عنها رغم تواجدنا معها تحت سقف واحد ..

لأننا نبتعد في الوقت الذي تتقرب هي منا .. لأننا لا نفكِّر الاّ في أنفسنا ..

بينما نحن أسرة واحدة .. او هكذا يفترض؟

أليست هذه قمّة الأنانية؟

اليس هذا منتهى اللامبالاة بمشاعر الآخرين؟

أليست كل تلك الأمور وغيرها هي ما تجبرنا على ان نحلم على ان نعيش

في الخيال كي نشعر اننا حققنا ما نريد ولو وهمياً كي نشعر اننا بعيدون ..

عمّا يبعدنا؟

نحن بكل أمانة وإخلاص حينما نتحدث عن المشاعر والأحاسيس والعواطف

فهذا لأن وجودها هذا اليوم اصبح شيئاً ضرورياً في حياة الانسان ..

أعرف ان البعض قد ينظر الى تلك الأمور على انها نوع من المثاليات والأحلام

المبالغ فيها كما ذكرت ولكن هل تعلمون يا هؤلاءان هناك الكثير ..

من الأشخاص اليوم يعيشون على الأحلام ويتنفسون من خلالها ولايريدون ..

من هبات الكَون شَيء سوى العَيش بسِتر وأمان بعيداً عن القيل والقال ..

في منآى عن الخُزَعبلات والإرهصَات؟

هل تعلمون ان الحُلم بالنسبة لهؤلاء هو بمثابة الغذاء الذي يزودهم بالطاقة

والتفاؤل لمواصلة العيش في الحياة والتواصل مع الآخرين؟

امر مستغرب ولا شك أليسَ كذلك؟

ولكن من يعايش البشر عن قرب من هو على اطلاع بمشاكلهم ويعمل معهم

للتخفيف عن آلامهم وهمومهم يدرك بالفعل ماذا تعنيه الأحلام بالنسبة لهؤلاء

وماذا يعنيه فقدها .. رغم معرفتهم بأنها مجرد أحلام ولكنهم رغم ذلك يريدون

أن يعيشوا فيها .. ولا يريدون ان يفيقوا منها خوفاً من واقع مرير ربما ..

أو حقائق مؤلمة فمن يدري؟

الأستاده ( عازِفَة بِلاوَتَر ) معليش تحمَّلِينِي أختَاه أطلت المَقَام في صفحتكِ

قد يكون ذلك نوعاً من الهروب النفسي من المشاكل والحقائق او غيرها ..

سمَّيها كما شئتِ ..

ولكن طالما ان هذا الحلم يسعدهم ويشعرهم بالراحة وطالما انه لا يؤثر سلباً

عليهم وعلى تواصلهم مع الآخرين وطالما انه يشبع اشياء كثيرة مشروعة بداخلهم

فما المانع من ذلك؟

ولماذا نستكثره عليهم ونطالبهم بألاّ يحلموا؟

هل لدينا البديل؟

لماذا نكون قاسين على هذه الفئة التي تتعرَّض لـ ( الفَضَائِح ) والتِي تعني ..

لها الأحلام كل شيء .. لأنه ليس لديهم شيء غيرها بل ليس لدينا شيء

آخر نقدمه لهم؟

نحن بالتأكيد لا نريدها ان تبالغ في الحلم كيلا تخرج من الواقع بدل ان ترتبط به

ولكننا لا نستطيع ان نمنعها ولكن بأمكننا ان نساعدها بحيث نشعرها اننا معها

وفي صفّها .. بحيث نشعرها ان من حقها ان تحلم .. ولا تبالغ في الحُلم ..

بحيث نشاركها في حلمها .. كي نعرف من نحنُ بالنسبة لها!!

الأستاده ( عَازِفَة بِلاوَتَر ) .. ربما لا زلتِ غير مصدِّقة حتى الآن انكِ حققت حلمكِ

او جزءاً منه في إنكِ لم تتعرضِي لـ ( فضَائِح ) في ذَات يوم ..

أفلايستحُق ذلك منكِ أن تترجَّلي من مكانك أن تنهضِي من قوقعتك لتشكري الله

على ما انتِ فيهِ من سعادة.. على ان تقومِي من مكانك والآن فتصلِّي ..

ما فتح الله عليكِ من ركعات حمداً له؟

ربما شعرت بالسَّعادة الآن .. هذا لأنكِ وجدتِ من يساعدك من يتفهمك ..

من يصغي إليكِ بكل حواسه الخَمس .. من يقول لكِ بأن قلبي مفتوحٍ لكِ ..

متى أردتِ .. وهنا هلاّ تذكرتِ ان تبتسمِي قبل ان تنامِي ..

وتقرأي ما فتح الله عليكِ من آيات قرآنية كَرِيمة .. كي يكون نومكِ هادئاً ..

وأحلامكِ سعيدة وردية دافِئَة .. وبعيدة عن الكآبة والشرور .. لا قدر الله؟

ولكي أريحُكِ أكثر !!

فعليكِ ان تتذكري انه في الوقت الذي قد تحلمي فيه بإنسان تثقي بهِ ..

وترتاحي إليهِ .. وتطمئن إليهِ نفسُكِ في هذا الوقت بالذات تذكري ان هذا ..

الإنسان قد يكون موجوداً .. قريبًا منك .. يبادلكِ الشّعور نفسه ..

يحسُّ بنفس الأحاسيس التي تشعري بها .. لن اقول لكِ أين هو وأين موقعه

لأنه يكفي ان يكون موجوداً بداخلكِ .. محاطا بأسوار حبكِ ..

تجديه وقتما أردتيه .. تحدثيه متى ما رغبتِ في سماع صوته .. تشعر بدعواته

الصَّادقة لكِ في كل مكان تذهبي اليه ..

بل وتشعري بالأمان .. لأنه بجانبك .. ومعكِ بعد الله عز وجل فهلاّ تذكَّرتِي ذلك؟

بل الأكثر من ذلك أنكِ حينما تشعري إن الحياة بالنسبة لكِ جميلة وسعيدة ..

فمن حقكِ حينها ان تحلمي وتكرري الحُلم .. وتظلي تحلمي بأن يديم الله عليكِ

تلك السّعادة ..

وعلى من كان سبباً فيها .. جعل الله ايامنا كلها مسرات .. وألبسنا ثياب الصحة

والعافية .. وجعلنا في منآى عن ( الفضَائِح ) التي تُهدِم سُمعتنا أكثر من أن تُبنيها

وكل عام وأنتِ ترفلين بثوب الطُّهرِ ،،،

/

/

/

/

إنتـَــر

[سكرة حرف]

تجlد الحرف بل شلت حركته
ردا ابلغ من الموضوع ذاته
تمنيت لو انك استمررت بحروفك فأنت اخذتنا لطريق
لم نعتد ان نأتي اليه
انتر
اعرف ان حروفك لم تكتب عبثا فقدلمست جرح من به جرح
ادام الله علينا ستره
وحفظ من ايديهم لاتكل ولاتمل من الدعاء لنا في ظهر الغيب
ام...واب
لايرجون من متاع الدنيا شئ غير
اللهم استر عوراتنا وامن روعاتنا

سيدي اشكر لك مرورك العظيم الذي جائت عظمته
من عظمة حرفه