من الصعب بنظري معرفة من يتقبل العذر ومن لا يتقبله
وقد يعود الأمر لحجم الخطأ ومقدار الألم
ولكن السؤال المهم هو
هل تعرف أنت !!؟
لك كل الورود
.
.
.
أعرف شخص عزيز على وطلب من والد زوجته ان يسامحه ويعفو عنه
ويعيد له زوجته علشان عنده ولد بعد
تصدق خمس سنوات مر عليه وهو يرفض
تتوقع ان تجد شخص مثله
او مثل زوجها
طلب رضى وعفو الناس لايجدي وقد لايتحقق...
سواء كنت المعتذر او أنت من يعتذر منه......................
إن المحب إذا أساء إلى حبيبه ثم اعترف بخطأه بين يديه وطلب السماح والصفح منه .. قد يبكي بين يديه...حتى يعفو حبيبه عنه ويسامحه . وقد لايسامحه.......
.ولكن ليس أحد أظلم من عبد يعصي ريه بما أنعم عليه من عافية وحواسّ سليمه ........إنه لم يمرّ علينا يوم إلا وقد أذنبنا فيه.. فما أحلىوما أجمل أن تطلب السماح والعفو من رب العالمين ... وتبكي بين يديه في
آخر يومك راجي عفوه .. وتجعل آخر ما تنام عليه التسبيح والإستغفار ...والتسامح والعفو عن كل الناس
(فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا )
أختك كشكوشة