قالو تموت ولا شريت لك فكسار
خلك على الددسن وقلاب دنه
قلت أشتريه إن كان ينجي من النار.....
وان كان يدخل صاحبه وسط جنه..
وغن كانت الدعوه على لفت الأنضار..
لا والله الددسن ولو فيه حنه
يقضي لزومي كل مارحت مشوآر
وأشيل فيه أحمول مايتعبنه
هذاكلام اللي على الوقت صبار
وكل(ن)يدور غايته حسب ضنه..
يقول الشاعر هرش غضبان لما سمع بأن الأعراب كانت تفضل الهايلكس على الددسن..
وش بلا ذا العربان كيف/يفضلون الشين على الزين..ماعرفو أن الددسن يطلع الطعس حتى لو قيره توماتيك...
ويقول في قصيده له::
ياددسن بالركاده أرعب الغير..
تراك في الزين محد غيرك يوازين
يافرحتي لماأمسك القير
وأدعس الدعسه وأسمع صوت المساحيك..
في مشيتك أحس أني راكب(ن)طير
محد(ن)في الخط يحلم إنه يجاريك....