بسم الله الرحمن الرحيمفي غزوة الخندق عندما كان الجو قارس وكان الظلام دامس وكان الأعداء في الجهة الأخرى من الخندق قال الرسول صلى الله عليه وسلم: من يأتني بخبر القوم لم يرد أحد فقالها الرسول مرة أخرى ولم يرد أحد فقال الرسول:من يأتني بخبر القوم وله الجنة فلم يرد أحد فصتدم الرسول بأحد من الصحابة فقال من فلم يرد فقال من فقال أنا حذيفة فقال له الرسول أئتني بخبر القوم ولا تفعل شيئا في معنى قوله فذهب حذيفة والآن هو الذي يروي القصة يقول عندما قمت لأذهب لم أحس بالبرد وصار الطريق سالكا أمامي فذهبت إلى الأعداء (الكفار) ورأيت أبوسفيان أمامي وكنت أستطيع قتله وتذكرت قول الرسول لا تفعل شيئا فكان أبوسفيان ينادي القوم ليجمعهم فجلست معهم فقال: يا قوم اسألوا من يجلس بجانكم فأنقذتني سرعة البديه وسألت الذي جنبي الأيمن والأيسر فلم يسألوني فقال يا قوم إني راحل فذهبت إلى الرسول وعندما وصلت إلى الخيمة رجع إلي البرد القارس وأخبرت الرسول فكبر وهلل :smile:
[CENTER]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تــحـــيه طـــيبـــه ... (((( ابو خـــالــد )))) ,,,,, يسلمووووواااا على المــشــاركــه الاكــثر من رائــعـــه .... أن شــاء الله في مــوازين حسناتك ,,, ولك ودى واحــترامى ؟؟؟[/CENTER]
جزاك الله خير.
سلام تفوح منه رائحة المسك والعنبر لك اخي الكريم أبوخالد ما شاء الله ما اجملها من قصه سلمت يداك عليها اخي واسأله تعالى ان يجعلها في ميزان اعمالك يوم لا ينفع مال ولا بنون وان يرزقك الجنه وان يوفقك في الدنيا والاخره اتمنى ان ارى المزيد من مثل هذه القصص الطيبه لك مني كل الود اختك في الله شووق
مشكور أخوي أحمد والباز وأختي شووق على المرور
جزاك الله خير يا أبو خالد على القصة الجميلة أخوووووووووك ,,, أبو نواف
جزاك الله خير ياأبو خالد وأشكرك .. الافي
جزاك الله خيرر
مشكور أبونواف و الافي ونبع المشاعر على المرور