العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
 
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 23-11-2004, 07:42 AM   رقم المشاركة : 1
محمدعبدالوهاب
( كاتب الود الأول )
 






محمدعبدالوهاب غير متصل

ما شاء الله .....يهلك الظلمة بالظلمة !

ما شاء الله
سبحان من يقول للشىء كن فيكون
تفكر
تعمق
اتعظ
--------------------------------------------------------------------------------

مصادر أمريكية تكشف دور يوحنا بولس في إسقاط الاتحاد السوفيتي

مفكرة الإسلام: أماط أحد المقربين من الرئيس الأمريكي الأسبق رونالد ريجان اللثام عن دور الكنيسة الكاثوليكية الرومانية في 'الحرب الباردة' ممثلاً في يوحنا بولس الثاني بابا الفاتيكان.
وأدلى إدوارد راوني - مستشار الرئيس ريجان بشأن محادثات الأسلحة النووية - بتصريحات نشرتها وكالة الأنباء الكاثوليكية الأمريكية مفادها أن يوحنا بولس الثاني شارك 'ريجان' عن كثب فيما عرف تاريخيًا بالحرب الباردة التي أسقطت الاتحاد السوفيتي السابق.
وعلى الصعيد ذاته قال راوني: لقد سعينا منذ البداية إلى أن يكون البابا في صفنا، وسعينا لكسبه حليفًا لنا من أجل إسقاط الشيوعية التي كان يكرهها بشدة، وبالفعل قدم البابا كل ما يستطيع لإسقاط المطرقة والمنجل سواء من ناحية تقديم المعلومات أو تحريك عناصره داخل الجمهوريات السوفيتية.
ومن جهته صرح ريتشارد ألين مستشار الأمن القومي لـ'ريجان' في عامي 1981-1982: كان هناك تقاطع في المصالح بين الولايات المتحدة الأمريكية والكنيسة الكاثوليكية في روما لإسقاط الاتحاد السوفيتي أثناء فترة حكم ريجان.
وأضاف ألين: 'كان البابا وريجان يسيران جنبًا إلى جنب لإسقاط الشيوعية وكان لكل منهما دوافعه الشخصية أو الأيديولوجية، لكن يوحنا بولس الثاني الذي اعتلى رئاسة الكنيسة الكاثوليكية عام 1978 ركز جهوده على تخليص مسقط رأسه 'بولندا' من القفص الحديدي أولاً'.
وأعلن مستشار الأمن القومي لـ'ريجان' أن بولس سأله في أحد اللقاءات عن تصور الرئيس ريجان عن الحركة النقابية البولندية المستقلة فيما بعد إسقاط الشيوعية، فأخبره راوني أن 'ريجان' سوف يتضامن للغاية مع الحركات التي يرى الفاتيكان أنها أهل للتضامن.
وفي نفس السياق صرح 'ألين' الكاثوليكي الديانة بأن ريجان اختار بعض أعضاء حكومته من الكاثوليك، ما شجع البابا على تقديم المزيد من الولاء، فقد كان كل من 'وليام كايسي' مدير وكالة المخابرات المركزية، ومبعوثه الخاص فيرنون والترس كاثوليكيين. ويشار إلى أن النصارى الموالين للفاتيكان اقتحموا الكنائس الأرثوذكسية في العديد من المدن الروسية عقب سقوط الشيوعية؛ فتركوها قاعًا صفصفًا، الأمر الذي أثار العداء بين الكنيستين حتى اليوم.

*************
فما بالكم اخوة الاسلام
كيف تكون نهاية
الشيطان الاكبر
العدو المتغطرس
الذى يحارب الارهاب فى صورة الاسلام
وجعلها حربا صهيوصليبية
وحشد لها قوات التحالف على الشر

ويقول

محور الشر


اللهم اهلك الكفرة اعداءك اعداءالدين
واخرجنا من بينهم سالمين
ودمتم بود








التوقيع :

[flash=http://www.geocities.com/qtqt666/club.swf]WIDTH=250 HEIGHT=150[/flash]

رب لا تذرنى فردا وانت خير الوارثين.

لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين.

ربنا اتنا فى الدنيا حسنة وفى الاخرة حسنة وقنا عذاب النار.


 

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:44 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية