مثل الوهم بين الهواجيس خداع ,,,,,, مثل التعب لا صرت بالمشي مجبور
مثل الظما يرسم جفافه على القاع ,,,,,, مثل السهر في ليلةِ ما بها نور
هذا الهوى واللي يجارية ملتاع ,,,,,, يصبر على حملٍ من الضيم والجور
حيثك بخيل وعند مغليك طماع ,,,,,, ولا يرتوى لو يرتوى فيض وبحور
لو نتفق بالحب نفرق بالاطباع ,,,,,, لابد ما تلقى عذاريب واقصور
كم عاذلٍ يركض ورى البعد سواع ,,,,,, ما يختلف بالطبع عن شاهد الزور
ما نيب لاباس للوفاء وجه وقناع ,,,,,, كرمت نفسى لو يقولون مغرور
اما تساعدني على حل الاوضاع ,,,,,, ولا تجنبني وعلى الخير مذكور
واليوم لا تبكي على الحب لوضاع ,,,,,, باكر ولا يمديك تجبير مكسور
يا صاحبي وان عود الحب خداع ,,,,,, بانسى التعب وامشي بلا قلب مجبور