بسم الله الرحمن الرحيم
انطلاق من تجربتي المريره والمعانة التى ارقتني واتعبتني من خلال التوجه الذي كنت اوعانية من خلال ابنائي بعد التخرج من الثانوية العامة فقد انتابني تفكير مثل اي اب يطمح لمستقبل باهر ومشرق لابنائه مما جعلني اعصر افكاري واسترجع تجاربي السابقة واستدرج افكاري .... من هذا المنطلق بدئة استجمع وابلور افكاري فتولدة لدي بعض من الاتجاهات المليئة والتى كنت اعتقد انها سوف تكون النبراس والانطلاقه لفلذات كبدي ففكرة في اجتماع عائلي تسوده المحبه الابويه والعاطفه ... وجعلته جوا صحيا تسوده الديمقراطيه والنقاش الهادف والراى الحر وكنت اخفي في جعبتي بانني سوف يكون رأى هو السائد في النهايه .... من منطلق سوف اكون الاب والفيصل ؟؟؟
وبعد ان بدأ الحديث وجدة من الاراْء والمتناقضات القويه بقوة الصخر ووجدة انني ضعت في خضم هذه الافكار وتحطمت افكاري فوق تلك الصخره العاتيه من من افكار ابنائى فقد قمت اسداء الراى في التوجه لما يتطلبه العصر من مجلات علميه وتفنيه نحن في امس الحاجه لها تخدم بلدنا وما يتطلبه سوق العمل في الوقت الحالي وقد حاولة اوصل هذه الفكر الى عقول ابنئني الا انني ...... فوجئة بتيار جارف وموقف صعب وتصمييم لا ينهزم من قبلهم عند ذللك كررة الحاوله بالتوجه الذي كنت اريده فلم استطع فما كان منهم الا ان اختاروا ما يريدون .... وما ادراك ما يردون .... كان الاول يريد ان يلتحق بجامعه ؟؟؟ لان صديقه عدنان هانك ولا يستطيع مفارقته كونهنه زميله في الثانويه ..... والثاني يرد ان يلتحق بجامعه دراستها باللغله الانجليزيه بينما هو لا يعرف ان يكتب اسمه بابجديات هذه اللغه ............................................ يتبع