ياأهل الخير أرجوكم أدوني دقايق من وقتكم ضروري شوفوا قصتي وساعدوا أختكم أرجوكم
بسم الله الرحمن الرحيم
أخواني أرجوكم أنا محتاجتكم أرجوكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبــعد
أتمنى لكم من كل قلبي الدوام في التقدم فيما هوى عائد عليكم وعلى أخواننا المسلمين بالخير
أنا عندي مشكله خاصه بي ولا أخجل أبد في طلب المساعده مهما كان نوعها المهم أطلبها فيما يرضي الله وأتمنى منكم أن تساعدوني وتنجيدوني مما أنا فيه بما أعطاكم الله من علم نافع وقدرتكم على فعل الخيروعلى مساعدتي فساعدوني وتأكدوا أنكم ستأجرون من الله عز وجل على ما تفعلونه من مساعدت لأختكم الضعيفه
قصتي بكل إختصار أنا فتاه مسلمه أسكن مع والدي ووالدتي في المملكه العربيه السعوديه عندما بلغت من العمر 11 سنه تصرف والدي معي تصرفات مريبه جدا حتى ظننت أنه ليس والدي ولما زاد حاله فسألت أمي لما فاض بي الكيل وزاد إستغرابي في يوم من الأيام عندما كانت تمشط لي شعري عن والدي هل هوى والدي الحقيقي أم لا فأستغربت جداً من سؤالي الغريب في هذا السن وسألتني لما أسألها هذا السؤال فكذبت عليها وقلت لها زميلتي في المدرسه أكتشفت أن والدها ليس والدها الحقيقي بعد مرور 20 سنه من عمرها فضحكت علي وقالتلي كيف زميلتك وهيا عمرها 20 سنه وإنتي 11 سنه وتدروسين بمدرسه إبتدائيه وقالت لي ما الأمر ما السبب الذي دفعك لتسألي هذا السؤال المريب فبكيت بشده بكيت بكيت كما أنا أبكي الآن وأنا أكتب رسالتي لكم المهم ثم إعترفت لها بالسبب الحقيقي الذي أدخل في قلب طفله الشكك في والدها ألا وهوى محاولات والدي الغريبه في تفبيلي وحضني بطرق غريبه ومقرفه وإستغلال الأوقات التي تكون والدتي المسكينه منهمك في شغل البيت او في طبيخ الأكل والحلويات لتبيعها لكي نعيش لإن والدي لا يعمل ويحاول الإنفراد بي بأي طريقه وبعد ما عرفت أمي الحقيقه حاولت تشكيكي في إحساسي الغريب من جهة والدي لكن لم تستطيع لإن تصرفاته جداً واضحه لا مجال من الفرار لكن أمي لم تتفاجاء كثيرا فأمي تعتبر الزوجه الثالثه لوالدي وقد نبهوها أخواتي وأخواني من هذه التصرفات لكن لم تصدق لإنه من الصعب تصديقه لكن بعد ما كلمتها تأكدة ومن ذالك اليوم ومأساتي في الحياه تزداد لا أستطيع النوم بأمان ولا العيش بسلام وأنا مهدده في كل لحظه ومالي ملجاء سوى أمي التي كنت أتحامى فيها والتي كانت لا تذوق النوم حتى تحميني التى جلست تحمي شرف إبنتها من والدها ليل مع نهار ولا تشكو إلا لله من خوفها على سمعتي فلا تستطيع بعد ذالك تزويجي ولا ترحم من ذئاب البشر عندما يعرفون فلن ترحم لا هيا ولا أنا من ألسنتهم ولا من محاولاتهم في مضايقتينا أو أذيتنا فكيف تأمن علي مع الغريب وهيا لا تأمن علي مع أبي وأهلها يسكنون في بلد ثانيه ولما فاض بها الكيل واجهة والدي بأفعاله ووقفة بوجهه فأنكر تماماً رغم أنها لاحظة الكثير من افعاله الغريبه معي وفي النهايه طلقها وأراد أخذي منه لإنها أجنبيه ولإن حضانتي تعود لأبي لإني كنت كبيره لكن ولله الحمد والشكر أخي في هذه اللحظه وقف في وجه والدي ليحمي شرف أخته الصغيره وحتى لا يصيبني ما أصاب أختي الكبيره من إعتداء والدي عليها في شهر العسل عندما زوجها خرج من البيت لأمر طارئ وكان والدي عندها المهم ولكي يحمي زوجة أبيه وهي أمي ومن ذالك اليوم هذه حياتي لا أمان ولا راحه وحرقة دمي على قهر وذل أمي وعذابها وحزن على أخي الذي لا يأمن على شرفه وعرضه من أبيه وعشت هذه الحياه إلى أن وصل عمري 13سنه ونصف والله سبحانه وتعالى حامني ثم أمي وأخي ولم يصبني مكروه وبعدها بدأت الخطاب يأتون وأبي يريد تزويجي بأي طريقه المهم يتخلص من مسؤليتي التي يعتقد أنه متحمل مسؤلية تربيتي ماديا ومعنويا وأمي لا تريد تزويجي في سن مبكر لكن صار ما صار وتزوجت من ولد صاحب أبي المهم لم أكمل معه اسبوع وبدأة معاناتي الثانيه مع نوع ثاني من الذئاب البشريه بإختصار شديد خيانات وسهرات لوجه الصبح وكل ما يفعلونه الشباب الفاسد وفوق كده لو أتكلمت أنضرب حتى الخدامه حقت أهل زوجي سبتني وضربتني وأتهموني بالسحر وطرضوني من بيتي وأنا حامل في طفلي الأول ولما ذهبت إلى بيت أهلي لم يتحملني والدي ولم يتحمل مسؤليتي حتى فاض به الكيل لدرجة أنه حاول ضربي لكي يسقط طفلي وأنا في الشهر السادس ومرت الأيام برحمة من ربي وحمايته لي ثم وجود أمي وأخي وعدت إلي زوجي وأنجبت طفلين ربي يطرحلي فيهم البركه والخير يارب ولكن في يوم من الأيام أخذ زوجي أمه وسافروا لكي يتمشى معها وعاد بعد عشر أيام وطلقني في نفس الليله التي عاد فيها من السفر فذهبت لأهلي مع أولادي وأعيش أسوء الأيام التي لم أراها في حياتي لمدة شهرين ونصف والسبب واضح ليس السبب جبروت أبي وظلمه فقط بل سبب أقوى من الأول إني أشوف أمي قدامي تنذل لأبي ذل لدرجت ممكن يفضل الخدامه عليها ويحترمها ويعطيها حقوقها كإنسانه وأمي لا وأمي ساكته ومتحمله عشاني وعشان أولادي وعشان أخويه يعول أمه المطلقه وهيا كبيره في السن وعندها مرض السرطان والعياذ بالله ويعول أختي الكبيره المطلقه وزوجته وأولاده وهوى الوحيد المسؤل عن مشاكل إخوتي كلهم لإن أبي لا يحب تحمل أي مسؤليه والسبب الثاني إلي كان يعذبي فترة طلاقي أولادي مساكين أطفال صغار لا ذنب لهم في الحياه كنت أنا وهم نجلس في غرفه وحده نأكل ونشرب وننام حتى لا أحد يزعج أبي فيمل مننا أو يطردنا أو يضرب أولادي وكان أصعب لحظه عندي في حياتي والتى أتمنى الموت على أن تتكرر هيا عندما يبكي واحد من أولادي وأكتم فمه بيدي وأصرخ فيه حتى لايسمعه أبي وعددت الأيام ومن رحمة ربي علي عاد زوجي لعقله وصوابه وردني ثاني وعدنا كما كنا عائله وحده ولله الحمد والشكر في كل الأحوال ومر على عودتي للمنزل شهرين أو ثلاثه كان لي أخين أكبر مني بسنين بسيطه يعني متقاربين في السن يعيشون مع والدتهم التي طلقها ابي من زمن في بلد ثانيه المهم كبروا وكان لابد من وجودهم في المملكه حتى يأخذوا جنسية والدهم ويعطوهم بطاقة الأحوال ولكي يعملوا ويبنوا مستقبلهم أتو إلى المملكه بعد زواجي بسنتين تقريبا فذهب واحد للرياض والثاني عايش معنا هنا المهم لمن شاف أخي الأوسط معاناتي وعذابي المستمره مع خيانات زوجي المستمره وظلم أبي وإدماني الشديد على الأدويه المهدئه وبعدي عن الناس وعن أهلي وجلستي المستمره لوحدي في غرفتي بالساعات وبعدي عن أطفالي قرر مساعدتي ولو ماديا أو حتى لو يجلس معي لينسيني همومي ويروح عن نفسي الهم والإكتئاب أو يأخذني أنا وأولادي في نزهه فشعرت أن الدنيا إبتسمت في وجهي ووجدت الرجل الي يحميني ويحافظ عليه بدلاً من أبي وزوجي وأخي الكبير الذي لا يملك من الماده والوقت لكي يحميني فالمسؤليات كبيره جدا عليه من حهة والدته المريضه وأختي المطلقه وزوجته الغيروره جداً وأولاده وعمله فما كان لي مكان معه ولكن عندما فتح لي أخي الأوسط ذراعه ومد لي يد العون وكأنه كنز فرحت جدا ولم أضع أمامي أي إحتمالات سوء أو أشك إنه من الممكن أخي يضرني أبد بذات وهوى عارف كل معاناتي وشافها بعينه كنت دائما أترمي في أحضانه وأقوله أحميني من أبي من زوجي أحميني عشان أقدر أكمل رسالتي كأم عشان أولادي محتاجينلي ولو أنهرت من كثر العذاب والظلم هينحرموا مني ومالهم ذنب ينحرموا من أمهم وكمان أمي المسكينه التي لم تنجب غيري أنا وحيدتها ليس لي منها أخوان أو أخوات هينحرق قلبها لو أصابني أي مكروه وكنت أحبه كثيرا حتى إني تعودت العيش بوجوده ولم أتخيل للحظه إنه يفارقني وكان جداً حنون مع أو لادي ويحب أمي كثيرا لإنها عندما مرضت أمه في فتره من الزمن كانت تربيه هوى وأخوه معي وكانت حنونه جدا حتى أعادتهم لأمهم بسلام ولم تضرهم أبد بل كانت تخاف الله فيهم وهوى يذكر تماما كيف كانت تعامله هوى وأخوه كأبنائها ولم تضرهم أبد المهم مرت الأيام وعدى شهرين تقريبا على هذه السعاده التي ملئت قلبي وكل نفس أتنفسه وأنا أشعر بحماية أخي وحفاظه علي وعلى شرفي وعلى حقوقي كإنسانه وفجأه تتغير معاملته بطريقه غير مفهومه حتى بدأت أكذب نفسي من شدة الصدمه حتى قطع بنفسه كل إحتمالاتي وشكوكي ومكابرتي بإحساسي بأنني وللمره الثانيه أصدم في بشر من دمي ولحمي وأكتشف بأن صورته الحقيقيه ليست كما ذكرت لا بالعكس أسوء مما يتوقعه بشر كان الذئب الثالث الذي بدى لي كأسد يحميني ورجل يصونني ويحافظ علي إلى ذئب من أسوء أنواع الذئاب البشريه التي لم يتصورها إنسان تسلل بكل خباثه ولئم ودخل حياتي المدمره ليدمرها أكثر مما أتصور ويغتصبني علماً بأنه لا يشرب ولا يستخدم أي نوع من أنواع المخدرات لا هوى ولا أبي لا أعرف ماذا أقول إيش تتصوروا بعد كده إيش تتصوروا ردت فعلي من هذه الصدمه إيش أقول مافي شي يصير لبشر إلا صار ليه حتى من كثر بكائي وكتماني لهذا الموضوع الذي لا أستطيع أن أبوح به والسبب واضح جدا مثل سبب أمي وخوفها على سمعتي وخوفها من الأغراب وألسنتهم ومن البشر إلي من نوع أبي وزوجي وأخي الأنواع هذه بس على الغرب إذا كانوا أقرباء وأضروني مابالك الأغراب وخوفي الشديد على كرامت أولادي ومشاعرهم وأحاسيسهم ونفسيتهم وكيف يعيشون وسط البشر وبذات أنهم أولاد ولهم كرامتهم كيف أتمنى إني أربيهم وأطلعهم رجال صالحين والناس تحترمهم وأقول الي صار هادى كله هدمرهم وهأدمر أمي التي عاشت عمرها كله وحافظت على شرفي وسمعتي وكرامتي ولم تغلط أو تفعل مثل باقي النساء ضعيفات النفس والإيمان وكانت قويه وحمتني حتى من أبي وتكتشف إني بعد هذا كله العذاب والحمايه والمحافظه وبرضوا أتأذيت وأنطعنت في ظهري من رجل وليس مرأه مثلي ومن ولي أمري أخي (((حــــــــاميهاحراميــــها))) ولكن وفي النهايه وفي الآخر من كثر ما بكيت وصرخت بيني وبين نفسي حتى لو قلت إني كنت بأضحك للناس وأبكي في قلبي أبقى كذابه لإني حتى إني أتظاهر بالسعاده مني قادره ومن كثر ما بكيت في الحمام عشان لا يشعر زوجي ولا أحد من إلي حولي أتلمست من الجن ولكن لمس خفيف ولكن مع صدمتي ظهر علي شدة العصبيه وشدة الحزن وكثرة محاولاتي للهرب وإنحباطي وشعر كل الناس من حولي ولكن عرفوا إن السبب هوى مس من الشيطان لإن لو أحد قراء قرآن كنت ما أتحمل إما أصرخ وأضرب نفسي وأتخبط حتى يغمى علي أوأنام نوم عميق فتره لمدة يوم او نصف يوم المهم تجمعوا أهلي علي أمي وأخواتي وأنفجرت بالبكاء والصياح حتى أعترفت بما فعله في أخي وإنني من شدت صدمتي لا أريد أن أصدق ومتمسكه به كما كنت رغم إلي سواه فيه ما قدرت أصدق وكنت جدا متعلقه فيه لدرجة لو أحد زعله أتعب جدا وفي نفس الوقت أتمنى من كل قلبي وأنفاسي أن أمسك برقبته وما أتركها حتى أمزع رأسه من جسمه وأشرب ما يخرج من دم منه كيف لا أعرف ؟؟؟؟!!!! أتعجب ولا أصدق أشعر بحب شديد يقتل وفي نفس الوقت كره شديد وحقد أسود لا أفهم نفسي لا أفهم نفسي لا أفهم نفسي وعندما لاحظوا أهلي تصرفاتي وإنهياراتي وتقلباتي وتمسكي أحيانا بأخي رغم ما فعله بي لم يفهموا أني من شدة صدمتي لا أريد التصديق أبداً لا فهموا إني إنسانه فاجره وعاهره وأنا إلي أبغى الغلط وقرر الأب الكريم أن يقتلني ليغسل عاره ههههههههههههههههه وأتى إلى البيت ودخل علي غرفتي وقال ما هذه الإنهيارات والتقلبات تبغي أجبلك أخوكي يزني مره ثانيه فيكي وأنا إلي أجيبو لكي لحد عندك وأخرج سكينه من جيبه حتى يقتلني (( ويغسل عاره بيده ويرفع راسه التي جعلتها في الطين ولكن حماية ربي ليه ثم وجود أمي عندي بعدته وأنهرت من شددت التعجب والإنبهار بذات وأنه قبلها بسنه ونصف جائني المنزل في ساعه مبركره جدا بعد خروج زوجي للعمل وحاول إغتصابي ولولا صراخي وبكائي أيقظ أولادي حتى خرج من البيت كالجبان هربا حتى لا يلاحظ أحد فحماني الله والآن يأتي وبكل ثقه وعزت نفس وكأنه ضحيه لإبنته العاهره التي شوهت سمعته حتى أنفجر وأثور كبركان وأقول له والدموع تنهال من عيني كفيضان إلى يومنا هذا لا أستطيع التحكم في دموعي وحزني وأقول له أنت أخر من يتكلم من وأنا طفله عمري 11 سنه وأنا أحمي نفسي وشرفي منك أنت أول من حاول أذيتي حتى ينفجر هوى ويقول بالصراخ والزعيق أنتي إبنه عاق إنت لستي إبنتي أنا متبري منكي للأبد ولازم أغسل عاري..