زيديني عشقا حبيبتي ، في زمن نرى الحب سرابا، والحياة معتمة،فسواك يبدو الأفق حزينا .
اطلقي لمشاعرك العنان لتحلق في سماء العشق بالأحاسيس المرهفة، والمشاعر الدافئةالتي كم أنا في حاجتها فهي بصيص أمل لحياة غائبة، لا تقطعيه فكم أعلم بمشاعرك واكنها الأيدلوجية المتخلفة التي كبتت تلك المشاعر ، وقيدت تلك الجوارح ليتها انسانا فاقتله بيدي للتعالى الصيحات فرحا وترنو السمفونيات طرباوتتراقص الافئدة سرورا بموتها.
فتعود الحياة من جديد...............................