اللَّهُمَّ تُبْ عَلَى التَّائِبِينَ، وَاغْفِرْ لِلْمُذْنِبِينَ، و اقْضِ الدَّيْنَ عَنِ الْمَدِينِينَ، وَاشْفِ مَرْضَانا وَمَرْضَى الْمُسْلِمِينَ، بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
اللَّهُمَّ أَعِذْنا أَنْ يَتَخَبَّطَنا الشَّيْطانُ عِنْدَ الْمَوْتِ.
اللَّهُمَّ اجْعَلْنا يَوْمَ الفَزَعِ الأَكْبَرِ مِنَ الآمِنِينَ.
اللَّهُمَّ اجْعَلْنا فِي زُمْرَةِ سَيِّدِ الْمُرْسَلِينَ.
اللَّهُمَّ اسْقِنا مِنْ حَوْضِهِ، وَأَدْخِلْنا الْجَنَّةَ مَعَهُ بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
اللَّهُمَّ اجْعَلْنا مِنَ الْمُقَرَّبِينَ، يا أَكْرَمَ الأَكْرَمِينَ!
اللَّهُمَّ إِنّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ ظُلْمَةِ القَبْرِ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ زَلَّةِ الصِّراطِ،
اللَّهُمَّ إِنّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ جَهَنَّمَ وَمِنْ عَذَابِ النّارِ, يا رَبَّ العَالَمِينَ.
اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ بِكُلِّ نِعْمَةٍ أَنْعَمْتَ بِها عَلَيْنا فِي قَدِيمٍ أَوْ حَدِيثٍ، أَوْ خَاصَّةٍ أَوْ عَامَّةٍ، أَوْ سِرٍّ أَوْ عَلاَنِيَةٍ، لَكَ الْحَمْدُ عَلَى كُلِّ حَالٍ، لَكَ الْحَمْدُ بِجَمِيعِ الْمَحامِدِ، لاَ نُحْصِي ثَناءً عَلَيْكَ، أَنْتَ كَما أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ.
اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلَى نِعَمِكَ الْعَظِيمَةِ، وَآلاَئِكَ الْجَسِيمَةِ، حَيْثُ أَنْزَلْتَ إِلَيْنا خَيْرَ كُتُبِكَ، وَأَرْسَلْتَ إِلَيْنا أَفْضَلَ رُسُلِكَ، وَشَرَعْتَ لَنا أَعْظَمَ شَرائِعِ دِينِكَ، وَهَدَيْتَنا لِمَعالِمِ دِينِكَ الّذِي لَيْسَ بِهِ التِباسُ، وَجَعَلتَنا مِنْ خَيْرِ أَمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنّاسِ.
اللَّهُمَّ أَلِّفْ بَيْنَ قُلُوبِنا، وَأَصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِنا، وَاهْدِنا سُبُلَ السَّلاَمِ، وَنَجِّنا مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ، وَجَنِّبْنا الفَوَاحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها وَما بَطَنَ، وَبارِكْ لَنا فِي أَعْمالِنا، وَأَعْمارِنا، وَأَزْواجِنا، وَذُرِّيّاتِنا، وَأَوْقَاتِنا، وَأَمْوالِنا، وَاجْعَلْنا مُبارَكِينَ أَيْنَما كُنَّا.
أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله
ربي لك الحمد والشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك سبحانك لا نحصي ثناءا عليك أنت كما أثنيت على نفسك فلك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا ولك الحمد أبدا أبدا
اللهم إني عبدك إبن عبدك إبن أمتك ناصيتي بيدك ماض في حكمك عدل في قضاؤك أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي اللهم إغفر لي ذنبي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت