كونـي لـه زوجــتــه الـثـانية قـبل أن يـأتــي بـها !!!
أية قبل أن يأتي بها....!!!!
ولكن كيف ؟؟
أنت تخافين من مجرد ذكر إسم الزوجة الثانية ، فما بالك لودخلت عليك ؟
أنتبهي لزوجك وخاصة عندما يذكرها أو يجيب طاريها ، ولا تكوني جاهلة مثل غيرك بحيث تجادلينه وتتمنين عليه بقولك له : أنا مافيه مثلي وشوف الحريم الثانيات وش مسويين برجالهم ، وأحمد ربك إنك أخذت زوجة فيها كذا وكذا وكذا .......................الخ ...الخ ....الخ .....
لا ثم لا ثم لا ..!!!
وإنما يجب عليك أن تكوني ذكية وتكسبي المعركة منه !!
ولكن كيف ؟؟؟
أعلمي أولاً أن كل علاقة زوجية وجب عليها أن تمر بفترة من الفتور ، وهذا شيء طبيعي وليس عيباً ، لأنه حافز إلى التجديد ، وليس هذا عيباً بل العيب أن يستمر الفتور ، ولهذا يجب أتجددي في حياتك وتدخلي أشياء جديدة !! ولا أقصد من هذا أن تخرجي عن حدود المشروع ! لا ....
ولكن أعرفي منه ماذا يريد !!
وهاك الطريقة :
1- بمجرد ما يذكر أسم الزوجة الثانية ، قولي له : ثق تماماً أن ماعندي هو نفسه إللي عندها ، وإذا ما عندي أنا مستعدة أعطيك أياه بس أنت اطلب وأتمنى ياحبيبي .( وبها الطريقة تكوني سدستي الباب عليه في الجولة الأولى ) .
[2- يمكن يطلع ذكي ويقول : بس أنت ما تعرفي الشيء الفلاني والشيء الفلاني ووووو…………………..
عندها قولي له : أنا مستعدة أتعلم أي شيء ، جيب لي كتب جيب لي أشرطة جيب وجيب وجيب وووووووووو
وها أنت كسبت الجوله الثانية .
3- وإذا قال : أنا ما أشوف فيك عيب بس ما فيها شيء لو أخذت ثانيه ، وأنت تعرفين إنه حلال ، وإنه ، وإنه ……………والصحابه سووا والتابعين وقبلهم الرسول الأمين ….ويصير عليك فقيه زمانه ويجيب لك كل الأدله إللي ما تخليك تحوسين ……!!!!!
طيب كيف تكسبين هالجولة ؟؟؟؟؟
أقول عندها :
كي تكسبي هذه الجوله الأخيرة ، لا تخلينه يوصل لهذه المرحلة ، وصدقيني لو كسبت أو ل جولتين ما حايفكر بالجولة الثالثة ( إذا برأسه عقل ) ، لأن الحريم مثل بعض بس يختلفون في حسن التبعل للزوج ،
وحسن التبعل يدور على ثلاث أمور لا رابع لها :
أ- إذا أمرك تطيعينه
ب- وإذا نظر اليك اعجبتيه وسر منك
ج- وإذا غاب عنك كنت خير خليفة له في بيته
وهنا امثله عملية سريعة …..
أعملي مفاجآت له ، في الملبس والمأكل والمفرش والزينة وات بالجديد
لا تنتظري منه أن يطلب اي شيء بل بادري بالعمل .
تحيني فرص إسداء المعروف له وأبذليها لأنه أن رأى ذلك منك كافأك بأضعاف
ما تحبين.
الزوج يعود طفلا إذا صار مريضا أو متعبا عندها أبذلي له من الحب والحنان وكلمات الحب الشيء الكثير لأن هذا الشيء لا يجده في العمل00