العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 21-12-2009, 10:43 PM   رقم المشاركة : 1
فوق الغيوم
( مشرفة التصاميم والعروض )
كذبت العيون والموعد وهم ..

الوهم

ذلك الصدى الذي يتردد داخلنا بعمق

ليسجننا داخل صومعة مليئه بالشقوق السوداء

اولئك الاشخاص الذين جعل منهم الوهم

اجساد مهترئه بعد ان كانوا في غاية الصحه والجمال

سلموا له واصبحوا قوالب يصب الوهم فيه اسوء عاداته




الوهم في الحب

قد تحب الفتاة وتتفانى في حبها
كل يوم تغمض عينيها وتحلم به
تقطف وردة حمراء تقدمها له
فيصبح لديه بستان من ورودها
وفي ليلة ليلاء من ليالي القمر
تراه يراقص ليلاه على الحان
فراشات بستان ورودها
من يصنعه الوهم يستحق
ان يتقلب على الجمر



قصيده عن الوهم لفائق عبدالجليل

كذبت العيون والموعد وهم ..
ألم .. كلِّ ساعه .. وكلِّ لحظه ألم ..
وين عيون حبَّتني ومنَّتني وقالت لي نعم ..
تلاشت فرحتي .. وتاهت خطوتي ..
وحلمي كبير .. كبير ..
في لحظه إنهدم ..




اسباب الوهم

يعتبر الوهم من الامراض الروحانية ، وهو ما يقع في الذهن من الخاطر ، وتضخيم الواقعة الى عدة اضعاف غير حقيقية ، سواء أكانت الحالة ، من الظن ، اوالتخيل ، او التمثل . والانسان المصاب بمرض الوهم هو انسان واهم . وينقسم الوهم الى خمسة اقسام : وهي : وهم التخيل ، وهم التنبؤ ، وهم الاحساس ، وهم المرض ، وهم العظمة . والوهم هو توهم الشيء : ظنه وتمثله وتخيله ، كان في الوجود او لم يكن . يقول الله تعالى : بسم الله الرحمن الرحيم { وما لهم به من علم ان يتبعون الا الظن وان الظن لا يغني من الحق شيئا (28) } سورة " النجم "









ومضه
للشيخ عائض القرني

الحقيقة أن الشيطان لعب على الكثير منا،
خاصة الأغبياء والحمقى. أما الأذكياء والعباقرة
فقد لعبوا هم على الشيطان وانتصروا عليه ونجحوا؛
لأنهم لم يصدقوا الأوهام،






قديم 21-12-2009, 11:27 PM   رقم المشاركة : 2
،؛بنت السحاب؛،
Band
 
الصورة الرمزية ،؛بنت السحاب؛،

وحقيقة ان الشيطان توعد بإغواء البشر
ولكنه استثنى عباد الله الصالحين
ليقينه بأنه لايستطيع اغوائهم بقدر تمسكهم بخالقهم

شاكره ومقدره لك هذا الطرح الجميل
دمت بخير







قديم 22-12-2009, 12:39 AM   رقم المشاركة : 3
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر


يا لتلك الأفكار التي ننادي بها ونطالب غيرنا أن يتمسك بها

ويتقيد بها ونحن أنفسنا بعيدون كل البعد عنها لا نعرف عنها

سوى اسمها!

إنهُ مثال حي بسيط جداً من واقع يعج بالمتناقضات ..

واقع يثبت لنا يوماً بعد يوم وبشكل عملي أننا نتعايش أحياناً

مع ( أوهَام ) نحنُ من صنعها وأوجدها ورضي بها ..

أو صدقها أليس ذلك غريباً؟

ولكن عزاءنا أنه ربما كان فيها نوع من الراحة النفسية ..

التي نبحث عنها ونتوق إليها .. عالم لم يعد هو العالم

ومع أناس لم يعودوا هم الناس؟

إننا ومن منطلق الواقع ..

وبحكم الظروف أحياناً نكذب على أنفسنا حينما ننتزع ..

من قلوبنا وبكل قسوة أجمل ما لديها من مشاعر نبيلة

وأصدق ما بداخلها من أحاسيس صادقة ثم نقول!!

إننا نسينا كل شيء ..

ونجحنا أخيراً في نسيان ما كنا نريده ..

وما نريد أن ننتزعه من قلوبنا .. وفي حقيقة الأمر .ز

هو ( وَهَم ) كاذب .. وسراب خادع؟

ونخدع أنفسنا حينما نقول نعم لقد اتخذنا قراراً مصيرياً

يخدم علاقاتنا ويريحنا .. كان يجب أن نتخذه منذ زمن

ولا نعلم أننا بذلك نكون قد رسمنا لنا طريقاً آخر ..

من المعاناة النفسية .ز وجلد الذات التي تراوحنا ..

من حين لآخر رغماً عنا .. خاصة حينما تكوني من أولئك

الذين أحبوا بصدق .. ومن أولئك الذين لا يعرفوا الزيف

والخداع والمراوغة..

ونكذب على أنفسنا اذا حاولنا أن نقنع انفسنا .ز

بأن الحياة التي نعيشها بمفردنا هي الحياة الأمثل ..

وأننا لسنا بحاجة لطرف آخر يفهمنا ..

ويقدرنا ويحترمنا ويشعرنا بالأمان العاطفي ..

الذي نحتاجه ونفتقده ..

وأننا أقوياء ولا نحتاج لوقوف الآخرين معنا ومساندتهم

ودعمهم لنا..

نقول ذلك لأنفسنا ولا ندرك أحياناً أن احتياجنا للآخرين ..

ليس دليلاً على نقص فينا .. بل هو من قبيل المساندة

والدعم والتأييد بدليل أننا أحياناً وفي ظروف أو أوقات

أو تجارب معينة .. نحتاج إلى قرارات مصيرية محددة ..

تحدد مستقبل علاقاتنا بالآخرين ..

وترسم لنا بإذن الله الطريقة التي سيكون وضعنا عليها

في هذه الحياة ..

ونكون فعلاً قد اتخذنا هذا القرار أو ذاك في قرار انفسنا

ولكننا لسبب أو آخر نحتاج لمن يؤيدنا في هذا القرار ..

ولمن يقول لنا بأننا على حق ..

وأن يطمئننا الى أننا لم نضرّ بالآخرين ..

أو نسيء اليهم بقراراتنا..

إن هناك رابطاً قوياً يربط بيننا وبين كل منا وقد يكون ..

رابط الصداقة أو الزمالة أو العلاقة الكبيرة والمتينة .ز

التي تكوَّنت مع مرور الزمن..

ان الرابط المقصود ليس بالضرورة أن يكون حباً بين زوجين

أو حبيبين كما قد يتضح أبداً .. بل قد يكون هذا الرابط

هو رابط الإنتماء والحب لهذا الوطن المعطاء ..

الذي تنتمي اليه .ز وتضحِّي من أجله وتدافعي عنه ..

بكل ما أوتيتي من قوة ووسيلة..

كما أن هذا الرابط قد يكون رابط الدم ..

قد يكون لكِ أنتِ لأبناء في عمر الزهور تركتيهم أنتِ

بمحض ارادتكِ أو رغماً عنكِ مع انسان آخر ..

أو أشخاص آخرين ..

وتخليتي عن أمتع واجب منحكِ الله اياه وهو أن كون

هؤلاء الأبناء في حضنكِ الدافيء تظلليهم بحنانكِ

وتغدقي عليهم بعطفكِ .. وتصغي لهمومهم وآلامهم ..

وتستمتعي أيما استمتاع ..

حينما يرتمي أحد منهم على صدركِ فيشعركِ بحقيقة ..

( أمُومَتكِ ) الحانية .. وسعادتكِ الغامرة ..

بدلاً من أن تكوني بعيدة عنهم .. لا تريهم مطلقاً ..

إلاّ ربما في المناسبات .. أو في فترات متباعدة جداً ..

تذهبي اليهم فتجدي نفسكِ غريبة عليهم ..

تحاولي التقرب منهم فتشعري بمرور وأشواط السنين

قد فعلت فعلتها فأوجدت فجوة كبيرة وكبيرة جداً بينكِ

وبينهم في كل شيء ..

تخيلي في كل شيء .. وفي كل زيارة لهم تسعدي ..

لأنكِ تتقربي منهم ..

ولكنكِ تشعري أن ما تبنيهِ في زيارة واحدة يهدمه غياب

أيام وأشهر كثيرة عنهم ..

وهكذا تجدي نفسكِ تبدأي من جديد .. وتحاولي اللف

من بداية الشوط مرة أخرى ..

ولربما كان في داخلكِ حرقة كبيرة لعجزكِ وعدم قدرتكِ

حتى للوصول الى قلوب ابنائك ِ ..وأقرب الناس اليكِ

ممن سوف يحملون اسمكِ من بعدكِ ..

أليس ذلك قاسياً على القلب؟

ترى أهو الشعور بالعجز .. أم الشعور بالذنب؟

لا تدري أيهما .. فكلاهما شعور بالمرارة والحسرة ..

ألا يكفي ذلك؟

أليس ( وهماً ) والحديثُ لكِ أستاذه ( فوق الغيُوم )

أن أتظاهر بعدم الإلتفات اليكِ .. وانكِ شخص عادي ..

وأن صوتكِ وصورتكِ لا تعنيني ..

بينما أنت كل شيء بالنسبة لي وكل شيء في حياتي؟

أليس ( وهماً ) أن أبتسِم للآخرين ..

وأتظاهر بالسَّعادة معهم .. بينما في داخلي أقول ..

ليت تلك الإبتسَامة كانت لكِ أنتِ؟

وليت تلك السَّعادة المزيفة..كانت سعادة حقيقية معكِ؟

اننا مهما استطعنا وبكل براعة ..

أن نضحك على الآخرين في مشاعرنا ..

ونتظاهر بأنها شيء ما .. مع الأسف لا نستطيع ..

أن نضحك على أنفسنا .. حينما ننظر لأنفسنا ..

حينما نجلس مع أنفسنا .ز وحينما نصارح أنفسنا..

هنا لابد أن تزول تلك الأقنعة التي نرتبها رغماً عنا أحياناً

هنا لابد أن نرى أنفسنا ..

ونتحسَّر على واقعنا ..

هنا لابد أن ندرك حقيقة متأخرة جداً .. وهي أننا بشر ..

هي انني أنا وأنتِ انسان كيان.. بحاجة لحُب وحنان

انسان بحاجة لأن يعيش وسط مشاعره وأحاسيسه ..

دون أن يضحك على نفسه بسب ارضاء الآخرين ..

ومن هم هؤلاء الآخرون ياتُرى؟

ما أريد أن أقوله أختي ( فَوق الغيُوم ) ..

إن ( الأوهَام ) التي نعيشها ليست كلها سيئة أبداً !!

فبعضها جميل أحياناً ..

ونحن بحاجة إليه .. ولكن حينما تكون تلك ( الأوهَام )

على نقيض مع مشاعرنا .. على خلاف مع قناعتنا ..

هنا تكون المشكلة ..

وهنا تكون الوقفة التي نحن بحاجة اليها .. وَألاّ مارأيكِ؟

نعم قد تكون ( الأوهام ) جميلة ولكنكِ ربما ..

قلتِ لنفسكِ نعم قد تكون أنت ( وهماً ) بالنسبة لي

ولكنني راضية بواقعي معك .. ومقتنعة به ..

لأنه لو كان ( الوهم ) بهذا الجمال فكيف هي الحقيقة اذاً؟

كيف هو أنت حينئذٍ ؟

حينما تكون واقعاً كيف؟

لابد أنها سوف تكون حياة رائعة بإذن الله وشكراً؟

/

/

/

المَحبِرَة اللامُنتَهيَة










أو تعتقدِ ..

مجرد اعتقاد فقط..

أن زعلكِ الكبير مني..

وعتابكِ المتواصل لي..

وغيابكِ المتكرر عني..

أو تفريق الناس بيني وبينكِ..

/

/

أو تعتقدِ..

مجرد اعتقاد..

ان هذا كله..

سوف ينسيني إياكِ؟

سوف يجعلني أفكر بغيركِ؟

سوف يحملني ..

على أن أتخلَّى عنكِ؟

هكذا ..

وبكل سهولة؟

وكأني أعرفكِ لتوِّي الآن؟

وكأنكِ إنسانة عادية؟

كأي شخص آخر أعرفه..

يعبر أمامي؟

أو يمرُّ بجانبي؟

أو يلقي إليَّ بنظرة؟

/

/

تكوني ( واهمة ) اذا اعتقدتِ ذلك؟

تكوني لا تعرفيني بحق..

لم تعرفيني بعد..

لو شككتِ لحظة واحدة .ز

أنني من هذا النوع..

أنني من ذلك الصُّنف..

الذي ينسى أحبَّاءه بسهولة..

ولا يعرف قيمة من يحبه..

ويتخلَّى عنهم لأي سبب..

ولا يحافظ عليهم؟

/

/

هذا ( وَهْمُ ) أشخاص عاديين..

ليسوا مثلكِ..

من قريب أو بعيد..

فكيف بك أنتِ..

وأنتِ من أنتِ؟

كيف بك أنتِ..

وأنتِ أعزُّ ما أملك؟

وأغلى ما خرجت به..

من هذه الدنيا؟

/

/

ثم قولي لي..

كيف أنساكِ..

وأنتِ ما زلتِ تسكني أعماقي؟

كيف أسلوكِ..

وأنت وحدكِ..

من أراه أمامي..

وحولي وبجانبي؟

كيف وأنا ما زلتُ..

أراكِ نفسي كيف؟

/

/

يا الله!!

أو مثلكِ يُنْسى..

وقد دلني على السعادة؟

وأوصلني إليها؟

ووضعني على أعتابها؟

وأذاقني طعمها؟

/

/

أو مثلكِ ينسى..

وقد علمني معنى التضحية؟

وحببها إلى نفسي؟

وجعلني أنسى نفسي؟

من أجل اسعاد الآخرين؟

من أجل بذل الخير؟

من أجل أن أعطي ..

وأعطي..

دون أن أنتظر رداً..

على فعل المعروف؟

وعلى رسم الإبتسامة؟

/

/

كيف تظننيي أنساكِ..

وأنا ما زلتُ أشعر..

في قرار نفسي..

أن حياتي بدأت بمعرفتكِ..

كيف بالله عليكِ..

وأنا أحسُّ بعمق..

انها ستكون أجمل برفقتكِ؟

كيف؟

/

/

أليس إجحافاً بحق نفسي..

ألا أسعدها..

والسعادة بين يديها؟

أتريهِي عدلاً بحق حبي..

أن يكون دلالاً

فلا استمتع به ومعه؟

فلا أعطيه إياه؟

فلا أسعى إليه؟

فلا أقترب منه؟

فلا أضمه إليَّ؟

فلا أشعره بصدق..

انه ما زال توأمي الآخر؟

وأنني من دونه..

لا أساوي شيئاً؟

بل ينقضي كل شيء؟

.







قديم 22-12-2009, 02:00 PM   رقم المشاركة : 4
فوق الغيوم
( مشرفة التصاميم والعروض )

العفو أختي بنت السحاب

شكرآ لطلتك الغاليه وتنويرك صفحتي

تقلي خاالص ودي وتقديري







قديم 22-12-2009, 02:39 PM   رقم المشاركة : 5
مـ الشوق ـلاك
( وِد ماسي )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مسائك عذب اختي الغاليه


الوهم مرض ان وصل لحد غير معين فقد يضر صاحبه

اقول لك بأنني ربما احياناً اصاب بمرض الأأحساس
وأخاف من احساسي لأنه دايم يصدق ويكون في محله

وبصراحه انا ماحب هلأحساس ابداً
وبعض الأحيان بالعكس ينبهني من اشياء كي اتوخى الحذر منها


اما التخيل فالكثير منا لديه خيال
ولكن ان توسع الى الحد الا معقووول فنقول له قف الى هنا
وأفق فالواقع شيء والخيال شيء


كل الشكر لك غاليتي

بنتظار تميزك وجديدك

دمتي في سما الأبداع

مـ الشوق ـلاك







قديم 22-12-2009, 04:37 PM   رقم المشاركة : 6
جثــ بلا ـة روح
( | سِحْرالأُرجُـوَانْ | )
 
الصورة الرمزية جثــ بلا ـة روح

فوق الغيوم




أنت غيمة في سماء الود

تهطل بالمفيد والرائع



كم أنت رائعه يا غيمة حلقت في سمائنا


لك ودي يالغالية






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

فمان اللهّ حبايبي!

قديم 23-12-2009, 01:34 PM   رقم المشاركة : 7
فوق الغيوم
( مشرفة التصاميم والعروض )

ورغم علمنا بانها اوهام نتمسك بها

وكأنما العيش في الوهم افضل لنا

ننسج حولها خيالاتنا واحلامنا الا محدوده

ونرفض ان نعود الى الوراء

لكن

حتى لو كان الوهم جميلآ

سيظل وهمآ

وسيأتي يوم

نصطدم بجدرانه الحارقه

والتي تحولنا حتمآ الى بقايا متبعثره على مد البصر

لن اعيش في وهم وسأرضى بواقعي حتى لو كان مرآ

لان العيش في الواقع وتقبله على مرارته

افضل من ان تتمزق روحي الى اشلاء متناثره




انتر

انرت صفحتي بمرورك الرائع

كل الشكر والتقدير

تقبل خاالص ودي وتقدير







قديم 23-12-2009, 01:48 PM   رقم المشاركة : 8
فوق الغيوم
( مشرفة التصاميم والعروض )

اقتباس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مسائك عذب اختي الغاليه


الوهم مرض ان وصل لحد غير معين فقد يضر صاحبه

اقول لك بأنني ربما احياناً اصاب بمرض الأأحساس
وأخاف من احساسي لأنه دايم يصدق ويكون في محله

وبصراحه انا ماحب هلأحساس ابداً
وبعض الأحيان بالعكس ينبهني من اشياء كي اتوخى الحذر منها






وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

مساء الرقه والجمال

حياكي الله اختي ملاك


بالعكس ليش الخوف ؟

جميل ان يكون احساسك صادقآ

وحتى لاتنخدعي فيمن حولك



اقتباس
اما التخيل فالكثير منا لديه خيال
ولكن ان توسع الى الحد الا معقووول فنقول له قف الى هنا
وأفق فالواقع شيء والخيال شيء


كلام واقعي الواقع شئ والخيال شئ


اقتباس
كل الشكر لك غاليتي

بنتظار تميزك وجديدك

دمتي في سما الأبداع

مـ الشوق ـلاك


العفو اختي الغاليه

شكرآ لمرورك الذي تعطرت به صفحتي

اجمل تحيه لكي






قديم 23-12-2009, 02:43 PM   رقم المشاركة : 9
عبيــــرالــــورد
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية عبيــــرالــــورد
 






عبيــــرالــــورد غير متصل

فوق الغيوم


سبحان الله كلامك في موقعه
ووضعتي النقاط في الحروف
لقد اصبحت عادت الوهم
متعايشه معنا
لقد اصبحنا نجاريها في احاسيسنا
ونصدقها قولا
وما هي الا اوهام كاذبه ونحن نصدق بها
ولابد من الخروج منه بذكر الله واستغفاره
وماهي الا حويزات ضيق وكدر تجمع لنا الاوهام الخادعه

لكي مني اصدق الشكر من اعماقي

عبير الورد






قديم 24-12-2009, 01:11 AM   رقم المشاركة : 10
فوق الغيوم
( مشرفة التصاميم والعروض )

اقتباس
فوق الغيوم




أنت غيمة في سماء الود

تهطل بالمفيد والرائع



كم أنت رائعه يا غيمة حلقت في سمائنا


لك ودي يالغالية



ولمرورك روعة اضافت جماالا ورونقآ لصفحتي المتواضعه

شكرآ عزيزتي ام الوليد

ودي لجمال قلبك العذب






موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:31 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية