العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-05-2009, 05:45 PM   رقم المشاركة : 1
المجروح007
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية المجروح007
 






المجروح007 غير متصل

لو أحببت إنسان ولم يحبك هل تكره هذا الإنسان

السلاااااااااااااام عليكم ورحمة الله وبركااته

ابغى اناقش معكم هذا الموضوع وارجوكم لا تبخلو علي بردودكم



لو أحببت إنسان

وهذا الإنسان لم يبادلك الشعور..

أو تلاعب بعواطفك..

أو جرحك..

وانتهى هذا الحب بالفــــــــــــــــ ــــــــراق الحتمـــــــــــــــ ـــــي ...

هل من المعقول أن تكره هذا الإنسان ؟ !

أو على الأقل تنساه وتعيد برمجة نظام حياتك من غيره؟!!!

هل تستطيع أن تشطب اسمه من حياتك؟؟

ربما تستطيع فعل ذلك..

لكن أن تشطب اسمه من قلبك..؟

فباعتقادي هذا محال..
واذا حصل ذلك فهذا يعني انك لم تعطيه الإحساس بالحب بصدق..

لكن أليس من حق نفسك وقلبك أن تريحهما بالنسيان؟؟

أليس من حقك ان تعيش بحياتك بدون جروح بعيدا عن الذكريات المؤلمة..

اشعر بالنقيضين يسريان في دمي..

النسيان هو الحل.. ؟ ؟ ؟

والقلب ينبض بالحنين.. ؟


وانتهى هذا الحب بالفــــــــــــــــ ــــــــراق







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 06-05-2009, 06:02 PM   رقم المشاركة : 2
خفايا أشواقي
( وِد ماسي )
 





خفايا أشواقي غير متصل






"...............

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة




الحب...
بعد الفراق مؤلم....
قد يرحل البعض...
بسبب تلك الجروح الى بلاد الغربه ...
او يهاجر من كل مكان يكون له صله بذالك الحبيب الجارح...
او يجرح نفسه بنفسه...
ويقع في متاهات حب كاذب ومشاعر كاذبه
وفي النهايه تجد انه يجرح الاخرين لذالك السبب...

او قد يبكي على اطلال تلك الذكريات في السر..
او قد لا يفارق من يحب ويدوس على كرامته بنفسه ويذل حبه...
لشخص لا يبادلك الشعور..

........"
.........

موضوع رائع جداااا

بالتوفيق لك






التوقيع :







قديم 06-05-2009, 08:01 PM   رقم المشاركة : 3
%فزولها%
مشرفة السياحة والسفر
 
الصورة الرمزية %فزولها%

اذا جرحنى ولعب في عواطفي مايلزمنى..

وعوافي ع الطرح
مودتي







التوقيع :
\\استغفر الله واتوب اليك

قديم 06-05-2009, 08:18 PM   رقم المشاركة : 4
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر


وتظل الأفكار الكثيرة المقلقة تراودنا بإستمرار حينما

نُحِب إنسَان ( ولَم يُحِبّنَا ) ..

حتى حينما يُشِيح بوجهه عنَّا حِينَمَا يُدِير ظَهرِه لَنَا ..

حِينَمَا يُخَاصِمنَا وَيُوصِد الأبوَاب من دُونِنَا ..

نظل في قلق في إنتِظَار مدى إمكانية رجوعه إلينا

وإطلالته البهيَّة علينا ليعيد الى حياتنا بريقها ..

الذي خبا وأصبح باهتاً لا جمال فيه ..

ويزداد هذا الألم أكثر واكثر إذا شعرنا مجرد شعور ..

وبصدق أننا اولى الناس بهذا الشَّيء ..

او ذلك الإنسان من غيرنا ..

وهذا ما نجده في ( الحبيب ) المفقود .. أو الغائب ..

هَؤلاء الأحبَّة الذين وجدنا انفسنا بين عشية وضحاهَا

محرومين منهم لسبب او لآخر ..

ولا نستطيع الوصول اليهم بسهولة كما نتمنى ..

لظروف قاهرة عن ارادتنا .. وكأننا غرباء عنهم ..

ونحن الأقرباء منهم .. وأمام هذه الحقائق المؤلمة ..

نصاب بالإنكسار..ولا نشعر بالدَّمع الا وهو ينهمر..

من مَآقِينَا ليبلّل وجنتينا ليسقُط على خدُودنَا الحِلوَة

والنَّاعِمَة ..

وحتى لو لم ينزل هذا الدّمع ظاهرياً ..

فنحن نشعر به داخلياً مع كل لحظة تذكُّر لتلك المشاعر

الحزينة والمؤلمة..

نعم في ظل هذه الظروف الصَّعبة فأنت مستعد للتنازل

عن أشياء من الصَّعب ان تتنازل عنها مسبقًا ..

ولكنك الآن مستعد للتنازل عن كل شيء في سبيل ..

ان يعود اليك هذا الإنسان او إن تطمئن عليه من بعيد

علّه يذكّرك الأمل الخالد الذي كنت تحلم به ..

وتتمنى الحصول عليه..

وما اقسى لحظات الإنتظار التي تطول وتطول وتطُول ..

دون فائدة ولا تدري ما هو مصيرك؟

فأنت اثناء قلقك في ظل هذا الحب الجارف له ..

والتعلُّق الشَّديد به .. والرَّغبة الأكيدة في العودة إليكَ

ينتابك احساس عميق مزعج بأنك سوف تفتقده للأبد

أي انك لن تراه بعد الآن..ولن تسمع صوته العَذب..

ولو حصل هذا الفراق الذي تخشاه فإنك تتمنى ..

من كل قلبك ان تظل صورة جميلة غير مشوهة لديه ..

وتتمنى ان تكون مكانتك مازالت عالية بالنسبة له ..

او على الأقل ان تظل شيئاً حلواً مازال يتذكره ..

ويحتفظ به ويحنُّ اليه من حينٍ لآخر وهنا قمة التضحية

والعطاء والإخلاص من جانبه بالطبع ..

فيما لو كنت أنت قد اخطأت في حقه ولم تقدر وجوده

معك وأهميته بالنسبة لك..

مشكلتنا احيانًا بل دعنِي نقول كثيراً دون مبالغة ..

اننا لا نعرف قيمة ما في أيدينا ولا نقدر تضحياتهم لنا ..

ووجودهم بيننا الاّ حينما نفتقدهم ..

ولم يعودوا ملكنا بل ملك انسان آخر او أناس آخرين ..

وهذا ينطبق على الكثير من امور الحياة ..

وافراد المجتمع ..

ويظل السؤال المهم والأهم هو كيف نحافظ ..

على ما في أيدينا ..ومن حولنا وكيف نستعيد ما فقدناه

أو غاب عنّا سواء بإرادته او رغمًا عنه علماً انه يشكِّل

ويعني كل المعزَّة والجمال الذي تذوقنا به الحياة؟

كيف؟

هل هناك آليات معينة يمكن اتباعها للحصول ..

على ما فقدناه او على الأقل المحافظة على ما لدينا

من أحبَّاء وعشَّاق؟

ولكي نجيب على سؤال كهذا ينبغي ان نقول ان اساس

كل هذا هو التفهم الجيد لمن حولنا والإنصات الواعي اليه

والتعامل الرَّاقي معه ..

وعدم التسرّع في اتخاذ قرارات قد نندم عليها فيما بعد

حتى لو كانت شفهية لأنها قد تكون اشد قسوة ..

من الفعل نفسه..خاصة اذا كنّا نتعامل مع فئات أو أحبَّاء

بالغي الشّفافية والحساسية.. وهذا بالطبع يتطلَّب ..

ان نكون موجودين معهم بالفعل والقلب ..

مجتمعين اثناء الإنصات اليهم .. وعند مناقشتهم..

الأمر الآخر للمداومة في الحفاظ على ما لدينا هو ..

ان نتخيّل او نتصوذر حياتنا من دونهم ..

كيف ستكون الحياة .. وهم ليسُوا جزءاً منها؟

وما جدوى ما يتحدثون عنه .. ويطالبونا به؟

هل يستحق التفكير بالفعل أو اعطاءه فرصة للتعبير؟

بمعنى آخر ان نضع انفسنا في الوضع الذي قد يحدث

مستقبلاً لا سمح الله ..

أو نضع أنفسنا مكانهم ونَسَل أنفسنا كيف سنتصرف؟

هل مثلهم او اكثر؟

ومثل هذا الوضع يعطيك أنت صُورة واضحة المَعَالِم ..

عن الأمور ويجعلك أمام مرايا كبيرة ترى فيها نفسك ..

بوضوح وبصراحة دون الحاجة لمن يقول لك من أنت؟

اننا بصراحة ..

لا نملك ان نغيِّر الوضع من حولنا بكل صراحة ..

ولكن يمكننا التعديل فيه .. او تصحيحه الى مدى معين

يُريحنا ويجعلنا قادرين على تقبله بصورة افضل ..

خاصة اذا كنا نعيش ظروف ( فقد ) قاهرة ..

وبحاجة لمن يقف معنا .. ويتفهَّم ظروفنا القاسية..؟

انه شيء قاسٍ على قلبك أخي ( المَجْرُوح ) أن تصِل

الى طريق مسدود في علاقاتك ..

مع شخص ليس بالعادي بالنسبة لك ولكن هل اللوم

هو الحل؟

ينبغي ان نَسَل أنفسنا من المتضرر من القطيعة أكثر؟

وهل هناك أطراف اخرى؟

من هُم ..؟

وكيف يمكن الوصول إليهم لعدم خسارتهم هم ايضًا؟

وهل يستحقون هذه المحاولة من جانبنا؟

ان الوقوف في منتصف الطريق غير مجدِ كما هو الوقوف

الطويل على الأطلال بل لابد لي ولك ولها حتَّى ان نثبت

لأنفسنا اولاً ..

وللطرف الآخر الذي خسرناه او كُدنا..لابد ان نثبت له

بأننا مازلنا باقين على العهد الذي قطعناه على انفسنا

بأن نظل لبعضنا ونخاف على بعضنا..

والأكثر من ذلك ان نشعر الطرف الآخر حتى وهو بعيد

عنَّا حتى وهو قد قاطعنا بمحض أرادته لا بد ان نشعره ..

بشكل أو بآخر أو بشكل مباشر أو غير مباشر ..

اننا قد تغيّرنا للأفضل..ولابد ان نشعره ان له دورا كبيراً

وحقيقياً في هذا التحوّل الجميل والإيجابي في حياتنا؟

صحيح انه تحول حدث بعد فوات الأوان بالنسبة له ..

او هكذا قد يقول ومعه حق في ذلك ولكن ايهما افضل

ان نتغيّر للأفضل ولو متأخرين .. او ان نظل كما نحنُ

بكل ما فينا من سلوكيات غير مرغوبة؟

ان الحياة صعبة وقاسية ولاشك ..

ولكن النظرة الإيجابية للأمور مطلوبة ايضاً منا ..

فأهمال الطرف الثاني الذي أهملناه لنا ..

أو الفراق مهما كانت صوره وأشكاله يظل صعبًا وقاسياَ

على النفس البَشَرِيَّة ( العَاشِقَة ) !!

ولكنه يظل الحل للكثير من المشكلات النفسية ..

والإجتماعية التي نعيشها اذا وصلنا الى طريق مسدود

بعد فترة عناء طويلة مع الطرف الآخر والحب هو الآخر

لا يتغيّر ولا يتبدّل لو كان صادقًا مهما غبت عني ..

ومهما كنت من نصيب شخص آخر..أو عملت معه..

ومهما حدثت منك نحوي من خلافات في وجهات النظر

تظل كما أنت الصورة المشرقة للجمال ..

والشَّلال المتدفق للحُب .. والعطاء اللاَّمتناهي للصِدق

والأحساس المرهف للحياة .. والوعي الراقي ..

لتفهُّم الآخرين !!

لأنك انت الأسماء الرَّائعة التي إستطعت ..

أن تحوي بداخلك كل الأشياء الحِلوَة كُل الأشيَاء الجَمِيلَة

التي لا يكتشفها ..

الاّ من كان على شاكلتك من الجمَال والرَّوعة والإنسانية

لَسْتُ أدرِي ..

ولكِن ربَّما.. لأنك في حنايا القلب..ومأواكَ القلب..

فمَاذَا اروع من ذلك؟


/

/

/


إنتـَـر













اليوم بالذات ..

دون سائر الأيام؟

سوف اعتبره يوماً مميزاً ..

هل تعلم لماذا؟

لأنه يعنيك أنت ..

دون غيرك من البشر؟

/

/

سوف اعتبره مولداً جديداً ..

ليس لك فحسب..

بل لي أنا أيضاً..

لأنني أرى سعادتي ..

في سعادتك..

وأرى نفسي فيك..

وأرى أنه يمثلني

/

/

اليوم بالذات..

سوف احتفل به..

وكأنه لي ايضاً..

سوف اقول لك فيه..

كل كلمات ( الحُب ) ..

وكل عبارات الثّناء..

وسوف انظر اليك من خلاله..

نظرة الود والإعجاب..

وسوف تفهم كل ذلك..

من عيني..

من ذبُول عيني ..

سوف احتفل به ..

وكأنه المناسبة الحلوة..

والوحيدة في حياتي..

سوف أعيشه..

كما لم أعشه من قبل..

وسوف أتذوقه ..

كما لو كنت استطعمه اليوم بل الآن؟

/

/

سوف أقبل عليه..

كما لو كنت أراه..

أول مرّة..

ومنذ زمن..

بعد طول فراق..

وبعد رحلة طويلة..

أضناها الشّوق ..

أعياها الحَنِين !!

/

/

سوف أفعل فيه..

كل ما أستطيع..

من عمل مشروع..

وما لا أستطيع..

وكل ما تتوقعه..

وما لا تتوقعه..

لأنه في نظري..

يوم مختلف..

يوم ولا كل الأيام..؟

/

/

سوف استمتع به..

حتى آخر لحظة فيه..

حتى آخر قطرة منه..

لأنه يعنيك أنت..

وأنت دون سواك..

ولأنه يرمز إليك..

نعم ..

إليك أنت ايها ( الحب ) ..

/

/

سوف اقوم بذلك وأكثر..

لأنه المناسبة الحلوة ..

التي اعرفها..

وأريد ان أعايشها معك..

ولأنه اللحظة الجميلة..

التي لن أفوِّتُها عليّ..

مهما حدث ..

ويحدث..؟

/

/

رُبّما تسأل الآن..

ما معنى هذا كله؟

ما الداعي لهذا كله؟

هل من مناسبة لهذا كله؟

ولِمَ اليوم؟

وما الفرق؟

/

/

ولكن دِعني اسألك؟

هل حينما أحببتك ..

كانَت هناك مناسبة؟

/

/

ألا يكفي انني احتفل بك؟

في كل وقت؟

في كل يوم؟

في كل مناسبة؟

وغير مناسبة؟

/

/

ألا يكفي ان أقول لك..

وبصَوت عالٍ !!

كل يوم جميل كهذا..

وأنت بخير؟

وكل مناسبة رائعة كهذه..

وأنت غالٍ؟
.







قديم 06-05-2009, 08:47 PM   رقم المشاركة : 5
سام 6
( وِد ماسي )
 






سام 6 غير متصل

من باعني بعته لو كان غالي


يعطيك العافيه

تحياتي

ودي وتقديري







قديم 10-05-2009, 01:39 AM   رقم المشاركة : 6
راعي الفورد
( ود نشِـط )
 
الصورة الرمزية راعي الفورد
 





راعي الفورد غير متصل

وعليكم السلام.. انا من ناحيتي ما ااتوقع فيه مشكله لماتحب شخص وهو مايحبك اعتقد عادي بس لما يلعب بعواطفي او يخنبق عند هالموقف اقوله الله يستر عليك اشكرك اخوي







التوقيع :
نم مظلوم ولا تنم ظالم

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:58 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية