احترامي وتقديري
لكل انثى تعتز بانوثتها ونعومتها
وتفتخر بما وهبها الله من صفات انثويه
( البويات)وهذا المصطلح يعني الفتيات المسترجلات او المستفحلات
او ان صح القول فهم من المنظور العلمي هم
(الجنس الرابع)
و"الاسترجال" هو تمرد من الفتاة على الفطرة السليمة التي خلقها الله عليها كأنثى، ومحاولة اكتساب صفات الذكور،
وقد انتشرت بالقتره الاخيره انتشار واسع بين الفتيات
ونحن لم ننتهي من مصيبه الرجل الخكري او الجنس الثالث
وها نحن الان بصدد تفشي وانتشار المصيبه الاخرى وهي مصيبة البويات او المستفحلات
وهي الموضه الجديده التي انتشرت بين الفتيات وبشكل مخيف ولا اعلم هل هي موضه
وكما يسمونها هؤلا المتخلفين ويدرجونها تحت مسمى الحريه الشخصيه وهي
من منظور العقل ( البلوى النفسيه) والتعري من الصفات الانثويه
وتعتقد (البوية) أنها مركز لاستقطاب الأنظار" بما تقوم به
ومن منظور علم النفس "البويات"-كما يصفها المتخصصين النفسيين- شذوذ عن الفطرة السليمة، وأسبابها نفسية واجتماعية، وتقع المسئولية فيها على الأسرة بسبب غفلتها عن بناتهم
اليكم بعض السلوكيات لهذه الفئه
بدءً من ملبسهم وتصرفاتهم، وطريقة مشيهم الرجاليه ، وعطورهم، بل حتى اسمها الأنثوي تحوله اسم ذكوري،
ويقمن من يسلكن هذا السلوك أيضًا باستهداف الفتيات في المدارس والجامعات عبر
المعاكسات أو المغازلة والدخول معهن في علاقات عاطفية أو جنسية ,
كما أنه هناك منهن من يقمن بحلاقة لحيتها حتى تبرز الشارب أو اللحية,
وتجدها تقص شعرها كالذكور وتمشي ولا تبالي واذا دعا الامر الى ان تلوح بعصاها فتجدها
تلوح بلسانها قبل يدها .
وتجدها واقفه مفتولت العضلات مبحوحه الصوت وتتخاطب مع الغير بقناعه تامه انها رجل,
والان
بدت هذه الظاهره ترسم لها مكانًا في مجتمعاتنا، حتى بات الحديث فيها بين الفتيات ظاهرة لا يمكن حجبها بغربال والله يستر من القادم
اللهم احفظ ابنائنا وابناء المسلمين من الفتن ماظهر منه وما بطن اللهم امين
بالنهايه اسفه لهذه الاطاله ولكن
هناك استفهامات يجب الاجابه عليها
ماهي الاسباب الرئيسيه لهذه الظاهره بنظركم .
وماهو الحل
وهل هذه الظاهره اصبحت منتشره بشكل يثير القلق او انها مجرد موضه اوسلوك يسهل الغضاء عليه
ماهي الاسباب الرئيسيه لهذه الظاهره بنظركم .
والله ترجع للبنت نفسها وبذات منزلها ...دور الام والاب يعنى مايدرون عن بنتهم وتصرفاتها..
وماهو الحل
الحل مالها الى احد ينصحها ويرشدها يمكن البنت في سبات عميق ...
وهل هذه الظاهره اصبحت منتشره بشكل يثير القلق او انها مجرد موضه اوسلوك يسهل الغضاء عليه
والله ان شاء الله ماهي منتشر مرررررررررررره نقول قله بس انها واضحه في مجال العمل مدارس او جامعه..
نقول موضه والله اعلم...وتعرفين حنا في عولمه يكافينا الشر والقنوات الفضائيه الى تغرز في البنت اشياء تثير فيها اشياء كثير وبذات اذا في موضا وسوبر ستار وستار اكادمي وغير من البرامج الهادمه والله اعلم..
شاكره ع روعه الطرح
مودتي
ماهي الاسباب الرئيسيه لهذه الظاهره بنظركم .؟
بالصراحة مدري ويش الأجابة يعجز للساني عن الأجابة او التصديق شيء ما يدخل العقل لان هذا الزمان كل شيء فيه جايز.
لكن اتوقع السبب هو البعد الشديد عن عبادة الله عز وجل سبحانه
وماهو الحل؟
الحل المحافظة على الصلاة وعدم السماح للشيطان بتلاعب بأفكارك وتصديق شيء مستحيل.
وهل هذه الظاهره اصبحت منتشره بشكل يثير القلق او انها مجرد موضه اوسلوك يسهل الغضاء عليه؟
والله مدري عن شيء من هذه الناحية بس اقول الله يعحفظنا بحفظه الكريم
ماهي الاسباب الرئيسيه لهذه الظاهره بنظركم .؟
انا وجهة نظري ؟..
جميع كوارثنا المجتمعية ترتبت بسب البعد عن الله تعالى
تقصير في نصوص شرع الله . من نتائجها ان تساوى
بعض بني الانسان والانعام بل اضل ؟
وهنا اسباب تفصيليه ومنها ؟..
( السبب>فقدان الهوية للذات )
يوجد ذهنية سوداوية تسود تفكيرشريحة من الفتيات والشباب اليوم تتجلى ملامحها في عدم الشعور بالرضا صعوبة تحقيق الذات في مجتمع مضطرب ومتسارع التغير ، هناك قلق وجودي / اجتماعي يداهمهم نتيجة
عدم اتضاح الرؤية للمستقبل وعدم تحديد الهوية على صورة المثال الذي يريدون أو يتمنون
لقول احد الباحثين النفسيين ؟
في المعركة الاجتماعية التي يخوضها الوجد البشري
لا يمكننا أن نشعر بالحياة
إذ لم نملك الشعور بهوية الذات
فالحرمان من الهوية هو الذي يقود إلى الجريمة وإن الشباب في مرحة ما يعانون ما يعرف
بـ ( غموض الدور )
وعندما تضطرب لديهم معالم الطرق الواضح في الحياة تظهر الاضطرابات النفسية وأعمال الجنوح لأن الدور
الذي أخذوه لم يمنحهم الشعور بالتقدير الاجتماعي
وبقيمته أنسانيا ؟
وماهو الحل ..؟..
بعض الفتيات او الشباب في حيره من امره
في حالة ضياع يحتاج فيها إلى بوصلة
معرفية / اجتماعية . أو نفسية . تساعده على
تحديد معالم طريقه ، وإذا لم تتوفر مثل هذه البوصلة
يوجد فقدان لمعنى الحياة . وقد يدفعهم ذالك
لاضطرابات ، حياة الإنسانية حافلة بالمشاكل
وهي تقوم على اختلال التوازن واستعادة التوازن
لكن المهم هو استعدادهم الدائم لاستقبال الحياة
بأفراحها وآلامها . بعض الأشخاص يمشون بلا هوادة
دون أن يعرفوا > ( من هم ) وماذا يريدون أن يكونوا
مما يسهل انقيادهم ، ولكن إذا كان يريدون أن
يمضون قدما يجب إن يحددو طريقهم
وأن يخطو خطوات واثقة ملؤها الاعتزاز
وقبل ذلك بأن يعيون (( ألانا الأعلى )) التي في داخلهم
ويسئلوا انفسهم هذا السؤال ؟
(( من انا ؟ ومذا يفترض بي ان اكون ))