في ليالي الصيف الحااااااااره الساعه 11:30 بالليل قررت نجود انها ترتب نفسها عشان تنام ...نجود هذي قبل ابداء القصه في الصف الثالث الثانوي ...ادبي مو من النوع الدفره ولا المهمله ..اسمها نجود عبدالله القحطانيتدرس بالخبروتحب الهيصه والفله ...هي بنت لحالها من بين 5 اولاد وهي بعد اصغر العيال والبنات ...المهم ..يوم الثلاثاء بالليل قررت تنام لانها طفشت ومافي حل الا النوم ..صوت جوال نجود يدق>>>> ردت الا خويتها هاجرقالت لها ابيك تدخلين النت اذا فاضيه طبعا هاجر مجنونه نت بعكس نجود ماتعرف شي ابداالمهم هاجر سوت ايميل لنجود وعلمتها وصارت كل يوم تدخل النت على شان خاطر هاجر وفرصه تغير جو المهم دخلو النت وانبسطو ونجود ماتوقعت النت بهالحلاوة والهيصه المهم تعرفت نجود على واحد بالنت وكانت العلاقه بينهم قويه بالصدفه هو كان تو مشاوره بالنت ..المهم استمرت العلاقه بينهم بالنت سنه وتخرجت من الثانويه بنسبه حلوة وقرر يعطيها هديه تخرجها بس هي رفضت ...المهم بالاخير حاولت تراضيه وخذ رقم جوالها..وكانت المكالمات قليله جدا جدا جدا .. في يوم من الايام قالت نجود لعبدالعزيز ( الي تعرفت عليه بالنت )انها رايحه الواجه البحريه ..جاء يوم الاربعاء وطلعت نجود الواجه البحريه مع اهلها وهم جالسين قالت نجود انا ابي اخذ موكا من د.كيفراحت لحالها في الطريق صادفها واحد طويل وعريض جسمه مو نحيف ولا متيناسمراني وعيونه عسليه ومسوي سكسوكه رايقه ومرسم وطالع شكله مووووت <<<<<<<< لا تطيحون يابنات خخخخالمهم صادفها بالطريق شوي الا حست بشعور غريب تجاه هالرجال...وقفت تنتظر الين يتحرك وهي بكل صراحا جماله ووسامته طيحتها ... الرجال كان ثقل ومانزل نفسه حتى يطالعها بنظره على جنب..كان يمشي واثق من نفسه وبكل ثقه وماهمه اي بنت تمشي عنده>>><<<<<<< اكيد تحمستو تشوفونهالمهم ركب سيارته لاند كروزر ابيض وشغل اغنيه ( بلغ حبيبك وقله باخذك منه هذا هو الحل ومافي اي حل ثاني ) للجسمي البنت ذابت من كثر ماهي مفهيه نست انها رايحه د.كيفدخلت ماكدونالدرز وصكت بالباب من دون ماتحس هو شافها وقام يتبسم من الاحراج ... المهم هي من القهر دقت على عبدالعزيز .. وقالت له عزيز تكفى الحين ابيك تجي الواجه قالها ليه قالت له بس منقهره من واحد وابيك تجي.. قال لها خلاص انا اصلا موجود وانت اطلعي من ماكدونالدرز... نجود>>>>>>>>>> لحظات طويله في صمت عزيز: نجود وش فيك يالله اطلعينجود: <<<>>>>>امووووووووت انا <<<<<<<<<<< خلاص دخت خخخخخخخ المهم دخل وماكان فيه الا هي وهوو مجموعه من الوراعين جالسين مع وجبات الهابي ميل حقتهم ...ودخل وقالوش تنتظرين يالله اطلعي بسرعه ..وهو يضحك .. فديييييييييييييييته المهم توها تطلع الا قال لها خلاص لا تطلعين بس خذي ... هديه واو واو الهديه نجود خذتها وطلعت من دون كلمه واو نفس كانت في قمه الاحراج لا من الضربه ولا من الهديه والا دخلت عزيز المطعم هو طلع انتظرته يطلع وطلعت والا تشوف واحد يقطع طريقه وهي بتمر ويشغل (بين ايديا واحس انك بعيد ذوب باحضاني مثل قطعه جليد ..) للمهندس وقال لها في كلمه وحده بقولها لك احبك مو الى الابد احبك الين تطلع روحي.. وربي مااتخلى عنك لو يصير الي يصير... ورمى عليها ورد احمر جوري كثيرررررررر... وتو ماامدها تمر من الشارع الا تسمع صوت حادث قووي . . . . . . .. عزيز صار له حادث شيييييييييييييين و ومات عزيز ولا تسالوني عن نجود >>> نوف تبكي تاثرت <<<< وفي العزاء نجود جالسه وتحس ان الكل يطالعها ويسال مين هالبنت هذي والا تسمع اخته تقول لقينا ورقه بغرفته مكتوب عليها احتراامي لجميع اهلي لكن ان مت لا احد يدخل غرفتي الا ...نجود وابيكم توصلونها بأي طريقه كانت امي ابوي احبكم نجود اعشقتس عزيز وكانت محرره بتاريخ ماكانت نجود بالاختبارات بثالث ثانوي يعني من سنه ياقلبيكانه حاس مااراح يستمر معها انصدمت نجود وجلست تبكيوراحت عند اخته وقالت له ممكن طلب اخت عزيز: نعم امري نجود : انا نجود وابي ادخل اخذ اغراض عزيز اخت عزيز: باستغراب ومين انت نجود : انا كنت قلب اخوك والحين اخوك مات ماله داعي نتكلم عليه الا بالدعاءوخذت المفتاح ودخلت الغرفه وياويلي عليها ... وهي راجعه للبيت .... تذكرت الموقف وكررته ... نجود صار لها من االعذاب ماصار فهي الان في مستشفى سعد التخصصي تعاني من ازمه حاااااااده في القلب الله يشفيها ادعولها بشفاء العاجل
العرض العادي
