ان حقوق المراة اصبح هو شغل المراة الان وهمها وتدافع عن هده الكلمة دون ان تدري عنها شيء.لكن الشيء الدي لاتعرفه ان الاسلام قد وضع لها كل ما تحتاجه و كرامها والرجال لكن جهلها بالدينها وشريعتها هو الدي جعل بينها وبين الرجل صعوبات في الحياة.
لا اضن ان المراة تحتاج او تتمنى اكثر مما اعطاها الله في ديننا الحنيف جعلها امانة في رقبة ابيها وكرامها كزوجة وجعلها سكن للزوج كما وضع وضع الجنة تحت قدميها واي حق اكتر من هد اعطاء حق الحياة والتعبيروالتعليم والعمل وسخر الرجل لخدمتهاواسعادها والانفاق عليها وحمايتها ولا نتنكر لدورها في الحياة فهي الاساس لكن بالحكمة اي حق تحتاجه اكثر .يمكن هناك تقصيرمن بعض الرجال لكن العيب ليس في حقوقها العيب هنا في الرجل وليس كل الرجال سواء اضن ان المراة هي التي بامكانها ان تجعل من الرجل يحترمها ويحبها ويصونها ويدافع عن كرامتها ويحميها.
لكن المراة الان اصبحت متحررةاكثر وتشبه نفسها بالمراة الغربية التي اعتبرها مسكينة لا دين لها ولا حقوق تحميها وهي تعيش كالة او سلعةرخيصة مهما تعلمت وكبرت فهي تابعت لزوجها ويجب عليها تحصين نفسها .
اما المراة العربية المسلمة فاصبحت لا تكتفي بمااعطاه لها الله وما سخره لها لكن تبعيتها للمراة الغربية جعلها ترغب في اشياء حثى المراة لا تتمناها لنفسها . مثلا ان تخرج بالليل او ان تسافر وتقضي ايام وليالي بعيدة عن بيتها وزوجهاواولادها اي منطق هدا ان تقلع الحجاب وتخرج للشوارع وتضهر كل زينتها للرجال وفي البيت تضع على راسها مندلا و"مسكات " على وجهها وهي متعبة وبيتها وسخ واولادها جياع اي حق هدا ان تسهر قي العمل ويغلق عليها ابواب مكاتب برفقة رجال وزوجها في البيت يرضع ابنائها او يطبخ اي حق هدا ان تخرج في منتصف الليل في سهرة بلباس عاري وتبتسم في وجه اي رجل وتجامله وزوجها يتمنى ويحتاج سكنه وراحته التي لن يوفرها اي احد له سواها اي حق هدا .اضن ان المراة هي ايضا لا تعرف ما تريد اهدا حق او ازهاق للحق وفي الاخر تهدد الرجل بحقوق المراة او ان تخلعه وتفقده كرامته او انها سوف تدخله السجن ان وضع يده عليها وضربها وانها سوف تخرجه من البيت لان البيت من حق الزوجة .دائما نرمي اللوم على الرجل ولكن الاسباب بالمراة وهي لا تعرفها او تتجاهلها وفي الاخر تتدخل المحاكم والاهل وتصبح الحياة بينهما مستحيلة وروتينية الكل بيت واحد ولا احد يحس بالاخر ويعرف ان كان سعيدا او لا اهده هي الحقوق ومتطلباتها .لا ولا ولا في الواقع المراة لا تريد هدا او اغلبهم لا يتمنو سوى بيت صغير يسترها وزوج يحبها ويحترمها ويخاف عليها واولاد ترعاهم وتحرص على سعادتهم وتعطي كل ما عندها من اجل نجاح هده الحياة مهما تعلمت وكبرت فهده هي احلامها الحقيقية وحثى الزواج ليست احلامه ان يعنغها او يضربهااو يضهر قوته عليها وسلطته لها لا ومئة لا هو ايضا مناه ان ياتي من العمل ويجدابتسامة زوجته وفرحة اولاده في استقباله وفراش دافئ يحسسه بان عمله وتعبه لم يرح هباء اليست هده احلام كل فتاة وشاب
العرض العادي
