ـــ
عِنْدمَـا أنْصتُ لفَلسفة Yanni ونُوتَتُه المُقَدسة له هُنـا وهو يَصْنَعُ المَطر , إبتـهَلتُ بعُنفُوانْ مَزقَ إحِسَاسي كَـوردة
أمْسكَتْ بِهَا طَفَلة بريئَة بِجَسَدْ أنْثى مُتخَمة بالفَورانْ والرغْبـة , أنْشطَرت أجْزاءُ مُخِيلتي حَتى وصلنَا لناتِج مُؤسِـف
أبْلة يَبتَسمْ مُجْبراً وإن كَـانْ مَحشوراً بِركُن التَسـاؤلاتْ وهو ينَظر لما يِشبه المِزمار بيد زِنجِي شَك أنَه يَنفٌخ باحـدى
مَزامِير آل داؤُد , وآثر الخُشُوع .
..!