الإعلانات أصبحت تحاصرنا في كل مكان نتواجد فيه..
في البيت من خلال شاشات التلفاز
وعلى مواقع شبكة المعلومات
وعلى الطرقات وفي الأسواق والمجمعات التجارية
وفي الملاعب وعلى صفحات الصحف والمجلات وعلى الملابس
ولقد كثرت في السنوات الأخيرة عمليات استغلال المرأة بطريقة سيئة فأصبحت أنوثتها سلعة تستغل في عمليات التسويق والبيع والإعلانات،
كما ابتكرت بعض الشركات التي لايهمها إلا تحقيق الربح بصرف النظر عن الوسيلة..
طريقة غريبة لاستغلال الفتيات.. حتى أصبح التساؤل مشروعاً: هل صارت المرأة
(كائناً قابلاً للاتجار فيه)
وجسداً مطلوباً إظهار مفاتنه لدرجة تعرضها لمختلف أشكال الامتهان والسوقية؟