بدات عقارب ساعتي تقترب من وقت الرحيل
رفعت راسي الى سماء حبنا ورايت كيف تتواري شمس الحب العذري وراء جبال الزمن بدا نورها يختفي رويداً رويداً حتي اكتسي عالمي ظلام ليل الرحيل قلتعا وداعاً وداعاً لطيور الحب التي غردت في فضاء حبنا وداعاً لشمس الهوي التي كانت تدفئنا في شتاء حبنا
وداعاً اليوم الي الابد