يــُقــال في المثل
( ياما تحت السواهي دواهي )
دائماً أردد أكبر دواهي بلدنا البنقاليه والدليل ان شوارعنا ماتخلوا من تواجدهم
ولازلنا نكرر مقولتك لاتظلموا البنقاليه لانهم مساكين
لو انهم مساكين ماكانوا وصلوا لبلدنا ولا كان شفناهم راكبين السيارات الفارهة
للاسف طيبتنا وأصالتنا حتمت علينا اننا ننظر لمثل هؤلاء نظرة شفقة وانهم مساكين
لكن لو ( طنشناهم ) راح يعرفوا أن مافيه أي أمل لاستغلالنا ويرجعوا لبلدهم ويشتغلوا مثل كل الناس وبذلك يستغنوا عنا ونستغني عنهم