السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ..
قال تعالى : (ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين)
قال الفيلسوف الفرنسى (رينان): وما دخلت مسجداً قط دون دون أن تهزنى عاطفة حارة أو بعبارة أخرى دون أن يصيبنى أسف محقق على أننى لم أكن مسلماً.
وقال زكى عريبى : _ كان عميداً لليهود فى مصر ثم أعتنق ا لإسلام _
كان هناك سؤال يتردد فى نفسى ويلح على عقلى دائماً ويهزنى من أعماق قلبى لماذا لا أعتنق الإسلام كلما رأيت رجلاً متواضعاً من زراع الأرض يقف بين يدى الله مؤديا صلاته فى المصلى الصغير على شاطىء بركة الماء فكنت أود لو نأجيت مثل مناجاته ,ثم هدانى الله للإسلام ولكن بعد أن حرمت من ذلك خمسة وستون عاماً.
أما أنت عزيزى / عزيزتي القارىء فلقد ولدت فى نعمة الإسلام فماذا تنتظر لتصلى ؟؟!!!!
القيامة أم الموت الذى لايفرق بين صغير وكبير
اللهم أنى أسئلك الهداية لى ولأمة محمد صلى الله علية وسلم ..
منقول من المجلة الأسلامية ..
العرض الشجري
