وأن حــداه الــوقــت مـن كـنـا نـــه لـبـا جــل 0 له في سا حل البحر لحمر والخـلـيج عـباره
وله في الود يـعه دار وفـي تـيـمــا مـنــا زل 0لامـن الصـيــف إخـذ مـن الربيـع خـضــاره
تـسـتا هل من يـتـعب لـها با لعـون تستاهـل 0 لها هـمٍ يـقـفي عـن الـقلب وهـمٍ يـبدا بـغـاره
لاطرى طيفه معاد يشل ساق الرجل كا حل 0وأتـيـه ولا عـاد أعــرف لـيـلي مـن نـهـــاره