لا اعرف ماذا أناديك ......هل أقول الشيخ أم العلامة أم الأمير أم المسلم الحق...
كلها ألقاب لا تعبر عن فخري بك واعتزازي بأنني أختك في الاسلام
أخي المسلـــم .......
أيها العربي أنك الرجل الوحيد الذي تجرّأ من العرب وأمسك سلاحا في وجه الكفر و الطغيان............لم أسمع يوما انك قتلت مسلما فلماذا يحاربونك
العرب ....دائما محايدين ...دائما منتظرين ........وخائفين ..... ولكني أقول بأننا بحاجة لكل هذه القوة والشجاعة لتحرير قدسنا المحتلة ومسجدنا الأقصى ونصر أخواننا في افغانستان
لا أخفيك سرا أيها الأسامه ..... بالرغم كل الذي يقال عنك والذي أنت محارب به ومنه..........ولكني لم أجد غيرك أستنجد به...........أخبرني أنت ...وأخبروني أنتم.... ما هو الأفضل أن نستنجد بك وأنت المسلم العربي أم نستنجد بهيئة الأمم المتحيزة لليهود ماما أمريكا ؟؟؟؟؟؟
أنت صلاحنا وعزوتنا وجهادنا..........
أيها الأسامة .................. أرجوك ......لا تمت
العرض الشجري
