لا تبيح الجـرح يـا ظبـي الحمـادي
العمـر تـوه و انـا ياشيـن زي i:
واحدٍ غادي و لا ادري ويـن غـادي؟
هاضت دروبي و هـاض الفيـن كـي
يعني ف ذمتك هـذا الشـوق عـادي
عادي يعني ماتحس الشـوق بـي
غننـي حـزنٍ ف تنهـيـدة عـبـادي
أضوني مااشعر بدونك بأي ضي
كود لا نسنس هبـوبٍ مـن زنـادي
وابتديت أشعر ب أني صـرت حـي
طيش بـ بشويش لا يشعر رشـادي
طشني بشويش لا يشعـر بـ شـي
سـاح بـي ظلـك و تغريبـي ينـادي
ودي ابعد و ان طلبت البعـد عـي
في ربيعك صحـت للعمـر الرمـادي
شوف وش اجمل من اللحظات ذي
نقعـد نسولـف بنـا و الجـو هـادي
ظاميٍ طـوّح ظمـاه بـ ظـل فـي
انت ماغيـرك علـى هالحـدب شـادي
تطوي فصول الخريـف الجِرد طـي
ضحكتك صبحٍ تضيحـك لـه iiبـوادي
ضحكتـك بـرقٍ سنـاه يلـوح غـي
مدري شنهي ضحكتك بـس الوكـادي
حيييـل مشتـاق و ابيـك تحن لـي
يالله عوّد و الا (اريد ابكي iiوانادي)
ياظريـف الـطـول تكفى حـس فـي
ماهو انت اللي غيابك شـي عـادي
انت عادي فـي غيابـك كـل شـي