البهجة ، ثم خلو الحياة من مسببات القلق و الغضب و الشك
تقبلنا لكل ما يصادفنا من دوافع البهجة بسكون ، و في نفس الوقت تلقي منغصات الحياة بكل رحابت صدر
الأمور المسببة للشقاء
قد تكون نفسها
تسبب لنا السعادة
فلنجعل شقائنا طريق للسعادة
لكي تكون سعيدآ لا تنظر للأمور بنظرة ضيقة
لا تجعل الآلام تسيطر عليك
أنت من يسيطر و يذللها
كن محبآ و محبوبآ
اخلو للحظات مع نفسك و فكر فيما تصنعه لتكن سعيدآ