دعني أكتب .. ما بدا لي ..!!
فأنـــــــــــــا أُعاني من زمن ..
\
/
مِن/ وَحي "روُحي"
المُؤمِنة بِأنفَاسك
.
/
.
عِشقك هنا يغتَسل بِهِ رُوحي
يا / "أقدَسُ"
رُوح/ وظِل/ يُعَانق خطُوَاتِي
العَالق بِي / بِخدِر رُوحِي
.
\
"هكذا وأكثر" ...
سأرتد إليك وأتنسم رائحة العمر خلال طيفك
"هكذا وأكثر" ...
أمتليء بك حباً ...
أتقاسم مع الزمن ظلك...!
وأجعل من حلمي بك ذاكرة لك تحفر في وجدانك حقيقة الحياة ...
.
عزيزي طلال
ضربت كلماتك اعماق القلب
مثل زلزال حرك السواكن
لتثور ثائرة قلمي
عاندني..
وافلت الزمام من يدي
لست انا من حمله الى هنا
بل هو من حملني لصفحة سيدي طلال
قلمي من اصر على معانقة الروعه والجمال
اراد ان يلقي التحية
على خاطرتــك ((اكتبي))
ليكون ضمن باقة من المهنئين
نجم الودّ
يطير طير الحب محلقاً
بجناحيه عرض السماء
واقدامه ثابته في بال وفكر
كل من مرّ بكلماتك العذبة
يا أمــيري
تريّث..وارفق بعقولٍ وقلوبٍ
تتزلزل الأرض تحت اقدامها
لرؤية حرف لا غبار عليه مثل حرف دكتورنــا .. طلال
فتقبّل تحيّة ممزوجه بأرق وأعذب شذى العطور .
وابحث عن مفتاح لباب مغلق 00
و بين حواجز التردد
والاصرار والتمنع و للهروب !
آ فكر هل يقوي قلبي !؟
يطير ويرحل يبحث عن حريته ام يبقي ؟
كما هو الان بين زنزانتك تحت سيطرتك ينتظر00
كم سيبقي اسبوع شهر سنه كم؟ عمر ., دهر..
اعترف انني قويه في حبك ضعيفه امام قلبي ..
اطلق وثاقي اعطني مفاتيح حريتي
دعني احلق مع السرب
اتنفس سماء لاتمطرك
وارض لم تدوسها خطواتك
اطلقني ... اعتقني .,
واخرج قلب حبيس اظلعك
اكتبي له ياانثاه ونضمي الشعر كما عهدناك
فقد اضناه الغياب وبات يبحث عنك بين الاسماء
اكتبي ياانثاه فهاهو يحن الى ماضيك
لاتصمتي
لاترحلي
بل اكتبي واكتبي فهاهو اليك قد عاد