في يوم من الايام اطريت اني اروح المستشفى((الطواري في عسير))طبعا مكتوب عند البوابه (الطواري المستعجله) يشفون جرح في قدمي
وقابلتلي طبيب سوداني وريته الجرح ((طبعا الطواري مافيها احد غير الدكتور والممرضات))
قال والله ما فازين ياخي روح راجع مستشفى ابها العام
فقلتله مشوار والطواري فاضيه مافيها مرضى قال والله ما داير اسوي لك شي النزام نزام
فقلت : ياخي والله دنيا كاتبين على الباب الطواري المستعجله وحاطين فيها سوداني
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههه
عاد زعل السوداني وجاء المدير المناوب وفهمته وسواها السوداني غصبن عليه؟.