.... صـــــــــــــحت بأعلـــــــــــى صـــــــــوتــــــــــــي ....
قتيــــــــــــــــل انــــــــــــا وجثتـــــــــــــــــــي مهـــــــــــــــداة ....
لغربة السنين لوحشة المساء ... لعنــــــــف اللحظــــــــات .. فإن مررتم بجثتي فقـــــولــــــوا :
هذا الذي مــــــــــات في العمــــــــــــــــر آلاف المــــــــــــــرات ....
هذا الذي بقي هادئا ً لحظـــــــــة الاحتضار ...
هذا الـــــــــذي ضـــــــــــاق بـــــــــــــه الأفق وكفتته اللعنات هذا الذي غيبته تضاريس الكلمات
هــــــــذا الـــــــــــــــذ تخشـــــــــــــى جنــــــــــــازتـــــــــــــه العتمــــــــــــه والظـــــــــــــــــــــلام |
.