من جديد وطله حلوه وبخاطره اروع .
ربما يوماً يجئ محملاً بالشمس وإشراقاته التي تخيط أشرعة مركب اسفارك من جديد .
حمامة الود :
في صخب وحدتها تترقب الايام في صمت وعلى بساط من الحرير الابيض ترقص الاحلام على وقع الاماني لتنتظر الغائب .
اترككم مع ( حمامة الود ) وفي هذه الخاطره ..
تقبلي تحياتي وتقديري اختي ،،،