العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
 
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 07-03-2006, 12:30 PM   رقم المشاركة : 1
adel14334
( ضيف الــود )
 





adel14334 غير متصل

على جميع من يرغب في تعزيتي !!!!!!!!!!!!!!!!!

على جميع من يرغب في تعزيتي !!!!!!!!!!!!!!!!!


السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

وبعد


ها أنا اليوم أروئ قصة عزائي وأرجوا من كل من يقراء قصتي أن يستفيد منها سواءً كانوا شباب ام بنات لانة من واقع حقيقي خضت معاناتي التي بدأت من قصحة حب خضتها بنفسي وسوف أروي قصة فقط للاستفادة ، لمن هو أو هي عائشة قصه غرام وهمية وابداء بقصتي حيث نشأت في عائلة من اصل قبلي ووازع ديني قوي ولم اعرف معنى الغزل والحب حتى واصلت دراستي وتوظفت في أحد الدوائر الحكومية وعشت حياة الترف من عرق جبيني غير أن والدي لم يقصر معي في أي شي ، ثم بدأت ابحث عن الفتيات والغزل ولله الحمد لم أكن موفقاً في هذا الشي حتى أتى اليوم الذي أنا اليوم نادم علية وسوف أندم علية الي اخر يوم في عمري ، عندما رافقت أحد الزملاء ألى احد المستوصفات بالمدينة التي أسكنها والزم علي أن انزل معاه الي المستوصف وعند دخولي الي المستوصف ورايت تلك الشابة على الكاونتر سمراء اللون ووقعت عيني بعينها مما قراءات في عينها مالم اقرءه في عين أي شخص الا وهي نظره الحب الأولى التي تحمل كل معنى لم أشعر به منذ طفولتي وتحركت جميع مشاعري العاطفية التي لم تتحرك منذ أمد بعيد فتكلمت مع صاحبي كيف اعطيها رقمي فقال بكل بساطه فقط أذهب اليها وعطها رقمك لم يردعني ولم يقل لي عيب عليك بل بكل بساطة أذهب لها وعطها الرقم ولما ترددت أخذ مني رقمي وذهب اليها ومد لها الرقم ولما ترددت في اخذ الرقم بسبب الجالسين امام الكاونتر أخذته منعاً للآحراج وبعد ذالك ذهبنا من هذا الموقع الي مكان اخر وبعدها ذهب كل منا الي بيته وبعد عدة أيام بداء تلفوني الخاص يرن وقد أستغربت من انه يرن لانه لا يتصل على الأ بعض من الزملاء ولي وقت مخصص في اسقبالي للمكالمات فرفعت السماعة الا بها احد الفتيات تتكلم معي فاخذت واعطيت معها حتى تعرفنا على بعض وتوطدت علاقتنا وبعد مرور فتره من الزمن اذ هي احد اقارب تلك الفتاه التي اخذت رقمي وقد ارسلتها لي لتجس البض ولم تعلم أن علاقتنا توطدت بشكل كبير وبعدها عرفت تلك الفتاه بأن قريبتها على علاقه معي ولم تكن تستطيع عمل أي شي فصرت اتصل عليها فقط لأسلم عليها وأطمئن عليها بمعنى بداءات ارمي حبالي لكي اصطاد في الماء العكر أي ارمي عصفورين بحجر واحد وفي يوم من الايام ذهبت هذه الفتاه الي موقع لدينا بالمدينة للتنزه وقد عرفتها لما كانت هنالك بالمنتزه ولم تراني وصدف أني رايتها تأخذ رقم شخص اخر ولما رجعت للبيت أتصلت بي وأخبرتها بما حدث اليوم وأنكرت شد نكران وبعد ما وصفت لها كل شي بالتفصيل اقرت بكل شي ففسخت علاقتي بها وبداءات اتصالاتي مع تلك الفتاه التي قابلتها في المستوصف فبداء النقاش معها بسوأل لماذا لم تتصلي أنتي وبعتاب ، لماذا جعلتي قريبتك هذه تتصل عنكي ؟ لماذا ولماذا ولماذا ؟؟؟؟؟ ولم أعرف أنني بديت أغرق في هذا البحر الذي لامفر منه فبداءات معي مشواري الا وهو مشوار الحب بكل ماتعنية كلمة حب من معنى الا درجه لن ولن يتصورها أحد أي من كان ألا شخص قد مر بتجربتي وأمضينا الأيام تلو الأيام ونحن نتحدث بالتلفون حتى طلبت منها أن أراها وحتى عند تمكني من رويتها لم ارتد حيث أني وجتها سمراء اللون بل بالعكس صرت أتعلق بها أكثر وأكثر فصرت اكلمها يومياً بشكل دائم فمرت الأيام تلو الأيمام والأشهر تلو الأشهر والسنه تلو السنه حتى مضى على معرفتنا ومكالمتنا خمس سنوات وبعدها طرت فكرة الزواج أفضل من هذا الوضع فكنت اضع في فكري دائم لا اريد هذا الوضع الذي لايجوز ولا يرضاه احد فقلت لها سوف اتزوجك وسوف افتح الموضوع مع أهلي وقد علمت في قرارة نفسي أن أهلى سوف يرفضون الفكره بتاتاً وكان أول أسباب هذ الرفض بأننا لون بشرتنا أبيض ولون بشرتها سمراء وأنها ليست من اصول قبلية وليست من ثوبنا وانه تم تعارفنا عن طريق التفلون فوضعت كل الأحتمالات أمامي وكنت مستعداً لكل ماسوف يحصل لي وأنني سوف أذا لزم الأمر سوف أضحي بكل شي وذلك لرغبتي بالزواج بها فرحبت بالفكره ولم اتخذ هذا القرار الا بعد تفكير عميق مما كنت انظر فيه حسب مكالماتي لها وقد عشت خلال مكالماتي أحلا أيام عمري حيث أنني كنت اتصور سوف أعيش أمبراطور في مملاكتي الخاصة مما أسمعه منها بعد مافتح كل واحد للثاني كتاب الاخر وصرت وصارت تعرف عني كل شي في حياتي وانا نفس الطريقه أي بمعنى الصراحة التامة ولهذا قررت أني سوف أعيش بشكل خيالي لن يعيشة أي انسان غيري وخاصة أذا ضحيت حتى لو كان بأهلي وبأقرب الناس لي فبداءات مشوار التعاسة الذي سوف أخوض فيه لوحدي وفتحت الموضوع مع أهلى وكما كنت أتوقع كل الاسباب التي وضعتها أمامي صارت وطرحت للنقاش فكان أخر ماتوصلنا ألية أنه لن تتزوجها واذا عصيت أمرنا فلن تكون ولدنا بعد اليوم فطحطمت كا أمالي وكل أحاسيسي ولم أكن أرى مايرون فأول ماحاولت فعله بخروجي من منزل والدي وأسكن لوحدي كي أتعلق بأملى الوحيد وهو أن اتزوج منها واصنع حياتي بنفسي فأنتقلت لوحدي وذهبت في يوم من الأيام الي والدها وخطبتها منها فقال لي يالولدي أين أبوك وأهلك فقلت أنشاء الله سوف يأتون فقال أذهب وأحضرهم أولاً ولم أخبرت الفتاه بما حدث قالت لي كلم عمي وهو سوف يتفهم الموضوع وانا سوف أكلم أخوتي وسوف يتفهمون فذهبت وكلمت عم الفتاه واوضحت له كل شي ولا زلت أرغب في الزواج منها وأذ لم يتم الزواج بالطيب سوف أخذها دون علمكم وأذهب بها للمحكمة والي يصير يصير لم يعد يهمني شي حي أن المحكمة لن تخذلني حيث أني سوف أتزوجها على سنة الله ورسوله فقال لي سوف أكلم والدها وأنشاء الله يصير خير وبعد عدة أيام قال لي سوف نلتقي في بيت والدها بعد ساعتين فقلت له حاضر وألتقينا في منزل والدها ودار بيننا حديث طوووووويل جداً وفي اخر الموضوع أقتنع والدها بأن والدي رافضين وأنا ارغب بالزواج وكنت صريحاً جداً جداً وقلت له أسباب رفض اهلي لهم ولم يكن يهمني شي وبعد ضغوطات على الأب من عمها وأخوتها قرر والدها بالموافقه وقررنا في هذا اليوم متى تكون الملكة وقررنا بعدها بأسبوع وذهبت من عندهم وتغمرني فرحه لم أكن أتخيلها أبداً ومن شده فرحي لم أستطع النوم تلك الليلة كما أنها بادلتني نفس الشعور من الفرحة فبداءات أفكر أن ملكتي بعد أسبوع ولا أملك ولا شي سواء راتبي فماذا أفعل فأول مابدر مني أنني بعت سيارتي كي أتمكن من أ، اقل شي أن أملك وبعدين يصير خير أهم ماكان يدور في خاطري أن أمسك أول الخيط وأتأكد منه أنه بيدي وبعد مرور الأسبوع تمت الملكه بسلام وأرتحت أنها في يدي الأن وسوف أضع أ÷لي أمام الأمر الواقع فبادرت بأتصالي بوالدي وقلت له ألا ترغب في الذهاب معي وأن تخطب لي الفتاه التي أرغب فيها فرفض رفضاً بات وقلت له أجل سوف أذهب وحدي فقال أن ذهبت فأنت لست ولدي فقلت له ليكون واقفلت الخط واذا بالاتصالات من كل اعمامي واخواني وعيال عمي واصحابي بالعدول عن هذه الفكره فقلت لكل منهم أسف سوف أتزوجها وأوضحت لهم بأنه تم ملكتي عليها وأنها زوجتي الأن فقاطعوني جميعاً وبعد فتره من الزمن ذهبت اليهم وسلمت عليهم بالاعياد والمناسبات لكي أهداء الوضع وكانت محاولات أمي واخوتي فاشله بالعدول عن فكرتي حتى أنهم قالوا سوف نزوجك بمن ترغب من أي من مشرق الأرض أو مغربها ونحن نتكفل بجميع ماترغب فيه من بيت أو أثاث أو مهر أو سياره ولم يجدي نفعاً وبعد مرور سنه لم يعد معي أي مال لكي افرش بيتي وأتزوج فشرعت الي البنك وسحبت قرضاً بثمانين ألف ريال لكي أتزوج وفرشت بيتي من أحسن أثاث وقلت لأهل الفتاه سوف يكون الزواج بعد شهر من الأن فقالوا اعطنا فرصه فقلت لهم ليس عندي بعد هذا الوقت أي اجازه واذا لم أتزوج سوف أتأخر سنه أخرى وطبعت كروت زواجي وأوصلت لأهلي كروتي فبداءات محاولاتهم مرة أخرى بالعدول عن فكرتي هذه ولم ينجحوا في ذلك فقالوا لي ألم تعدل عن هذه الفكره فلن نحضر فقلت لهم ليس مهم بالنسبة لي ولم أكن أعي أن رضى الله من رضى الوالدين ، وأنني لن أوفق مادام أن أبي وأمي ليسوا راضيين على هذا الأمر ولكنني عنيد لم أنتبه أو بالأصح لم أهتم بهذا ألشي وياليتني أهتميت ولو قليلً فقط .......،
وقد أتت الليلة التي قبل ليلة زواجي وكنت واثقاً بأن أحداً لن يحضر وكانت نفسيتي متحطمة جداً ألي درجة أنني بدت تلك الليلة العريس المهموم الذي يكون من المفروض أسعد أنسان وذلك بأسباب عدم حضور أهلي لزواجي وأنني أبنهم الأكبر وفي صبحية يوم زواجي تفأجت أنهم سوف يحضرون وقد فرحت فرخاً لم يتصوره أحد وقد حمدت الله بأن الأمور سوف تعود ألي نصابها كما كانت وأتى الليل واذا بهم أمامي بقصر الأفراح فكنت فرحاً جداً بوجود أهلي وبزواجي وعدنا الي البيت سويةً وكانت تغمرني فرحة ألي درجة أنني بكيت للية زواجي عند عودتي للبيت مع زوجتي وفي اليوم الثاني لزواجي ذهبت لتناول طعام الغداء مع زوجتي عند أهلي وقد رايت الأمور تعود ألي نصابها كما في السابق ولم أعلم أنها فترة الهدوء قبل العاصفة فقام والدي بعمل عشاء خاص لي بغد زواجي مسكين والدي لقد حطمته هو وبقية أهلي بوضعي لهم أمام الأمر الواقع وبعد مرور شهرين من زواجي بدت المشاكل تأتي من قبل زوجتي باسباب الغيره وعدم رضاها علي لاشياء كثيره فمثلاً من تكلم ؟ طيب تضحك معاه ؟ وين رايح ؟ ليش ماتطلعني ؟ ليش ؟ وليش ؟ وليش ؟ وكانت تبحث في اغراضي وفي جوالي ....،
لم أعلم أن هذا كله بأسباب أني عصيت أمي وأبي لم أعلم أن هذه نتيجة الحب والقصص التي كنت أتخيلها وكنت أعيشها ، فصارت مشاكلانا بمعدل كل يومين مشكله وقد كنت اعمل من الصباح الي المساء وارجع للبيت مرهق وتعب وكنت اجدها بمشكله تنتظرني فتكلمت معها عدة مرات عن وضعنا وأن الشي هذا سوف يدمر كل حياتنا ولاكن دون جدوى وبعد مرور سنة وستة اشهر وقع مالم احسب له حسباناً ففي يوم من الأيام قلت لها سوف أذهب في نزهه الي احد المدن مع اصحابي لمدة يومين طبعاً صارت مشكلة وتكلمنا فيها وقلت لها سوف أذهب سوف أذهب فأمسينا ذلك اليوم ونحن متخاصمان فلما أفقت الصباح للذهاب وأنني سوف أضعها في نزل والديها حتى عودتي فوجدت أن مفاتيحي ناقصه وعلمت أنها أخذت مفتاح منزلي كي لا أرجع للبيت وذلك بأعتقادها أنني سوف أرجع ومعي وحده للمنزل فثارت ثأرتي بكل المشاكل التي سبقت بما فيها هذه المشكله وقلت لماذا اخذتي المفتاح فكذبتني فزاد تكذيبها لي غضباً فطلقتها طلقتين وذهيت بها لاهلها وأتوني بعد ذلك أهلها للبيت وأخذوا كل ميتعلق بها من أغراض ، فقاموا أهلي بمواساتي ،،،،، ويا لأهلي المساكين ،،،،، وعشت يوماً بعد يوم أفكر فيها وأنني تصرعت بقراري وتدهورت حالتي النفسية وصرت لم أعد أكل ولا أشرب مثل السابق وطباعي تغيرت وبعد مرور شهرين من طلاقي اتصلت بها وتحثت أذا أن لها رغبة في رجوعها لبيتي فبادرت ورحبت بالفكره وقلت لها ولاكن بدون مشاكل لانه ليس من المعقول أن أضحي بكل شي وفي الأخير أجد ردة فعل غير الذي كنت أتوقعه فعاهدتني لن يتكرر ما حدث وأنني سوف أكون الزوجة الوفية التي سوف تفعل مالم يفله أي زوجه لزوجها ،،،، ويا لحالي المسكين صدقت . وأبديت لأهلي بأني أريد أسترجاعها مرة أخرى فالبعض وافق والبعض رفض ومن ضمن الرافضين أبي المسكين فحاولت معه مراراً وتكراراً حتى أقتنع وقال لي هل ترغب في أسترجاعاها ولاكن بشرط لن أذهب معك ولا تدخلها بيتي مرة أخرى فقلت له أبي لما طلب سينا أبراهيم عليه السلام من ربنا ربي أرني كيف تحيي الموتى فقال له الله اولم تومن قال بلى ولاكن ليطمئن قلبي . فقال لي ابي لن اتنازل عن شروطي فقلت له حاظر .
فكلمت أبو الفتاه فقال لي لاتجيني الأ ومعك أهلك فأخذت بعض من أعمامي وكبار عائلتي وذهبنا لهم وبعد شورط طويله من ضمنها أنني لا أجبرها على أي عمل ولا أضربها ولا ولا ولا ؟؟؟؟ فقلنا لهم موافقين على ماتطلبون فأتيت ثاني يوم وهبنا الي المحكمة وأسترجعتها وذهبنا الي البيت وبعد مرور شهر من رجوعنا قالت لي اثاث البيت أنعدم بعد طلاقي فقلت لها حاظر سوف أغيره وهو جديد ولاكن كل هذا لترى مدى حبي لها وأنني أرغب في العيش بسلام معها فشرعت للبنك مرة أخرى وسحبت أكبر مبلغ يمكنني سحبة وصار علي الدين بشكل كبير جداً بمبلغ مئتان وستون الف ريال ولم ابالي أهم شي أنني سوف أعيش أنا وياعا مرتاحين لاتهم الفلوس لم أعلم بأنني ارتكبت أكبر غلطة في حياتي مرة أخرى وأثثت بيتي مرة اخرى بكل ماترغب هيه فيه من كل شي غالي وأشتريت سيارة جديده علشان تركب هيه سيارة جديده بمعنى عيشتها معنى الرفاهيه بكل معناها وليس من العيب أو الحرام أن تسعد زوجتك ولاكن لم يثمر عن ذلك بعد ستة شهور ألا كلمة لم أتوقع أن تصدر منها وهي أنك أنت منت رجال أنت (( مخنث )) أكرم الله القارئين والملائكة والسامعين فضاقت بي الدنياء من كل جهة فقررت عدم التسرع فأختها ألي أهلها وكان أخوتها موجودين فقلت لهم هذا ماحصل فقالوا لها أنتي الغلطانة كيف تتكلمين على زوجك بهذا الشكل فتمادت حتى على أهلها وقالوا أتركها لنا وسوف نربيها لك زين فجلست عندهم أسبوعين فأتصل بي أخوها الأكبر وقال لي تعال ألي المنزل فذهبت ألية وقال لي أنها غلطت عليك وأبشر بالي يرضيك فقلت له أسمع أنا ما أبي أي شي الا اعيش مرتاح ما أبي أي مشاكل هذا كل الي ابيه فقال حنا فكرنا أن البنت تعبانه ووديناها الي شيخ وأن شاء الله أنها أحسن فقلت الله أنشاء الله فأخذت زوجتي ألي البيت وتعوذنا بالله من الشيطان وتكلمت معها بأني لا أغب في أي مشكله وأنا مريض بالضغط ولا أرغب في أي مشكلة لانها بصراحة صارت تؤثر على صحياً ونفسياً فتعاهدنا بأن تلتزم بواجبتها الزوجية والأحترام ولا أرغب في غير ذلك وبعد عده أيام بدءات مشاكلنا تبداء من جديد بسبب غيرتها وقد كانت تشك حتى بملابسي الي علي ،، فصرت أذهب للدوام وعند أنتها دوامي أتمنى أن يطول دوامي أكثر بسبب عدم رغبتي في رجوعي الي البيت لانني متأكد بأن هنالك مشكله سوف تحدث وبعد مرور الوقت أتى يوم اليوم ألذي حطم كل معنى لها وحطم كل مشاعر أكنه لها وحطم كبريائي وكرامتي وبداء هذا اليوم بأنها سوف تزور واحدة من أقاربي فقلت لها هذا واجب فأتيت من عملي واخذتها ألي قريبتي فقالت أين سوف تذهب فقلت لها وين أروح يعني بروح أرتاح في البيت وبعدين أجي أخذك فذهبت للمنزل على أنني سوف أرتاح بعد عناء يوم في دوامي اذا بالوقت يمر وانا من فكره الي أخرى اذ بأذان المغرب فقلت يجب أن أتي بزوجتي من عند قريبتي فلما خرجت قابلنب أحد جيراني وقال لي أرغب في تناول القوه والشاي عندك فقلت له الله يحيك ولاكن تعال بعد صلاة العشاء وذلك لان عيالي غير موجودين وانا عندي مشوار ولاكن سوف تجدني بعد صلاة العشاء فقال خلاص موعدنا بعد صلاة العشاء فذهب وذهبت واخذت زوجتي ورجعنا البيت فأنطلقت ذاهباً ألي أمر ماء لأنجزه أذ بها تتصل بي وتقول من كان عندك بالمنزل فقلت لها بأستغراب ماذا فقالت من كان عند بالمنزل فقلت لا أحد فقالت لقيت مصايبك بالمجلس فقلت لها أنتي تبحثين عن مشكلة ماء ولاكن تعوذي من الشيطان خلي هذا اليوم يعدي على خير فقالت أنت اساساً وصخ فرديت عليها جزاك الله خير فقلت لها سوف يأتيني رجل اليوم جهزي القهوه والشاهي فقالت منهو فقلت أحد الجيران ايه عازمة على الشاهي والقهوه أكيد أنه شافك وانت مدخلها البيت وتبية يستر عليك فقفلت السماعه في وجهها وتركتها فاذا هي تتصل مرة اخرى فعرفت أنها تبحث عن مشكله فأتصلت على والدتها وقلت لها ما حصل فكلميها تتعوذ من الشيطان أزين فقالت أنا ابكلمها وأنشاء الله يصير خير ولم أرجع ألي البيت بعد صلاة العشاء بل تأخرت قليلاً دراءً لحدوث مشكله فلما رجعت وجدت جاري في أنتضاري فقلت له الله يحيك تفضل فذهبت للمطبخ وسالت عن القوه والشاي فقالت لي لست عبدة أبوك فأتصلت على أمها فردت علي تقول والله أنا كلمتها وتقول مأبي أحد يدخل في مشاكلنا قلت غير المشكله ذي بنتك عيت تقوم بواجبها ورفضت أتسوي حتى شاي أو قهوه فقالت والله ماداري ... يعني .. فقلت تدرين أعوذ بالله من الشيطان يالله يصير خير وذهبت للمطبخ فصنعت الشاي بنفسي وأتصلت على أخوها الأكبر لكي يكلم أختة فقلت له أنا عندي رجال الحين بعدين أكلمك أذا راح من عندي قالي خير فذهبت بالشاي للرجل فقلت له أسف عيال نايمين وانا الي مسوي الشاي فقال لي أهم شي جلستك فبدانا بتناول الشي وعندي بعض التحف من خارج المملكة فقام بسوالي عن هذه من فين وهذه بكم فبداءات بجوابة أذ بالباب يدق وذهبت لأرى ماذا تريد فاذا بها تهاجمني بالكلام هات الصور الي جالس توريها للي عندك وبداء صوتها يرتفع فقلت تعوذي من الشيطان خلي اليوم ذا يعدي على خير فبدا صوتها ياصل الي مجلسي بتطاولها على بأنني خاين كذاب وسمع الرجل كل شي فأذا بها تقول سوف أحضر عباتي وأدخل عليكم لأرى ماذا عندكم فثارت ثأرتي وبداءات بضربها على فمها لتسكت فتركتها وذهبت للرجل اذ به يقول عسى ماشر لا يكون جيتي سببت مشكلة فقلت له اجلس الله يحيك بس حريم الله يشفيهم واذ بها تصيح بأعلاء صوتها خل الي عندك يطلع برا البيت وجيب الصور واذ بالرجل سمع كل الكلام فغبت وقمت عليها مرة أخرى فضربتها وسحبتها الي غرفة أخرى درأً للفضايح التي تتسبب بها ورجعت للرجل وقد ضاقت بي اوسع ابواب الدنيا اذ وهي تطاردني وتتكلم بأعلاء صوتها فقلت للرجل أذهب أنت وأبشر بالي يرضيك بس أذهب أنته الأن فعند خروجه من المنزل هرعت بسرعه للمطبخ وسحبت سكيناً كبيره أجزمت على أن أذبحها وبالذات بعد ماصار ولاكن الله الهمها بأن تذهب الي الحمام وتقفل على نفسها الباب فلما بحثت عنها ناوينا قتلها وجدتها مقفلة على نفسها الباب فحاولت عدة مرات أن افتح الباب أو أن اكسره ولم استطع وبعد مضي ساعتين بداءات أهداء وتعوذت من الشيطان وأرجعت السكين لمكانها وذهبت الي غرفة أخرى وأقفلت على نفسي الباب لكي لا أراها ويثور غضبي مرة أخرى وبت تلك الليله ولم اعلم مالجرم الذي أرتكبته في حقها ولا أعلم مالذي صنعته لها حتى تتطاول علي وعلى بيتي وعلى ضيفي والله يعلم انه لك يكن لدي أي شي مما تقول ولاكن حسبي الله ونعم الوكيل ففي اليوم التالي بادرت بأتصالي على أخيها وحدثته بما حدث وبما صدر من أختة فقال لا استطيع أن احكم بأي شي لأني لم أسمع من الطرف الثاني فقلت لم أتصل عليك لكي تسمعني بل لتكلم أمك أن تكلم أختك وتجمع أغراضها وأذهب بها الي بيت أهلها وبعدين أنشاء الله نتفاهم بعد ما ارجع من رحلة عمل فقال لي حاظر فبعد ماذهبت الي اهلها قلت في نفسي لن اكرر غلطتي في استعجالي بطلاقي الاول بل سوف افكر واتخذ القرار فلما فكرت ملياً وبعد شهرين وثلاثة أسابيع قررت الطلاق فأتصلت على أخيها بأن يأتيني أحد أخوتها ويأخذ باقي أغراضها وبعد مضي ربع ساعه اتصلت علي لتعتذر فقلت لنا الأن اكثر من شهرين ولم يبدر منك أي اعتذار ولا حتى اتصال والان يوم قررت اتصلتي فقلت لها وأنا كلي وثوق من نفسي انني لن اتراجع عن قراري فطلقت فعلاً .....................

خلاصة الموضوع اخواني واخواتي أن كل من يقول أن الزواج عن طريق الحب هو أجمل طرقة فهو خاطئ بكل ماتعنية من معانيها وأنه ليس للحب أي معنى أو بالاصح لا وجود للحب في أي مكان لانة لن يأتي الحب ألا بعد الزواج التقليدي حيث أن الله سوف يضعه بينهم كما قال الله في كتابة الكريم وحيث أني خرجت عن رضاء والدي فها أنا الأن أعيش حسرت عمري وضياع شبابي وثمان سنين بلا فائدة بل بخسارة فادحة وها أنا اصفق خالي اليدين ليس لدي ألا ماتبقى من راتبي ولا أستطيع الزواج مرة أخرى وذلك بأسباب الدين ألذي عل ولم يذهب منه أل سنة واحدة فقط والمتبقي تسع سنوات وينتهي ديني ،،،،،،، فيا من وضع أمامة أن الحب كل شي فلا ترتكب حماقتي وخطئي ولا تسلك طريقاً سوف لن تندم علية ألا بعد مايقع الفأس في الراس ، فبحث عن رضى والديك فوالله لن توفق ألا برضاهم فأنا لم أكتب قصتي ألا أعترافاً مني بغلطتي وأغتذاراً منهم وتذكيراً للشباب والفتيات أن هذا الطريق خاطئ ولعل الله أن يسامحني على مافعلته بأهلي راجياً من الله أن يستفيد كل من يقراء هذه القصة أن يستفيد ويتعلم مما حصل لي .


استلم تعازيكم على هذه الصفحة
أو على أيميلي
adel14334@hotmail.com






 

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:29 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية