العودة   منتديات الـــود > +:::::[ أقسام الأسرة والمجتمع ]:::::+ > عالم الأسرة والطفل
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-10-2002, 02:54 AM   رقم المشاركة : 1
awwa2002
(ود مميز )
 






awwa2002 غير متصل

بمناسبة يوم الطفل العالمى تفضلوا وشوفوا .....

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بقلم: الشيخ كمال خطيب -نائب رئيس الحركة الإسلامية
يوم السبت قبل الأخير 1/6/2002 كان هو يوم الطفل العالمي كما اصطلحت على تسميته وسائل الإعلام ومؤسسات الأمم المتحدة والجمعيات الإنسانية التي تعنى بشؤون الأطفال في العالم ، الطفل ... إنه ذلك المخلوق الصغير الضعيف الذي أصبح العالم يحتفل به وتعلن حقوقه في مواثيق دولية وتقوم مؤسسات من أجل حمايته.

إنهم يتحدثون عن الأطفال والطفولة وعن حقوقهم، ويخصصون يوما عالميا لذلك، حتى إن المراقب والسامع لهذه المصطلحات والمناسبات تنتابه حالة من الانبهار والإعجاب بهؤلاء أصحاب القلوب الكبيرة والمشاعر الفياضة ، والذين لا اقل من ان يقال عنهم بقتل القتيل وبمشي بجنازته ، ان هؤلاء الذين يعذبون الأطفال ويتاجرون بهم ويبيعونهم ويفسدون أخلاقهم ويحرمونهم دفء الأمومة وحنان الأسرة، انهم هم الذين يتشدقون بأنهم يسعون لتحصيل حقوقهم والدفاع عنهم، ولعلنا - وللأسف الشديد - نحن العرب والمسلمين رحنا نلهث ونجري خلف بريق ولمعان مصطلحاتهم الجوفاء الخادعة، ورحنا نروج ونتحدث عن هؤلاء أصحاب القلوب الكبيرة دون ان ندرك ان كل ما يتحدثون عنه ويطالبون به إنما هو فتات موائد حضارتنا ومن أبجديات تعاليم ديننا السمحاء.
إننا نحن المسلمين أولى الناس برعاية الطفولة والحرص على الأطفال ، ولكن ليس تقليدا لغيرنا بقدر ما انه أساس من صميم ديننا.
انه ولما كان الإنسان هو أغلى الثروات واعظمها، وان كل ما في هذا الكون قد خلق وسخر للإنسان، فإن الاهتمام بالمادة وإهمال الإنسان هو قلب للأوضاع وخلط في الاولويات، لا بل تشويه لها، وأن أول خطوات الاهتمام بالإنسان هي الاهتمام به طفلا.
إن الإسلام - ومن اجل العناية بالطفولة - حرم السفاح وشرع النكاح، حرم الزنا واعتبره فاحشة ومقتا وسبيلا سيئا، فقد قال سبحانه {ولا تقربوا الزنا انه كان فاحشة وساء سبيلا}، وأوجب فيه العقوبة وشدد فيه، وفتح الأبواب لتقوم الأسرة الصالحة ان الطفل بحاجة إلى أن يتربى في ظل أبوة راعية وأمومة حانية واخوة عاطفة وعصبة مانعة ورحم موصولة ، انه يحتاج إلى هذا كله، وان كل هذا لا يتم إلا بالزواج وبالأسرة كما يقول الدكتور يوسف القرضاوي ، لو ترك الناس لشهواتهم يسافحون كالبهائم حيثما شاءت لهم رغباتهم وملذاتهم لما وجد الطفل له أباً يعرفه ولما وجد له نسباً ولا مناخاً عاطفياً ينشأ فيه ويدرج ، فمن اجل ذلك شرع الإسلام الزواج وحث عليه، وحرم الزنا وشدد فيه النكير، إذ إن أعظم شر تصاب به الأمم ان ينتشر فيها الزنا والفاحشة وان يولد فيها أولاد لا يعرفون لهم آباء ولا يعرفون لهم أُسرا... إنها مصيبة !!! ولقد عجبت إلى حد الدهشة وأنا أقرأ عن هؤلاء الذين يحتفلون بيوم الطفل العالمي بينما هم يمتهنون كرامة الطفل، لا بل يدوسون كرامته ويذبحون حقوقه على مذبح شهواتهم وغرائزهم الهائمة، ولقد احتفظت بمقالة وردت في صحيفة هآرتس عدد يوم الاثنين 25/3/2002 وكانت بعنوان: لأغلب المواليد في أوروبا لا يوجد آباء متزوجون ، حيث أوردت الصحيفة - والتي تنقل هذا المقال عن صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية - لائحة تبين نسبة المواليد الشرعيين في أوروبا، والمقصود بالأولاد غير الشرعيين انهم يولدون لرجل وامرأة لم يجر بينهما عقد زواج لا شرعي ولا مدني ، أي لا في الكنيسة ولا حتى في البلدية، أو إن المولود هو نتاج لسفاح عابر وزنا ناتج عن تواصل جنسي عابر بين رجل وامرأة، حيث يذهب كل منهم لسبيله ليكون ثمرة ذلك مولود يخرج إلى الدنيا لا يعرف أباه ، ولعله لا يعرف أمه لما تلقيه على حافة الشارع ، أو إنها تسلمه إلى بعض دور رعاية أمثال هؤلاء المواليد ، وكانت اللائحة التي تذكر نسبة المواليد خارج رابطة الزوجية كما يلي :
ايسلندا 65%
السويد 55.3%
النرويج 49.6%
فرنسا 41.6%
بريطانيا 39.5%
ايرلندا 31.8%
ايطاليا 9.2%
اليونان 4%
وتذكر كاتبة المقال جملة أمثلة نذكر منها قولها: أن بيورن ونينا لا يشعران بالحاجة إلى الإعلان عن حبهما أمام موظف مجهول في البلدية أو الكنيسة، ولهذا السبب فانهما لم يتزوجا وهما يسكنان معا في بيت واحد منذ 23 سنة، ولا حتى بعد ان ولد لهما مولود عمره 16 سنة، حيث يقول أبوه: إذا شعرنا بأن هذا سيحرج الولد في المدرسة فإننا سنفكر في ذلك .
ولعل من اعظم نوادر حضارتهم المزيفة ومدنيتهم المشبوهة ما أعلنته وسائل الإعلام المرئية وأوردته صحيفة يديعوت احرونوت في عددها يوم الأحد 26/5/2002، والذي كان بعنوان : زوجة رئيس وزراء بريطانيا تكتشف أختاً ضائعة في استراليا ، والذي نص على ان زوجة رئيس وزراء بريطانيا شيري بلير قد عرفت أخيراً أن لها أختا تبلغ من العمر 35 عاما وتسكن في استراليا واسمها لاكي توماس ، وذلك بعد ان وصلتها رسالة منها تقول لها أن أباك هو أبى وأنا أختك، وفعلا فلقد تبين ان ممثل المسرح والتلفزيون طوني بوت وعمره 71 سنة، والذي تزوج للمرة الرابعة حيث له سبع بنات منهن أربع ولدن خارج الزوجية وإحدى بناته هي شيري بلير زوجة رئيس وزراء بريطانيا ، وحيث تبين ان له بنتا ثامنة هي لاكي توماس ولدت من خلال زنا وقع بينه وبين موظفته في إحدى محطات الإذاعة في لندن عمرها 23 سنة، بوت هذا كتب رسالة اعتذار قال فيها: آمل أن بناتي الأخريات أي من خارج الزواج الشرعي يسامحنني على سلوكي هذا.
عذراً لأعينكم ولآذانكم أيها الاخوة والأخوات القراء، فهذه إذن زوجة رئيس وزراء بريطانيا، وقبلها كانت ديانا زوجة الأمير تشارلز وعشيقة محمد الفايد ، وتلك مونيكا لوينسكي عشيقة بيل كلينتون، والأمثلة كثيرة ... ترى فما يدرينا من يكون هؤلاء الرؤساء والزعماء الذين يحكمون الدنيا اليوم وهم مواليد دول هكذا نسبة المواليد غير الشرعيين فيها كبيرة، ولعل منهم الرؤساء والوزراء والسفراء والجنرالات، انه الزمن الأصفر الذي يحكم الكون فيه بناديق ولقطاء أولاد حرام .
إن مما هو لافت للانتباه أنه وأمام هذا الهول الخطير والمنحدر السحيق الذي وصلت إليه المجتمعات الغربية فان المجتمع الأمريكي الذي هو رائد أوروبا ومرشدها في كل شيء يشهد حالة وظاهرة من يقظة الأمهات والرغبة في العودة إلى البيت والاعتناء اكثر بالأطفال والأسرة ولو على حساب العمل والمراكز الاجتماعية والسياسية الهامة التي وصلن إليها ، نعم ان التحليق بجناح الشهوات والغرائز وهوى النفس سيظل تحليقا وطيرانا غير متوازن ومآل صاحبه إلى سقوط مريع والى دمار فظيع، وهذا ما حصل في المجتمعات الغربية (والأمريكية منها على وجه الخصوص) ، الأمر الذي راح يقود بعض العقلاء ممن تداركتهم لحظة صفاء ومحاسبة وموازنة يصلون من خلالها إلى أن كل بريق المال وشهوة المنصب واللهث خلف الغريزة قد أبقت في حياة المرأة غيوما داكنة ومساحات فراغ هائلة لا يملؤها إلا دفء البيت وحنان الأمومة.
يقصد بذلك العودة إلى البيت وخدمته والقيام بواجبه، حيث يذكر الكاتب نماذج وأمثلة كثيرة لنساء بارزات تقلدن مواقع ريادية على اختلاف التخصصات، وإذا بهن وهن في ذروة العطاء يعلنّ العودة إلى البيت والاهتمام بالأسرة والأولاد على حساب ترك ذلك المنصب.
فهذه كارين يوز مستشارة الرئيس بوش للقضايا الاستراتيجية وكاتبة خطابات الرئيس بوش، وإحدى أفراد المجموعة الأقرب إلى الرئيس بوش تعلن بشكل مفاجئ عن استقالتها من منصبها والعودة إلى منزلها للعناية بابنها ابن الخامسة عشر، حيث تقول لقد توصلت إلى قناعة انه من المفضل العودة إلى البيت والعائلة .
وهذه الممثلة روزي اودنال مقدمة اشهر واكثر البرامج التلفزيونية تعلن أنها قريباً ستستقيل من وظيفتها تلك مع أنها تعتبر نموذجاً ومثالاً للكثير من النساء الأمريكيات وإنها وفي ذروة شهرتها ستتفرغ للعناية بالأطفال الثلاثة الذين تقوم على رعايتهم.
وهذه جين سويفت حاكمة ولاية ماساتشوستس تعلن أنها لن ترشح نفسها لدورة انتخابية ثانية، وأنها ستخصص وقتها للعناية بأطفالها الصغار، كذلك الممثلة الشهيرة جونيت بالترو أعلنت في مقابلة أجرتها معها صحيفة ألمانية أنها تنوي تقليص نشاطاتها في المجال السينمائي لأنها قد ملّت العمل في قطاع السينما الذي يسيطر عليه الرجال، والأمثلة كثيرة .
ورغم أن علامة رقي المرأة وتحررها ومساواتها للرجل ومنافسته عند الكثير من النساء كونها امرأة عاملة أو موظفة، حيث أنه خلال السنوات الأربعين الأخيرة زادت -بنسبة عالية- نسبة النساء العاملات، إلا أنه وفي إحصائية رسمية أجرتها هيئة إحصاء النفوس في أمريكا عن العام 2000 تبين أن نسبة النساء العاملات من جيل 15 - 55 بلغت 50.5 % من مجموع النساء، وهذا يدل على تدني نسبة النساء العاملات -والعائدات إلى البيوت حيث كانت نسبة النساء العاملات في العام 1998 59 % من مجموع النساء ، حتى المجلات والصحف المتخصصة في الشؤون النسائية وشؤون المرأة في أمريكا - وكل هذا وفق تقرير صحيفة هآرتس يوم الجمعة 13/5/2002-نحت واتجهت نحو التركيز على العودة إلى الأصول في كل ما يخص عمل المرأة ،حتى أن غلوريا ستيفنس - إحدى أشهر رموز التحرر والانفتاح والإباحية في سنوات السبعين- تقول أن حلم المرأة الآن أن تتزوج ويكون لها أولاد .
ووفق المجلة النسائية كوسمو بوليتن فان 68 % من مجموع 3000 امرأة وفتاة من جيل 18 - 34 يفضلن البقاء في البيت بدون الوظيفة، مقابل 32 % فضلن الوظيفة على البيت .
ولقد كتبت مورين ديفيد إحدى أشهر كاتبات المقالات في صحيفة نيويورك تايمز لتقول: إنه وقبل خمس سنوات كنت تسمع من النساء الناجحات والطموحات عن رغبتهن في أن تكون عندها امرأة تعمل على خدمة بيتها لتتفرغ هي لوظيفتها وعملها ، وتقول : الآن انقلب الأمر، فقد أصبحت هذه المرأة الناجحة والطموحة وصاحبه العمل تتمنى أن تكون هي نفسها تلك المرأة التي تقوم على خدمة البيت وليس غيرها !!!
ولعل ما هو لافت للانتباه أكثر ما قاله جيمس كروسل- أحد مستشاري الرئيس كلينتون لشؤون الانتخابات، وكذلك عمل مستشارا انتخابيا لبراك، فقد سأل عن أخبار مفادها أن زوجته ماري ماتلين التي عملت مستشارة انتخابية لنائب الرئيس ديك تشيني سوف تستلم وظيفة مستشارة الرئيس بوش للشؤون الاستراتيجية بدل كارين يوز التي استقالت ، فقال : أن لي ولدين اثنين عمرهما أقل من ست سنوات، وإنني أراهن على شيئين لأني متأكد انهما لن يحصلا... الأول أن هيلاري كلينتون- زوجة الرئيس بل كلينتون لن تترشح لرئاسة الولايات المتحدة للعام 2004، والثاني أن زوجتي لن تصبح مستشارة الرئيس بوش بدل كارين يوز لأنها ان فعلت ذلك فإن عليها ان تبحث عن زوج آخر، يقصد انه سيطلقها إن هي فعلت ذلك .
ترى إذا كانت هذه نماذج من نخبة نساء المجتمع الأمريكي قد وصلن إلى هذه القناعة وأنهن اصبحن يتكلمن بصوت عال بضرورة العودة إلى البيت والعناية بالأطفال والاهتمام بالأسرة، فهذا ليس إلا نتيجة ما حصل من تفكك الأسر وانحلال الروابط الاجتماعية وحالة الكارثة التي أصابت جيل الطفولة والشباب في أمريكا، أنهن توصلن إلى أن مهمة ودور ووظيفة المرأة الأساسية هي تربية الأجيال وإعداد النشء وصياغة بناة المستقبل وليس المقصود كما يحلو للبعض أن يزعم للمسح والطبخ والفراش .
ان المجتمع الأمريكي هذا وما وصلت إليه طليعة من النساء قد مرّ منذ سنين كثيرة بما هي عليه اليوم المجتمعات الأوروبية التي فصّلنا فيها في مقدمة المقال، ترى فهل المجتمعات الشرقية التي تلهث خلف سراب مدنية الغرب بحاجة إلى أن تمر بالتجربة الأوروبية لتصل بعد ذلك إلى ما وصلت إليه أمريكا؟ أم أن الأصل والمنطق يحتم علينا نحن أبناء المجتمعات العربية والإسلامية - والنساء منا على وجه الخصوص- أن ندرك أن منهج الله خير، وان ما أراد الإسلام أن يبنى عليه مجتمعاتنا هو الأفضل والأسلم دون الحاجة إلى المرور بالتجربة الأمريكية والأوروبية .
إن قيام المرأة ببعض الوظائف والأعمال التي تتلاءم مع مزاياها الأنثوية ومزايا الأمومة فيها يساهم في بناء المجتمع ولا شك في ذلك، إنما أن تزاحم المرأة الرجل في كل شأن فليس هذا دليل رقي حضارة المجتمع ولا دليل حصول المرأة على حقها لأنها عند ذلك ستفقد الكثير من خصائصها وسيؤثر على تربية الأجيال .
بعد هذا كله ... هل يحق لتلك المجتمعات التي سحقت الأنوثة واعتدت على الطفولة البريئة ، هل يحق لهم ادعاء الحفاظ على حقوق الإنسان ؟!
هل يحق لمن يبيعون الأطفال ويتاجرون بهم إلى درجة استخدامهم في أفلام جنسية أن يدعوا أنهم المسؤولون عن سعادة العالم وكرامة الانسان؟! هل يحق لمن يدوسون كرامة الطفل وأمه لما يصبح في هذا الكون منسلخا عن كلمة بابا ودون أن يعرف له أبا أو جدا أو أخا ... هل يحق لمن يفعلون ذلك وتشرعه قوانينهم وهم يمتهنونه ... هل يحق لهم أن يعلنوا له عن يوم في السنة اسمه اليوم العالمي للطفل ؟!
وبعد هذا ... هل يحق لنا ونحن نملك النور أن نلهث خلف عشاق الظلام؟ هل يحق لنا ونحن نملك الحقيقة أن نجري خلف سراب الآخرين، وهل يحق لنا ونحن في يدنا مفاتيح سعادة الإنسانية أن نحاكي من هم سبب شقاء الانسان؟ وهل يحق لنا أن نترك منهج الله المعبود الحق والعدل والخير ونسير نقلد مثل الببغاء منهج العبيد {... فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون } ، عيب يا ناس ... والله عيب.

{ والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.... }

تحياتى ...







التوقيع :
اختكم

awwa2002

قديم 02-10-2002, 03:04 AM   رقم المشاركة : 2
awwa2002
(ود مميز )
 






awwa2002 غير متصل

وشوفوا هل الصور ان شاء الله تعجبكم ..

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


ت
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


تحياتى






التوقيع :
اختكم

awwa2002

قديم 02-10-2002, 12:09 PM   رقم المشاركة : 3
مغرم
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية مغرم
 






مغرم غير متصل

تسلمين

مشكوره ... موضوع يستحق القراءه







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

مغرم

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:34 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية