السلام عليكم ...
انا ما راح اعطي مقدمات طويلة للقصة لأني ادري ان انتو داشين عشان تقرون القصة و خلاص ...
بداية القصة تقول...............
شهر 6 سنة 2001 و بالتحديد في الكويت ؟؟؟
كانت ريم بنت ولا احلى .. بنت ينطبق عليها لقب ملكة جمال 100%
بس كانت مغرورة بشكل مو طبيعي ؟؟\
تعرفت ريم على مليون واحد و ما ارتاحت على واحد منهم لانها كانت عارفة اهيا شنو بالظبط تبي توصل له.. تبي توصل بجمالها لواحد مليونير يعيشها بقصر و يعطيها كل اللي تتمناه كل بنت بالدنيا ..
المهم تعرفت على واحد ينقال له فيصل .. و هذا الفيصل كان كذاب بدرجه لا توصف و كان يقدر يقنعك من اول مكالمة انه شي بالديرة و انه صاحب منصب و عندة خيييير لا يوصف,,
تعلقت فيه ريم و حبت فلوسه و اهوا حب جمالها و حب انه يوصل للحرام عن طريجها ..
فيصل عندة سوابق بالحشيش لكن اهيا ما كانت تدري ؟؟
مرة كان قاعد مع ربعه بالدوانية يوصف لهم جمالها و روعتها و فهمهم انها لازم تنقرص من احد عشان غرورها الزايد و انه كذب عليها . فاتفق معاهم انه يجيبها الدوانيه يصورها من غير علمها ,,
لكن شلون يستدرجها ؟!!!!!!!!!!!!!
قرر بما ان عيد ميلادها قرب و لازم يشتريلها هدية فقرر ان تكون السالفة بيوم ميلادها.
اتصل عليها قبل عيد ميلادها باسبوع و قال لها : حياتي انا عندي سفرة مستعجلة لروما و مثل ما انتي تدرين لازم اوقف مع ابوي عشان شركتنا ..
و قال لها : انشالله راح اييب لج احلى هدية عيد ميلاد من روما و ما راح تنسينها صدقيني !! انا راح ارجع الكويت يوم عيد ميلادج بس ابيج تدبرين لج طلعة و تيينلي الشالية لأني راح اكون تعبان و ماراح تطولين بس اعطيج الهدية و تروحين بيتكم لاني ما ارضى انه يطلع عليج كلام من الناس ؟!؟!؟!.
و ضت الغية و جا يوم عيد ميلادها و اتصل عليها و قال لها انه شرالها شي ببالها راح يسعدها ّ.
وراحت عن حسن نية و لما دخلت الشالية كان جايب لها كيكة كبيرة و مزين الشالية بالورد و البالونات و جاب لها خاتم ما يتعدا سعره الدولار !!!!! و قال لها انه خاتم الماس و طبعا مغلفة احسن تغليف !!
و عطاها البيبسي و كان حاط فيه مخدر و كان مصورها بالكاميرا الفيديو الخفية الصغيرة الحجم اللي تستخدم للمراقبة .. و اعتدى عليها و بعد ما صحت اكتشفت اللي صار و بكت ولكم ما قدرت تسوي شي سوى انها !!!!!!!!!!!!!!
سوى انها .....................
بكت و فجأة اخذت سكين الكيكه ( الكعكه ) و قبل لا تقتله .
لقت ان امها .......
صحتها من النوم للمدرسة
...
لووووووووووووووووووووووووووول
و شكرا