هل اختلطت عليك الأمور فلم تعودي قادرة على معرفة الحقيقة من الخداع والزيف؟!
هل أصبحت رؤياك مشوشة؟! لدرجة أن أصبح قرود السيرك وأهل الكذب والزيف والخداع والسخف والابتذال والضياع هم الصادقين؟! وأهل الصدق والحب والإخلاص هم الكاذبين؟!
هل قرأتِ رسالتي بأناة وصبر و بتمعن وتركيز وفهم وتدبر؟!
حبيبتي ...
أنت رائعة و ذكية وفاضلة وذات ثقافة عالية وعلى خلق ودين وكل من عرفك لا يملك سوى الإعجاب بك والتفكير فيك والسعي لما يرضيك!!!...
ورغم معرفتي بك إلا أنني عجزت عن فهم بعض مواقفك؟!
فلم أحل لغزها... ولم أفهم سرها... ولم أستطع أن أفك شفرتها... أو حتى الوصول إلى بعض رموزها و طلاسمها... أحجية لم أعرف أسرارها... وأسئلة لم أجد لها إجابات مقنعة!!!...
أعذري لي اندفاعي و غضبي فمن بعض مواقفك طال عجبي!!!...
هل عرفتِ الآن سر رسالتي الغاضبة؟!
هل تفهمتي أسبابها؟!
حبيبتي ...
لا تغضبي مني...
بل أشفقي علي...
وعودي إلي...
أحبيني كما أحببتك...
ولا تكرهيني وإن أغضبتك!!!...
حافظي على مشاعري كما حافظت على مشاعرك!...
وكوني على ثقة تامة بأنه لولا ضغوطك المتواصلة واتهاماتك المتتالية وشكوك القاتلة ما جرئت على إعلان حبي لك...
ولكن قوة الضغط ومرارة الاتهام وجنون الشك والريبة هي التي دفعتني لهذا الإعلان حتى أقدم لك الدليل والبرهان على صدقي معك وحرصي عليك وإخلاصي لك!.
حبيبتي...
لا يحزنك ما كتبت...
ولا تغضبي مني...
ولا تلوميني...
فلولا حبي لك وحرصي عليك وإخلاصي لك ما كتبت ما كتبت!!!.
حبيبتي ...
أحبك ولو لم تصدقيني...
أحبك ولو لم تنصفيني...
أحبك ولو لم تحبيني...
حبيبتي...
أقسم لك بأني أحبك حب حباً...
لو كان فوقك لأظلك...
ولو كان تحتك لأقلك...
ولا أطلب منك شيئاً في مقابل كل هذا الحب فيكفيني البذل والعطاء والوفاء...
رسالة
تحمل في داخلها
حروف تشتعل نارا
كلمات ثائرة في وجهي
تعاتبني بقسوة
تزلزل أركاني بعبارات
داميه
قلب يشتكي
وروح تبكي
ولكن ما ذنبي ؟؟
ما ذنب قلبي الذي أحب ... ؟
ما ذنب روحي التي عشقت الحب ... ؟
ما ذنب أحلامي التي تعانقني بحب ... ؟
هل الحب أصبح
مذنبا في قلوب كثير من البشر ... ؟
لا أدري ...
إحترت في أمري ...
هذة تساؤلاتي
قد عانقت ظلال الصمت
في روحي
رسالة
تحمل في داخلها
حروف تشتعل نارا
كلمات ثائرة في وجهي
تعاتبني بقسوة
تزلزل أركاني بعبارات
داميه
قلب يشتكي
وروح تبكي
ولكن ما ذنبي ؟؟
ما ذنب قلبي الذي أحب ... ؟
ما ذنب روحي التي عشقت الحب ... ؟
ما ذنب أحلامي التي تعانقني بحب ... ؟
هل الحب أصبح
مذنبا في قلوب كثير من البشر ... ؟
لا أدري ...
إحترت في أمري ...
هذة تساؤلاتي
قد عانقت ظلال الصمت
في روحي
شوف حتى حروفي جت الى عندك وما صار باقي الا الفراغ ........................................
.................................................. ............
.................................................. .............................
.................................................. ..............................
.................................................. .............................
................... وكلمة يعطيك العافية يا مسافر الى الخواطر
هل اختلطت عليك الأمور فلم تعودي قادرة على معرفة الحقيقة من الخداع والزيف؟!
هل أصبحت رؤياك مشوشة؟! لدرجة أن أصبح قرود السيرك وأهل الكذب والزيف والخداع والسخف والابتذال والضياع هم الصادقين؟! وأهل الصدق والحب والإخلاص هم الكاذبين؟!
هل قرأتِ رسالتي بأناة وصبر و بتمعن وتركيز وفهم وتدبر؟!
حبيبتي ...
أنت رائعة و ذكية وفاضلة وذات ثقافة عالية وعلى خلق ودين وكل من عرفك لا يملك سوى الإعجاب بك والتفكير فيك والسعي لما يرضيك!!!...
ورغم معرفتي بك إلا أنني عجزت عن فهم بعض مواقفك؟!
فلم أحل لغزها... ولم أفهم سرها... ولم أستطع أن أفك شفرتها... أو حتى الوصول إلى بعض رموزها و طلاسمها... أحجية لم أعرف أسرارها... وأسئلة لم أجد لها إجابات مقنعة!!!...
أعذري لي اندفاعي و غضبي فمن بعض مواقفك طال عجبي!!!...
هل عرفتِ الآن سر رسالتي الغاضبة؟!
هل تفهمتي أسبابها؟!
حبيبتي ...
لا تغضبي مني...
بل أشفقي علي...
وعودي إلي...
أحبيني كما أحببتك...
ولا تكرهيني وإن أغضبتك!!!...
حافظي على مشاعري كما حافظت على مشاعرك!...
وكوني على ثقة تامة بأنه لولا ضغوطك المتواصلة واتهاماتك المتتالية وشكوك القاتلة ما جرئت على إعلان حبي لك...
ولكن قوة الضغط ومرارة الاتهام وجنون الشك والريبة هي التي دفعتني لهذا الإعلان حتى أقدم لك الدليل والبرهان على صدقي معك وحرصي عليك وإخلاصي لك!.
حبيبتي...
لا يحزنك ما كتبت...
ولا تغضبي مني...
ولا تلوميني...
فلولا حبي لك وحرصي عليك وإخلاصي لك ما كتبت ما كتبت!!!.
حبيبتي ...
أحبك ولو لم تصدقيني...
أحبك ولو لم تنصفيني...
أحبك ولو لم تحبيني...
حبيبتي...
أقسم لك بأني أحبك حب حباً...
لو كان فوقك لأظلك...
ولو كان تحتك لأقلك...
ولا أطلب منك شيئاً في مقابل كل هذا الحب فيكفيني البذل والعطاء والوفاء...