السلام عليكم ورحمة الله وبركاااااااااااااااااااااااااا ته
يوم الثلاثاء الموافق 27-11 قد افجعنا ما حدث لمبنى أو لصرح جامعة تبوك الواقع في المصيف وذلك حين بدأ خروج الادخنه والاتربه من سطوح المباني وبدأ مبنى الاداره المبنى الأول بتشقق جدرانه وباقي المباني وانهيار جزء منها واحتراق بسيط في مبنى اخر وكما اخبرونا موظفات الأمن وإحدى الموظفات التي تطوعت بإخراجنا واخبرنا بان هناك ماس كهربائي وان الجدران قد تشققت وأصبح من الخطير الاقتراب منها بل حتى من ملامستها
المنظر صعب أن يوصف بكلمات لان الواقع كانت اقوى واشد وبالأخص حين نعلم أن هذه المباني جديدة ولم يتم تسليمها الاقبل أشهر معدودة أي أنها لم تنضر من أي استخدام وهذا يعني أن هناك تلاعب أو استهانة بأرواح ستة ألاف طالبه ممن يذهبون يوميا لطلب العلم في هذه الجامعة .
وهنا يبرز السؤال الأهم أين الإشراف على هذه المباني خلال بنائها؟؟؟؟؟؟
أألي هذه الدرجة أرواحنا رخيصة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أهذه بيئة تعليمية صالحه لعملية التعليم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من المسؤل عن أرواحنا إذا لو كنا تحت الأنقاض ألان ومن سيعوض أهالينا عن مصابهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
على من تقع مسؤولية هذا الإهمال أو هذه النكبة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من يعوضنا عن الخوف الذي سيصاحبنا في كل صباح
عند ذهابا للجامعة ؟؟؟؟
أتمنى من المسؤلين إعادة النظر في حياتهم وفي اتخاذ قراراتهم وبالأخص تلك التي تقضي على أرواح الملايين من اجل دراهم معدودة
(
خسئ عبد الدرهم
ارجوى من الجميع المعذره ولكن كادت ان تكون الجامعه مقبره لستة الاف طالبه بسب المسؤليين وبسبت سياستهم الراميه الى التحرر فقط دون النظر الى مطالبنا الحقيقيه فهو يمنع دخول كاسات القهوى والشاي الى الجامعه وعين لهذا الموضوع الموظفات وبالمقابل لم يهمهم جودة بناء المباني ان كانت قد بنية من تراب او طين وا غير الاهم هو عدم دخول المشروبات اما اروحنا فتقف كعارض ثانوي في نظام جامعته الموقررررررررررررررررررررررررر ر
كان منظر الطالبات مؤسف وهم واقفين ينتتظرون المصير
وقلق اولياء الامور خصوصا كبار السن الذين تجمهروا ليطمئن كل منهم على فلذة كبده
هذ ويعتبر ماحدث شيء بسيط ماذا لو حدثت الكارثه الكبرى
[blink]منقول من فتاة تواجدة في المبنى [/blink]