وانا جالس جاني موضوع على الطاير
ما تشوفني الى وانا اناقز في المجلس عشان امسكه
يوم مسكته الا واقرى (الحب على النت)
قلت: الله جابك من زمان ما كتبت موضوع يفتح النفس
قمت وانا اجمع شتات افكاري (امحق افكار هي بس فكره وحده)
وقلت يالله يالفارس ليه ما اسوي بحوث مثل اللي في التلفزيون
يمكن يعطوني جائزه نوبل للسلام (ايش دخلها)
المهم اركب سيارتي
وادوج في الشوارع
قاعد ادور ناس اسالهم عن رايهم في الموضوع
وانا ماشي الا القالي واحد ياشر
<<<< ابوه يقول لا توقف لاحد ابد
المهم الرجال باين عليه انه محترم
لا والجو حار قلت في نفسي (يالله ركبه بس القلم يكون جاهز في يدي اي حركه الا وانا اطعنه)
واوقف واركبه
المهم واحنا ماشيين الا وتجمعت شتات افكاري (باقي مصمم انها افكار)
واساله
انا: ممكن سؤال
الرجال: نفضل
طبعا انت تعرف النت بس تخيل نفسك انك حبيت وحده على النت تتزوجها
الرجال: صراحه يا ولدي ما ادري ايش اقول بس في الزمن هذا ما تلقى من تثق فيه يعني لو اتزوج وحده اعرف عنها كل شئ احسن من وحده اخذها من اهلها وانا ما ادري ايش كانت تسوي قبلي او منهم معارفها
انا (بعدت ما نطيت عليه لا شعوريا): يعني تتزوجها
الرجال: اول شئ ترى قلمك انغرز في بطني يعني اذلف وارجع مكانك
ثاني شئ: ايه اتزوجها
بدل ما اوصل الرجال البيت وصلته المستشفى (انواع الجحيد هناك)
المهم واطلع واكمل مشواري
بس اقول في نفسي (البحوث يحتاجلها اسال اكثر من شخص)
<<<< متامل بالجائزه
شويه واسمع طر طر طر طر (الجوال لا تروحين بعيد هههه)
صاحبي يبيني امره هو وولد عمه البدوي
وصلت عندهم الا والقى البدوي وحده قلت يالفارس استغل اللحظه هذي
وانط عليه (بس والله جامد ما خاف)
انا: تعرف النت
البدوي: هذا يمكن نوع البعاريين اللي اكتشفوها قريب (يا ويلي يا مثقف)
انا: اوكيه اوكيه ممكن سؤال
البدوي : لا اوكيك ولا اوكيتي بس يالله اسال
انا: ممكن تتزوج وحده كلمتها من قبل
(انا وياقي ما كملت السؤال الا هو يطامر وحاط يده على راسه)
البدوي: يا ويلي ويلاه لعنبو دارك الشرف راح
انا: هدي الوضع ما تسوى
البدوي: انا حميد بن هذلان الرباعي (ركب ولزق) اتزوج وحده اعرفها من اول
انا: ايه ليه حرام
البدوي: انا ما اثق فيها ايش يثبتلي انها ما يمكن تخونني في المستقبل
(صراحه كلامه واقعي)
انا الحين ابغى رايكم انتم بس بصراحه
ترى بتفيدون وتستفيدون
ابفاكم تعطوني السبب اذا اجبتوا
بنعم او لا
وانتم يالبنات ابي رايكم في الموضوع
مع تحيات
الفارس
(حقوق الطبع محفوطه)
العرض العادي
