العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
 
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 21-02-2003, 05:25 AM   رقم المشاركة : 1
الشــــــــــوق
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية الشــــــــــوق
 






الشــــــــــوق غير متصل

ميتة الحمار

في إحدى الكليات بدولة عربية ، وقف أحد الطلبة
ممسكاً بساعته محدقاً نظره فيها ،وهو يصرخ قائلاً
" إن كان الله موجوداً فليمتني إذاً بعد ساعة "
وكان مشهداً عجيباً شهده جمهرة من الطلاب والأساتذة
ومرت الدقائق عجلى ، وحين أتممت الساعة دقائقها انتفض الطالب بزهو وتحد ، وهو يقول لزملائه:
" أرأيتم لو كان الله موجوداً لأماتني "
، وانصرف الطلاب ، وفيهم من وسوس له الشيطان
وفيهم من قال : إن الله أمهله لحكمة
وفيهم من هز رأسه وسخر منه !؟
أما الشاب المذكور ، فذهب إلى أهله مسروراً ، خرج يتمطى، وكأنه أثبت بدليل عقلي لم يسبقه إليه أحد أن الله - سبحانه - غير موجود ، وأن الإنسان خلق هملاً ، لا يعرف له رباً وليس له معاد أو حساب !؟
ودخل منزله فإذا والدته قد أعدت مائدة الغداء وإذا والده قد أخذ مكانه على المائدة ينتظره
فهرع الولد مسرعاً إلى المغسلة ، ووقف أمامها يغسل وجهه ويديه ، ثم ينشفهما بالمنديل ، وبينما هو كذلك ،إذ به يسقط على الأرض جثة لا حراك بها !!
نعم لقد سقط ميتاً ، وأثبت الطبيب في تقريره ، أن موتته كانت بسبب الماء الذي دخل بإذنه !؟
والمعروف علمياً أن الحمار والحصان إذا دخل الماء في أذن أحدهما ، مات
أبى الله إلا أن يموت كما يموت الحمار


اشهد ان لااله الا الله
واشهد ان محمداً رسول الله

تحياتووووو: الشوق







التوقيع :

آهات الصمت تأخذني إلى مقابر أحزاني

تكفنني بأوجاعي تدفنني وتنهي

على الباقي من أيامي

آه يا قلبي ..... أدمنت فيك حزني حتى

صاحبتك وجعلت منك خلي ألا يحزن إلى متى

تزيد من عدد ضحاياك ليس لي حل بديل

ما بقى لي ألا الرحيـــــــــل

 

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:18 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية