كتبت اسمك ياحبي بالدموع....
ونقشت سر عذابي بين الشموع....
حين أختار القدر أن تكون أنت من بين الجموع....
وأعطاك الأذن أن تكون شقائي المشروع.....
وأن يكون قلبي بين يديك تائهاً مخدوع....
فكيف سمح لك بهذا ولم يقل حتى ممنوع....
ربما لأنه بحبك حائراً ضعيفاً مخدوع....
ولكن مهما فعلت فليس عن حبك بمردوع....
وسيظل ينادي اسمك بصوت مسموع.....
فقدري معك أن أبدأ بالشروع.....
فحين يختار الحب البقاء من منا يقرر الرجوع.....
تحياتي....