الآدَآةُ حَرْف , وَ العُمْقُ فِكْرَه , وَ النَّصُّ إِغْوَآءً , وَ التَّجْسِيْدُ بِهِ مِنْ الحِبْكَه
مَآ يَجْعَلَنَآ نَشْهَقُ وَ لآ نَزْفِرْ حَتّى لآ تَتَنآثَرْ تِلْكَ الأَبْجَدِيَّه
آصَبْتَنَآ بِدَآءِ النَّظِرْ فِيْ آبْعَآدٍ ثَلآثْ !
لله دُرّك يآ عَمْرُو , لله دُرُّك
صَحّ لسَآنَك