وفاة 3 بنات في قطار الموت بالخبر ..

[مـ الشوق ـلاك]

سيارة ' الاسعاف' تستعد للانطلاق للمستشفى ناقلة إحدى المصابات

الخبر - العربية. نت
تكثف الجهات المختصة بشرق السعودية جهودها لكشف ملابسات مقتل 3 فتيات سعوديات وإصابة الرابعة بجروح وكسور خطيرة داخل قرية ترفيهية بمدينة الخبر 'العزيزية' عقب سقوط إحدى عربات القطار المعلق الذي كن يركبنه من ارتفاع 6 أمتار.







وقد تم نقل المصابات الأربعة إلى المستشفى (اثنتان منهن شقيقتان)، حيث توفي اثنتان منهن على الفور متأثرات بكسور بالظهر والرقبة، وهما رجاء باخشوين (19عاما)، وريم السعدي (22 عاما)، وهي متزوجة ولديها طف لة عمرها 4 شهور، وتجسدت المأساة بوفاة الفتاة الثالثة منى السعدي 'دماغيا' وتبلغ من العمر 18 عاما، بينما ترقد الرابعة آلاء العمري (19 عاما) بين الحياة والموت بمستشفى الملك فهد بالخبر.


وبحسب مصادر صحفية، فقد نفت هيئة الدفاع المدني المشرف على المدن الترفيهية أن يكون هناك إهمال في مراقبة المدن الترفيهية بالمنطقة الشرقية، وأكد المسؤولون في الهيئة أن الدوريات تفتش بانتظام على المدن الترفيهية للتأكد من عقود الصيانة ومن ضمنها المدينة التي وقع فيها الحادث الأخير وكان ضحيته 4 فتيات.
وبين مدير الدفاع المدني بشرق السعودية اللواء عبد الله غرسة أن هناك عقوبات صارمة سيتم تطبيقها على أي مدينة ترفيهية تخالف شروط السلامة، وأوضح أن التحقي قات جارية لمعرفة المتسبب في الحادث.
وأضاف غرسة أن التحقيق سيتم مع جميع المسؤولين ممن لهم علاقة سواء بالشركة المسؤولة عن المدينة أو الشركة التي قامت بصنع وتركيب القطار ( إذا كان الخطأ فنيا)، 'وسوف نحصل على النتائج في القريب العا جل حيث تم تشكيل لجنة مختصة، كما أن ملف التحقيق مفتوح الآن وستحال نتائج التحقيق في القضية للشرع بعد الانتهاء منه'.
وعلمت 'العربية.نت' من مصادر موثوقة أن مستثمري القرية التي وقع فيها الحادث ماطلوا في إحضار عقود الصيانة للجهات المختصة رغم إخطارهم بضرورة ذلك عدة مرات لاستكمال التحقيق في ملابسات الحادث، حيث ت م فصل التيار الكهربائي عن القرية وإغلاق أبوابها حتى انتهاء التحقيق.
وعلمت 'العربية.نت' أيضا أن المستثمرين بقرية الألعاب يحاولون تسوية الأمور مع أسر الضحايا بدفع الديات المطلوبة قبل أن تأخذ الأمور منحى آخر في حالة ثبوت الإهمال الجسيم في صيانة 'لعبة الموت' أدمت قلوب عدة أسر بعد فقدهم لفلذات أكبادهم

لاحول ولا قوة الى بالله الله يرحمهم

الخبر منقـــول
مـ الشوق ـلاك

[همس البوح]

انا لله واناااااا اليه راجعون
الله يرحمهم ويسكنهم فسيح جناااااته
يسلموووو ملوكه

[قـيـس نـجـد]

لا حول ولا قوة ألا بالله

أكيد أهمال من المدينة الترفيهيه .

الله يرحمهم ويشفي ألاء .

والله مشكله الأخطاء الطبيه من جهه والأخطاء الترفيهيه من جهه ثانيه .

الله يكفينا شر الكوارث

مشكور مـ الشوق ـلاك

تحياتي لك :)

[مـ الشوق ـلاك]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معلمة حالمة انا لله واناااااا اليه راجعون الله يرحمهم ويسكنهم فسيح جناااااته يسلموووو ملوكه

امين يآرب

مشكوره معلمه نورتي

مـ الشوق ـلاك

[مـ الشوق ـلاك]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قيس نجد لا حول ولا قوة ألا بالله أكيد أهمال من المدينة الترفيهيه . الله يرحمهم ويشفي ألاء . والله مشكله الأخطاء الطبيه من جهه والأخطاء الترفيهيه من جهه ثانيه . الله يكفينا شر الكوارث مشكور مـ الشوق ـلاك تحياتي لك :)

اللهم امين

مشكور لاهنت قيس

مـ الشوق ـلاك

[مفارق الأحزان]

لا حول ولا قوه إلا بالله العلي العظيم

الله يرحمهم ويسكنهم فسيح جناااتهـ

ويشفي الفتاه الرابعه

ويصبرر ذويهم

يعطيك الف عاافيه يالغلااا

ودي وحزني واسفي لهم

[مـ الشوق ـلاك]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مفارق الأحزان لا حول ولا قوه إلا بالله العلي العظيم الله يرحمهم ويسكنهم فسيح جناااتهـ ويشفي الفتاه الرابعه ويصبرر ذويهم يعطيك الف عاافيه يالغلااا ودي وحزني واسفي لهم

امين يآرب

مشكور خيو مفارق لاهنت عالمرور جزاك الله خير
مـ الشوق ـلاك

[ابوعبدالإلـه]

مآساة تكررت من نفس القرية لو الخبر جديد

اهمال ... في كل موسم نسمع بمثل هذه الحوادث ومن نفس المكان ...

لا حول ولا قوة الا بالله

الله يرحمهم ويحسن اليهم

[مـ الشوق ـلاك]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مستشار اجتماعي مآساة تكررت من نفس القرية لو الخبر جديد اهمال ... في كل موسم نسمع بمثل هذه الحوادث ومن نفس المكان ... لا حول ولا قوة الا بالله الله يرحمهم ويحسن اليهم

امين يآرب

مشكور وجزاك الله خير عالمرور اخوي مستشار

مـ الشوق ـلاك

[إنتــَــــــر]

في ظل هذه المخاوف المتزايدة من الترفيه بشكل عام ..

في ظل الهاجس المقلق بشأن كل ما نقصده نحنُ وأبناءِنَا ..

من سعادرة عارمة وترويح عن النفس ..

ومدى فائدته وجدواه وضرره علينا وعليهم ..

في ظل ما نسمعه عن ضحايا بسبب السَّقطات في هذهِ المراكز

كما حدث مع رجاء باخشوين وريم ومنى السَّعدِي ..

وآلاء العمري ..

في ظل هذا كله في هذه الأيام بالذَات ونحن نستمتع ..

بأجواءنا الصَّيفيَّة الا تستحق نفسُكِ ان تخافِ عليها ..

وتعتني بها وتسألِ بدل المرة مئة عن كل مكان تذهبي إليه

أو إرجُوحَة تصعديها أو قطار تدلفِي إلَيهِ أو سيَّارة تركبيها ..

أو اي من تلك الألعاب المحببة لنفسكِ مهما كانت روعتها ..

مهما كانت الدعاية المسلطة عليها ..

مهما كان حديث الناس الذي لاينتهِ عنها؟

وهذا بكل تأكيد يدعونا أو يقودنا للحديث عن مراكز التَّرفيه

بشكل خاص ومدى ما تقدمه لنا من إرجُوحَات وألعاب ..

خاصة في ظل تنامي عدد الشَّعب في مجتمعنا بشكل ..

ملفت للنظر؟

فكم هي المَأساة حينما يسقط أحدنا بعد أن منَّا النفس

بأوقات سعيدة قد لاتتاح له ألاّ من سنة إلى سنة ..

من عطلة إلى عطلة ومن صيف لآخر بحُكم مشاغلنا الدنيوية

وبحكم أوقاتنا الصَّعيبَة وبحكم ظروفنا المادية أحياناً ؟

فتخيَّلِي حينما تشدّكِ طفلتُكِ صائِحَة في وجهكِ مُجبِرَة إيَّاكِ

على إمتِطاء اللعبة الفلانيَّة ..

هذا إن كنتِ من أرباب الأسَر طبعاً بينما لو لم تكونِ كذلك

فحسبي إن هذهِ الصَّغيره إبنة أخيك .. وما إن تأذني لها

بإمتِطاء تلك اللعبة المقصُودة ألاّ دَوَت مصرخة ..

تعبيراً عن فرحتها .. ويحدث كثير في مثل هذه الأوقات ..

أن تدوس على طرف فستانها ( الوَردِي ) وتتكعبل ..

وتنظُر إلى المارة ما إذا كان قد شاهدها أحد وهي ساقطة

ام لا؟

لتعود إليكِ مجدداً ليس من أجل ماتعانيهِ من ألَم أبداً !!

ولكن من أجل إحتِوَاء دموعها من أجل الشَّد من أزرِهَا ..

ومن أجل الطبطبة على ظهرها وبث الرُّوح فيها مجدداً ..

للذهاب للعبتها المقصُودة .. هذا والله من وراء القصد؟

/

/

إنتـَــر

صدقني يا هذا ..

إسمعني يا أنتَ !!

حتى ( الملاهِي ) ..

مهما كان شكلها ..

مهما كان نوعها ..

مهما بعد مكانها ..

لا أتذوقها..

لا أشعر بطعمها ..

ألاّ حينما تكون معك!!

حينما تكون برفقتك ..

نعم انها اجواؤك أنت ..

من تُضفي على المكان مذاقاً ..

من تُعطي لـ ( الملاهِ ) دفئاً..

من تجعل للحياة معنى ..

من تجعلني أشعر ..

انني أسعد الناس ..

هذا كله ونحن في ( الملاهِ ) فقط ..

فمابالكَ حينما نمتطِي لعبة واحدة ..

جنباً إلى جنب ..

ملتصقين بالأفخاذ ..

لايفصل بيننا سوى الأنفاس ..

لايبعدنا سوى الشَّهقات ..

ولا نستمِع سوى الزفرات؟

فهلاَّ شاركتني أياها؟

هلاَّ أحسستني بها؟

وإن كان كذلك فمتَى؟

.