العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-09-2008, 08:25 AM   رقم المشاركة : 1
غلاكـ يمحي خطاك
( ود نشِـط )
 






غلاكـ يمحي خطاك غير متصل

عندما تتوسد الحـــــــزن ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





عندما تنام وأنت تتوسد الحزن وتستنشقه كالهواء

يحوطك ويأسرك

ويسجنك وتتحطم أحلامك الواحد تلو الآخر وتموت الأماني وتحتضر

كالكهل المثقل بالأمراض المستعصية

الذي يتمنى الموت على إنتظار الشفاء



عندما تنام على أنشودة بكائك وتحتمي بالوسادة لتخفي بها ضعفك

وتستيقظ من فرط ذلك الصداع الذي خلفه بكاؤك طوال الليل

وتدعي أن تنقشع عنك الكآبة.. ولكنها أمنية عجزت أن تتحقق

اليوم يلي الثاني والهم تراه مثلما هو متشبث بك كطفل

تائه ممسك بأول شخص يراه عند الضياع



عندما تري وجهك في المرآة ولا تجد في ملامحك سوى ملامح مرهقة

من البكاء وكثرة الهم وتتركها كما هي دون أي رتوش

لتغطية تعبك وحزنك وألمك



عندما تقرر الا تخفي حزنك ولا تكترث بما قد يقوله الناس

فكم مللنا تصّنع السعادة ونحن لا نشعر بها

وكم مللنا رسم إبتسامة رغم رفضنا من الداخل لها

هل تعلم أن قمة الشجاعة أن تعلن حزنك وتكف عن مداراته ؟

وهل تعلم أن تصنع السعادة وأنت في قمة الحزن

هو من الأشياء الموجعة فعلاً ؟

وهل تعلم أننا كلنا نحزن ولا يوجد شخص سعيد طوال الوقت

حتى وإن أظهر لك هذا فاعلم أنه أكثر شخص يحتاج لأن يتكلم

ويعبر عن مكنونات نفسه ولكنه يفتقر الى الثقة بالغير ويخاف شفقتهم ؟



ما العيب في أن تتكئ على ذراع أقوى من ذراعك

إن شعرت بالضعف والوهن ؟

ما العيب في أن تشكي إن شعرت بأن كثرة الصمت تقتلك

وسبب في إستمرارية حزنك

في لحظات الألم والحزن المطلق دائماً نستبعد أن هناك من يستطيع مساعدتنا

ونتصور أن همنا هو شيء فوق مستوى إستيعاب البشر

ما هذا التشاؤم؟



لا تبالغ في لوم نفسك كلنا بشر قابلون للكسر في لحظات الحياة القاسية

فالفولاذ ليس معدننا

نحن في النهاية كتلة من المشاعر والعقل وفي حضرة المشاعر

يغيب العقل

ما أقسى الوحدة

لا تجعلها رفيقتك فهي كالسم يسري بهدوء

ولا يتركك إلا للأوجاع تفتك بك بهدوء

وكأنك مسلوب الإرادة عندما إستسلمت لها

أعلم كم هو صعب أن تفكر بعقلك عندما تحزن ولكن تذكر من يحبونك

وحاول الا تنظر الى كل البشر على أنهم أعداؤك



العالم ما زال مليئاً بالقلوب

الجميلة والمستعدة لنشر الحب والسلام على كل من يلجأ إليها

وفي حياة كل شخص منا إنسان هو الملاك المنقذ له وقت الهلاك.

قد يكون هذا الإنسان شخصاً لم يخطر على بالك في يوم

ولكنه ملاكك المنقذ في وقت الغرق

يعلمك الحزن من هو صديقك الوفي والمستعد دائماً لمد يد العون

وأنت في أعماق اليأس ولا يمل من تكرارك الشكوى

الحزن يعلّم الكثير ولكن بقدر ما يفيدك يهدمك

فهو سلاح ذو حدين وأنت تستطيع أن تجعل

منه سيفاً يقويك أو خنجراً يقتلك



ستتخطي الألم وتسترد عزمك والهمم

ولا تيأس

فالحزن هو الشيء الوحيد الذي يولد كبيراً ويصغر الى أن يتلاشى

أبتسموا للحياة لا تيأسوا من روح الله وعلى الله فليتوكل المؤمنون

أسأل الله أن يفرج كرب كل من ضاقت به نفسه

اللـــــــهم آآآآمين

أعجبني فنثرته لكم
دمتــم بكل حب واحترام.."



..






قديم 18-09-2008, 10:54 AM   رقم المشاركة : 2
مزاجـــــــيه
Band
 
الصورة الرمزية مزاجـــــــيه
 





مزاجـــــــيه غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غلاكـ يمحي خطاك
في لحظات الألم والحزن المطلق دائماً نستبعد أن هناك من يستطيع مساعدتنا

ونتصور أن همنا هو شيء فوق مستوى إستيعاب البشر

ما هذا التشاؤم؟

أعجبني فنثرته لكم
دمتــم بكل حب واحترام.."



..


والله ياقلبي مو بــ تشاؤؤؤم بس اذا كان اقرب الناس لـ قلبك هو اللي متعبك و مسبب لك الحـــزن

لــ مين تلجأين ؟؟؟؟؟ <<<<<<<<<<< هـــــذا الســـؤال ! ! !






قديم 18-09-2008, 11:59 AM   رقم المشاركة : 3
غلاكـ يمحي خطاك
( ود نشِـط )
 






غلاكـ يمحي خطاك غير متصل

يسلموووو غلااااي على طلتك الحلوة ان شاء الله ماانحرم منها يارب ..







قديم 18-09-2008, 12:04 PM   رقم المشاركة : 4
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر


حياك الله أخي العَزِيز ( غَلاك يَمحِي خَطَاك ) ..

وسُعداء بك فِي منتَدِيَات ( الوِد ) حيثُ المُتعَة والإثَارَة وَأهلاً وَسَهلاً بك ..

صَدِيقاً جديداً لنَا .. وعلى الرِّحب والسِّعَة ..

قد تكون الحياة كذلك وربما اكثر من ذلك ولكن هذا لايعني ان نعقِّد الأمور

أكثر مِمَا هي معقده ..

لايعني ان ننطوي على أنفسنا أن نحرمها من كل شيء حتى من ابسط حقوقنا

التي بأيدينا أن نحققها دون ان نضرّ بالآخرين او نسيء إليهم أو ننقصهم حقهم

قد ننزعج من هذا ولكن هذا لايعني ان نضرب كفاً بكف ونندب حظنا العاثر

بينما غيرنا هو من يستمتع بكل شيء على حسابنا نحن الذين قدمنا كل شيء

ومازلنا نقدم ونضحي بكل شيء! ..

كل هذا يحدث ولكن لايعني ذلك ان نلقي باللوم على أنفسنا في كل صغيرة

وكبيرة وكأننا السبب في كل ماحدث ويحدث لنا علماً بأن لا حول لنا ولاقوة

كما لايعني ذلك ايضاً ان نظل صامتين مكتوفي الأيدي ..

وواقفين موقف المتفرج السَّلبي ..

ان الإنسان منا اليوم يعيش في حالة صراع مستمر مع نفسه ومع غيره ..

في الكثير من الأمور ..

وبشكل يوفي .. وحتى اولئك الذين لايبدو عليهم ذلك لديهم ولو جزء ..

من هذا الصراع بشكل أو بآخر..ولكن البعض امّا يكتمه بداخله ويخفيه..

ويستطيع ان يتكيف معه ويكيَِّفه لصالحه خاصة اذا كان قادراً على ذلك..

ويشكل هذا الكتمان مصدر راحة وأمن نفسي بالنسبة له او ان يظهره بصور

واشكال مختلفة ..

أنت إنسان تعيش حالات الصّراع النفسي تلك تريد ان تتخذ قرارات مصيرية

تريح اعصابك .. وتشعرك بالسَّعادة التي تبحث عنها .. ومع ذلك ..

ترى امامك تبعات كثيرة وكبيرة تحول دون اتخاذ مثل هذه القرارات المصيرية

التي سوف تشكِّل حياتك .. وتجعلها اجمَل مِمَا هي عليه ..

وأنت امام هذا الصراع تريد ان تقول لا للواقع المحيط من حولك ..

المتمثل في أولئك المحيطين بك ..

أو المسؤولين عنك..والذين تأتمر بأمرهم فتجد نفسك وبشكل متكرر..

ورغماً عنك تقول نعم وأنت تبتسم .. لاحظ؟

أقصد تتظاهر بالرضا كي لاتكون اقل من غيرك كي لا تكون انت الإنسان

الوحيد الشَّاذ المشاكس مِمَا يؤثر عليك في كل شيء وتخيل في كل شيء

وأنت تريد من كل قلبك ان تواجه غيرك بحقيقته المزيفة المزدوجة ..

وان تصارح غيرك بما في قلبك كي ترتاح..ولكنك تجد لسانك معقوداً ..

عاجزاً عن البوح بما في مكنونات نفسك..عاجزاً عن مجرد الكلام العادي..

الذي يتحدثه اي انسان عاجزاً ان ترفع عينيك في عيني من تريد ان تصارحه

وتواجهه ..

لتظهر له حقيقة مشاعرك نحوه اياً كانت تلك المشاعر ايجابية ام سلبية ..

ومهما كانت ..

وربما وأنت في مثل هذه الظروف تطلب من اعز الناس إليك طلباً غريباً عليه

تريد منه ان يساعدك على البكاء..تخيل..تريد منه ان يساعدك في إخراج

ماهو كاتم على قلبك..ولاتستطيع ان تخرجه انت رغم محاولاتك المتكررة..

ولكن بمجرد كلمات بسيطة منه ..

وحديث مريح معه .:. تنسى هذا البكاء لتتجول مشاعر الضِّيق لديك ..

الى مشاعر سعادة..تغمر كل جوانحك..بل انه حتى حينما تنتهي مهمته

ويريد مغادرتك..ترجوه البقاء اكثر..تلحّ عليه ان يمنحك بضع دقائق اكثر

ليطول امد تلك اللحظات الرائعة لتشعر ان السَّاعات التي استقطتعها من أجله

تستحق ان تتكرر من حين لآخر ..

لأنها جعلتك تعيش عالماً آخر من السعادة لم تعهده ..

إذن بأمكاننا ان نحول لحظات الضِّيق الى لحظات سعادة ولو لبعض الوقت

طالما كنا قادرين عليها..وطالما كان الطرف الآخر يسعده ان يحققها لنا..

كونها سعادته هِيَ ايضاً ..

وابسط مثال يساعدنا على الشعور بالسعادة مع اشخاص معينين نحرج منهم

ونحترمهم .. هو شعورنا بالقرب منهم اكثر مِمَا كنا عليه بالسابق ..

لأننا أزلنا الحواجز فيما بيننا وبينهم..وبدأنا في اسلوب المصارحة الذاتية..

والمكاشفة الشخصية..الذي كان عدم وجودهما الى عهدٍ قريب هو الستار

الذي كان يفصلنا عنهم ..

ويحول بيننا وبينهم اي من السَّعَادة التي يحلم بها ويتوق اليها كل انسان ..

شعور آخر ربما أخَّر..أو اثّر في استمتاعك بتلك السعادة التي بين يديك

هو ذلك العتاب المتواصل واللوم الذي لاينتهِ لأقرب النّاس إليك بسبب أمور

انت نفسك تعرف انه ليس له يد فيها ..

هذا العتاب المستمر لكل صغيرة وكبيرة ..

وذلك اللوم القاسي في بداية كل حديث او مقابلة ..

لاشك يوهن من تلك العلامة الحميمية مع مرور الوقت ..

ويؤثر في طعم السعادة الحقيقية التي لاتريد من يقاطعها وهِي في ذروتها

ولاتريد من يغير مسارها ..

ويرسم لها مساراً آخر .. وهي تعرف انها متَّجهة نحو التحليق ..

نحو قِمَّة السعادة المنشودة ..

نحنُ في أحيان كثيرة نتعب انفسنا ونرهقها في الوقت الذي يفترض ان نريحها

ونسعدها .. ولو لسويعات او لحظاتٍ قليلة ..

خاصة إذا ما عرفنا ان تلك السويعات محسوبة علينا..ولاتعوّض بسهولة ..

ولا ندري متى ستتكرر .. وبنفس الجمال والروعة ..

التي نشعر بها لأول مرة حينما تعيش تلك اللحظات السعيدة؟

اعرف ان مثل تلك الأمُور ليسَت بالسَّهلة على النفس وبالذات اولئك الذين

يعيشون ظروفاً خاصة..تجبرهم على العتاب واللوم ولكنني اكرر لهؤلاء ..

بأنه يكفي ان هناك من يتقبل عتابكم عليه ..

ولومكم له..دون ان يبادلكم العتاب هجراً..واللوم صداً..لأنه يعرف..

ان العتاب دليل المحبة ..

وإن اللوم تأكيد لها وهذا في حد ذاته يكفي لأن تشعروا ان هناك ..

من يكن لكم كل المحبة والتقدير..من هو مستعد للتضحية بكل شيء..

من اجل ان يرسم السعادة على قلوبكم .. والإبتسَامَة على شفاهكم ..

وحينها يحق لكم ان تفخروا أن تتباهوا ولو بين انفسكم بهذا الحب الكبير

الذي تحظون به ..

والمكانة المميزة التي اكتسبتموها بروحكم الحلوة وذوقكم الرفيع ..

وأدبكم الجم .. ومشاعركم الصَّادقة .. وأحاسيسكم المرهفة..

حينها يحق لكم ان تلقوا كل شيء يقال بحقكم خلف ظهوركم ..

ولاتأبهوا بمن لايشعر بكم او يحس بمعاناتكم و يغار منكم وما اكثرهم؟

الشَّيء الآخر أخي( غَلاك يَمحِي خَطَاك ) الذي ربما اثر أو يؤثِّر

على الإستمتاع بالسعادة لأطول فترة ممكنة ..

هو اننا كثيراً ما نمحو اللحظات السعيدة من ذاكرتنا او نحاول نسيانها ..

او ننشغل عن التفكير بها ..

علماً ان مجرد استحضارها من وقت لآخر والعيش في اجوائها يولد بداخلك

شعوراً جميلاً َََََبالسعادة والشوق والحنين إليها وإذا كان لديك مايذكرك..

بتلك اللحظات والمواقف الجميلة ربما عدت إليه وقمت بالبحث فيه ..

وتصفح مابداخله ..

سواء هدايا او مذكرات او نحوها ..

انا لا افكر بالتفكير بمثل هذه الأمور متعب احياناً خاصة إذا كنا غير قادرين

على تكرار تلك اللحظات الجميلة مع من نريد وقت مانريد ..

ولكن أليس بخلاً منا على انفسنا ان نحرمها من ذكريات جميلة ..

كجمال اصحابها .. ومواقف رائعة كروعة من شاركنا فيها؟

وإن كنت نسَيت أخِي (غَلاك) مثل تلك اللحظات الجميلة بسرعة فتذكّر

ماحصل لك بالأمس القريب في اي مكان كنت ومع من كنت تتحدث ..

او تتحاور ..

وكيف هي الأجزاء التي كنت تعيشها..وماهي ردود فعلك او انطباعاتك؟

وماهي حالك بعد الإنتهاء من تلك اللحظات وأنت تودعها؟

واننا نتمنى الاّ تنتهي؟

هل تتذكر كل ذلك؟

ام تراك نسيت .. وأنت من كان سبباً في وجود تلك اللحظات التي تنسَى؟

ان كنت مازلت تذكر ها حاول ان تستعيدها حاول ان تديرشريط الذكريات

بينك وبين نفسك..حينها سوف تشعر بالإبتسَامَة تخرج منك رغماً عنك..

حينها تشعر بالسَّعَادَة تحل عليك دون موعد..حينها تعشر بانك انسان آخر

محبوب لذاته .. مرغوب لشخصه ..

ولكن وأنت في قمة هذه الأجواء الرائعة..لاتنسَ ان تحمد الله على أنّك

في قِمَّة هذه الأجواء الرائعة..لاتنسَ ان تحمد الله على ما انت فيه..

بَل وتدعوه ان يديم عليك نعمة السعادة..ويحقق لك ماتحلم به وتتمناه..

فهلاّ اكتشفت مواطن الجمال؟

هلاّ حرصت على استخراجه والحفاظ عليه بل هل عرفت تستفيد منه بشكل

يجعل حياتك اكثر جمالاً وروعة؟

انه بالفعل شعور مختلف فهلاّ توسَّدنَا الفَرَح بدَل (الحُزن)

وهذا هُوَ أسَاس موظوعنا؟


/

/

/


إنتـَـــر








قديم 18-09-2008, 12:19 PM   رقم المشاركة : 5
غلاكـ يمحي خطاك
( ود نشِـط )
 






غلاكـ يمحي خطاك غير متصل

وربي اشكرك من أعمااااااااااااق قلبي على هالكلام
اللي بجد غير فيني بعض الاشياء ..
يسلمووووووووووووو ..


تحياتي لكـ ..







قديم 18-09-2008, 01:28 PM   رقم المشاركة : 6
عمة الحسن كله
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية عمة الحسن كله
 





عمة الحسن كله غير متصل

الحزن أمر طبيعي في الإنسان، الغير طبيعي أن يسيطر الحزن على الإنسان لدرجة تمنعه من مزاولة حياته الطبيعية.

ولربَّ نازلةٍ يضيقُ بها الفتى *** ذرعاً وعندالله منها المخرَجُ
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها *** فٌرِجَت وكان يظنُّها لا تُفرجُ

غلاكـ يمحي خطاك يعطيك العافيه ع الموضوع و الله يبعد عنا وعنكم جميع الاحز1ن







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة




قديم 18-09-2008, 07:07 PM   رقم المشاركة : 7
المازنِي
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية المازنِي
 





المازنِي غير متصل



غلاكـ يمحي خطاك

موضوع في غاية الجمال والروعة و دقه الوصف

الحزن شعور يمر على الجميع.. ودوأه الصبر

ولك كل الاماني بالسعاده









موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:27 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية