لن نكتب هذه المرة ... فالصورة ابلغ من كل الحروف ....
لن نكتب شيئا ... فصوت زهرة قد يستطيع ايقاظ ضمير امة تناست معاناة اخوتها ...
لن نكتب ولن نسطر كلمات غضب والم ... فدموع فتاة القدس قد هزمت كل الكلمات ... وفاضت عيونها بوصف معاناة شعب صاحبت تلك الدموع الطاهرة ...
هل اطلت ؟؟ ...
المعذرة ...
احتياطا ...
أضغط هنـــــــــا