العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
 
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 25-06-2006, 05:50 AM   رقم المشاركة : 1
كـــريـــــزي
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية كـــريـــــزي
Icon5 لا تــ ـ ـ ـ ـفـ ـ ـ ـكـ ـ ـ ـرونـ

ما ندري اذا ما فكرنا قالوا لنا اغبيا واذا فكرنا قالوا لنا بتمرضون يعني شنسوي

حذر أطباء مختصون من أن كثرة التفكير وإجهاد العقل يزيد من خطر إصابة الإنسان بأمراض القلب بحوالي الضعف.

وأوضح الباحثون في المركز الطبي التابع لجامعة "دوك" الأمريكية، أن الإجهاد الذهني والتفكير في مصاعب ومشكلات الحياة اليومية يصيب الإنسان بالتوتر والإحباط والحزن، وهذا الأمر يضاعف خطر الإصابة بـ"إسكيميا" العضلة القلبية أو ما يعرف بالفاقة الدموية الاحتباسية، وهي ضعف توريد الدم إلى القلب، وعدم وصوله إليه بشكل كاف في الساعات التالية.

ويرى الباحثون أن المشاعر السلبية تزيد خطر تعرض المصاب بمرض الشريان التاجي للإصابة أيضا بـ"إسيكميا" القلب بمقدار الضعف خلال نشاطات حياته اليومية، في حين تقلل المشاعر الإيجابية –كالشعور بالسعادة والراحة- خطر الإصابة.



،،، سيكولوجيا التفكير ،،،


التفكير هو التنقل بين المخزون الذهني للانسان وهو قدرة توجد لدى عموم البشر ، ومع ذلك فهو من اكثر المفاهيم غموضاً وأشدِّها استعصاءً على التعريف . ولعلَّ مردَّ ذلك إلى أن التفكير لا يقتصر أمرُه على مجرد فهم الآلية التي يحصل بها ، بل هو عملية معقدة متعددة الخطوات ، تتداخل فيها عوامل كثيرة تتأثر بها وتؤثر فيها . فهو نشاط يحصل في الدماغ بعد الإحساس بواقع معيَّن ، مما يؤدي إلى تفاعلٍ ذهنيٍّ ما بين قُدُرات الذكاء وهذا الإحساس والخبرات الموجودة لدى الشخص المفكر ، ويحصل ذلك بناءً على دافعٍ لتحقيق هدف معين بعيداً عن تأثير المعوقات

ومن المسلم به أن التفكير عملية ذهنية لها أركان وشروط وضوابط ، وتدفعها دوافع وهيجانات وميول وأمزجة ومثيرات ، وتقف في طريقها العقبات والسدود والحدود.ومنما لا شك فيه ان تداخل معقد بين دوافع التفكير وهذا ناتج عن كثرة العوامل المتداخلة والمؤثرة والمتأثرة بالتفكير ، ولعلَّ هذا ما يُفسّر كثرة التعريفات الواردة والمنقولة عن التفكير ، وكثرة التقسيمات المتعلقة به وبعملياته ونواتجه .


،،، التعريف الامثل للتفكير ،،،


التفكير عملية ذهنية يتفاعل فيها الإدراك الحِسّي مع الخبرة والذكاء لتحقيق هدف أو محصلة ، ويحصل بدوافع وفي غياب الموانع .

حيث يتكون الإدراك الحسي من الإحساس بالواقع والانتباه إليه وفي الغالب يكون عبر قنوات التلقي المعلوماتي والادراك العقلي والتفاعل المعنوي وهي الحواس الخمس؛ أما الخبرة فهي ما يكتسبه الإنسان من معلومات عن الواقع ، ومعايشته له، وما يكتسبه من أدوات التفكير وأساليبه ؛ وأما الذكاء فهو عبارة عن القدرات الذهنية الأساسية التي يتمتع بها الناس بدرجات متفاوتة . ويحتاج التفكير إلى دافع يدفعه ، ولا بد من إزالة العقبات التي تصده وتجنب الوقوع في أخطائه بنفسية مؤهلة ومهيأة للقيام به

وبين واضح أن المحهولات تفوق حجم المعلومات وهذا مؤجج للكثيرين للاستزادة من العلم والمعرفة نظرا لكون الانسان ينشد فطريا الى الكمال العلمي والمعرفي الا انه لا بد للانسان ان هناك حدود طبيعية لا يستطيع الانسان تجاوزهل كعلم الغيب وهناك حدود يظعها الانسان بقصد أو من دون قصد لتصده عن التفكير الصحيح والابداع والابتكار.
جعل الله قدرة الانسان لادراك الواقع محدودة بمحدودية الحواس.
ولعل الحكمة من ذلك تكمن في عدم اهلية الانسان للدخول في تفاعل تام مع ما حوله من احداث ومجريات كونية.





ولكن يتحتم علينا بيان حدود ادراك الانسان للحقيقة وهي ثلاث

،،، الحواس ،،،

،،، اللغة ،،،

،،، الاعتقادات السلبية التي تحد من قدرة المرء على بلوغ المعرفة وكشف الحقيقة ،،،

ولكن ، لا يستطيع الإنسان أن يدرك الامور على حقيقتها المطلقة، يعني تحقيق المعرفة الكلية التامية لشي. فهو، وإن كان يملك أذن يسمع بها وعين يرى بها ولسان يتذوق به ويد يلمس بها، إلا أن المعلومات المنقولة بوسائل الاتصال المرتبطة بحواسه لا تنقل مطلق الصورة الحقيقية اذ تمر بحذف وتشويه والغاء وغيرها من امور تعرقل وصول الصورة الكاملة لاشياء. لذا في الاغلب لا تصل الصورة الا مجزوءة أو مشوهة أو مغلوطة، وتحدُّ، بالتالي، من إدراك الانسان للعالم الخارجي الذي يحيط به. وقد تأججت دوافع الانسان وحركته لتوسيع مدى إدراكه وحجم صورة العالم الخارجي الإنسان مستثمرا التقدم العلمي والتقني، فاستطاع المرء أن يرى أبعد بواسطة المنظار، ويسمع
بوضوح بفضل المكبرات الصوتية، إلخ. لكنه كان دائمًا يصطدم بحدود اليقين الذي لا تستطيع معرفتُه الواعية تجاوزَه.

إضافة لذلك، يتضمن إدراكُنا للحقيقة مظاهر لاواعية. إذ ينتقل الإدراك الذي تزوِّدنا به حواسُنا إلى ميدان العقل، حيث يتحول إلى حقائق نفسانية لا يمكننا إدراك طبيعتها النهائية، لأن النفس لا تستطيع إدراك كنهها الطبيعي. وكما أن الحقائق الملموسة مازالت مجهولة بالنسبة إلينا من بعض النواحي، ومثلما نحن عاجزون عن إدراك الطبيعة النهائية للمادة، كذلك تتضمن كلُّ تجربة عددًا من العوامل اللاواعية المجهولة.




،،، تحياتـــي ،،،

(`'•.¸(` '•. ¸ * ¸.•'´)¸.•'´)
«´¨`.¸* كــريـــزي*. ¸.´¨`»
(¸. •'´(¸.•'´ * `'•.¸)`'•.¸ )







التوقيع :
ظننتهم يستحقونفنسيت ان بعض الظن إثم ...!

 

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:58 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية