كيف تتكلم عن سرها امام بنتها

[متيم بهواك]

منذ صغرها وهي تحمل علامات الخيانة وتحمل سرا لاتستطيع البوح بة امام كل من كان ومرت السنوات حتى اصبحت في مكتمل عمرها وفي ريعان انوثتها و جمالها جوهرة شخصيتها انها منى بطولة القصة الحية التي عاشتها تلك الفتاة في مدينة بسعوديه ومن كان يتوقع تعمل كل هذا فتاة انها عاشت يتيمة الاب والام وكانت امها امراة غنية من عائلة معروفة ولكن حصل بعض المشاكل بينها وبين زوجها باسباب فرق وضعهما الاجتماعي فعاشت البنت مع امها في السنوات السبع الاولى بعد ماحكم القاضي للام باحقية الحضانة لها وفي خلال السنوات السبع التي عاشتها منى مع امها كانت امها تعلمها بكل مالها وما عليها بعد ماتفارق الحياة وفي 1/9/ 1407 كانت الام نوت القيام بعمرة في رمضان وخرج مع السائق وبنتها الى مكة وفي اثناء الطريق وجهاها القدر المحتوم بحادث ادى الى وفاة ام منى واصابة السائق بشلل رباعي والبنت ببعض الرضوض في انحاء متفرقة بجسمة وصل الخبر الى محمد خال البنت وقد كان هو المسؤال عن ادارة اموال والدة منى لانة هو وليها ذهب واخذا منى واقاموا العزاء وبعد فراغ العزاء قام يفكر هل يخبر والد الفتاة فخاف ان يطالبة بحق بنة من ارث والدتها فقال: تبقى مع حتى تنتهى مدة الحضانة عسى ان اعمل شي .......... وفي يوم من الايام اتاه اتصال من احد من اقاربة ليخبرة بان ابا منى مات ففرح فرح شديد لان لايوجد احد يطالبة باموال منى التي انتقلت الها من امها بعد وفاتها وقد كانت زوجتة تعمل على مضايقتها وكذالك على الزامها ببعض الاعمال الشاقة بالبيت ولكن في يوم من الايام وفي حدود الساعة 10 صباحا الخال بشركة وزوجتة مشغولة ببعض الزيارات دخل فهد ولد خال منى البيت ثم دخل غرفتة بعد خروجة من الجامعة وبعد ماانزل راسة على الكرسي وسوس لة الشيطان فقام وخرج الى الصالون وقام بندا منى ولكن لامجيب ثم قام بفتح باب غرفتها واذا هي بنائمة فقام بملامسة يدها ولكن استيقظة من شدة الفزع وفقامت وصرخت علية وامرتة بالخروج ولكن لامجيب وبعد مارئت هذا الموقف قامت وكانها تريد استجابة لرغبتة ثم امرتة بان ينام على سريرها وهي تذهب لتغسل وجهها ثم قامت باخذ كيس من المطبخ على يدها لتخفي بصمت يدها وكذالك اخذت سكين ثم ذهبت الى غرفتها حيث ينتظرها فهد ثم قامت بتهديده بسكين وقامت بافساخ ملابسة ثم امرتة بان يقوم ويصور نفسة اما كاميرا الفديو فستجاب لها ثم امرتة بان يعطيها الشريط فا خذت الشريط وادخلتة الحمام واقفلة علية ثم هربت من البيت الى مكان غير معروف وبعد رجوع ام فهد الى البيت علمت بكل شي ثم اخبرت زوجها وحضرو خوفا من الفضيحة لابنهم فهد وهو مصور بشريط فديو عارا وبعد لحظات من تواجدهم قامت بالاتصال عليهم وامرت خالها بان يكتب كل شي باسمها بمقابل شريط فهد ولكنة رفض وبعد الحاح من زوجتة اتفقو على كل شي على ان تاتي الى البيت ويكتب كل شي باسمها ولكن منى وافقت على ان تا تي الى البيت وحددت ساعة الزيارة وفي ساعة الزيارة كانو قد اتفق فهد ووالدة وزوجتة بان ينقضوا عليها ويجنوها حتى الموت ولكن الوضع كان عكس ماكانو يتوقعون فدخلت ومعها الشريط في يدها والمسدس في اليد الثانية فهددتهم بالقتل اذا لم يستجيبو وامرت بان كل منهم يكتف الاخر فكتفو بعضهم حتى اصبحو اسرى عندها وقامت بدخول الى غرفة خالها وجلب اوراق الشركة وكل الوثائق المتعلقة بالشركة ثم امرتة بان يختم بختم الشركة وبتوقيع من بصمة يدة والشاهد هو فهودي وامة بمستنادات قد جهزتها قبل مو عد الزيارة ثم قامت بكتابة البيت باسمها في وثيقة بصم عليها هو وشهودة وبعد كل هذا خرجت واكملت اجرئتها مع المحامي ناصر الذي تعرفت علية من خلال اتصالاتها بة اثناء الفترة الماضية فقام هو بالجرائت وحول كل شي باسمها فاصبحت هي الامرت الناهية في البيت وخالها صار موظف عنده فأن كيدهن عظيم......................!!!