في هذه الزاوية(قضية الشهر) سوف نتناول طرح قضية يناقش
الاخوة الاعضاءـ على اختلاف ثقافاتهم وافكارهم ـ محاورها لنصل
الى حل لهذه القضية خلال نقاشنا جوانبها على مدى شهر باكمله
وتذكروا اخوتي الاعضاء قاعدة
(اختلاف الراي لايفسد للودقضية)
بعدها سوف يختار الاخوة المشرفين العضو الذي سوف يطرح قضية
الشهر القادم ليختار هو الموضوع الذي يريد النقاش فيه
واسمحوا لفضولي ان اطرح قضية اول شهر لعامنا الجديد
جعله الله عام خير ونصرة للاسلام والمسلمين في اقطار العالم
الانترنت
بحر لاقرار له ، لاتكاد ترى ابعاده ، يحوي الكثير من الثقافات
على اختلاف افكارها ومبادئها واهدافها .
كذلك يعتبر مصب لجميع العقول على اختلاف مبادئها واهدافها
لا ابالغ اذا قلت ان (الانترنت) اصبح عضو من اعضاء جميع الاسر
في عالمنا وفرد من افرادها
كيف نجعل من هذا الفرد عضوا ايجابيا يرقى بافكار الاسرة؟
كيف نجعل يقية اعضاء اسرتنا تستفيد من هذا العضو رغم خطره
الموقوت؟
اخوتي الاعضاء لااريد مجرد المرور او الشكر لكاتب الموضوع في هذه الزاوية
بل الاطلاع والقراءة حول الموضوع لمناقشته سويا لنصل الى راي يعبر عن
افكار ودنا
واخير ارجوا المعذرة على الاطالة وتقبلوا خالص تحياتي
الانترنت سلاح ذو حدين ومن الممكن ان يكون سهل استعماله اويكون صعب استعماله لنفكر اولا"من هو مستعمل هذ السلاح هل هو الاب ام الابن ام البنت ام الاسره بأكملها فاذا كان الاستعمال من الابن اوالابنه في غياب رقابه رب الأسره فانا اعتقد انه اصبح هناك ضياع في أحد أفرادهذه الاسره وانا ارى ان الرقابه التامه هي التي ستجعل من هذا الفرد عضوا فعال ومفيدا لكافه افراد الاسره امابدون الرقابه فانه سيكون عضوا سالبا فاسدا مدمر لافكار مستخدمه """وشكرا"""
قال تعالى
ان الذين كفروا سينفقون اموالهم ليصدو عن سبيل الله فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون .
صدق الله العظيم
الانترنت
وسيلة اتصال
بين مرسل ومستقبل
ولقد راجت فى مجتمعنا العربى الاسلامى
ووضعوا اعداء الله بها الداء
ولكن والحمد لله
ارادة الله غالبة
ولقد حولها حملة الدعوة الى كابوس مخيف ...لاعداء الدين
هى اصدق وسيلة للاخبار التى تجرى حاليا
والله الذى لا اله الا هو
سنجعلهم يندمون يوما على محاربة الاسلام والمسلمين
وسوف اعود بعد عدة ردود
وشكرا
لموضوعك
ابعاد
فهو يستحق الدراسة
(قضيـــة الشهر) اتمنى التثبيت للفائدة
عند ملاحظة شغفهم به وحب الجلوس أمامة
العرض العادي
