ان نـسـا ء الـيـوم قــد اصـبـحــنــا اكــثـر جــرأه مــن ذي قــبـل بـل اصـبـحــنـا لايـغــرن عــلــى ديــنــهــن الاســلامــي.
لــقــد نــجــح دعــاة التـحـرر فــي غــزوهــم الــفــكــري لـنــسـائــنــا فــي الـمـجـتـمــع. اصـبـحـنـا متـبــرجــات ويـكــلــمــن الــرجــال مـن دون ضــرورة وتـلــك الالـبـس الـغـريـبـه عــلــى عــادتــنــا وتـقــاليـدنــا الاسـلامـيــه حــتـى يــكـاد ان يـكــون عـاريا..............تــعــجـزيـدي عــن كــتـابــة مــاقــد بــقــي فــي جــوفــي مـن الالــم والـحـسـره.
وذا جــئـت تـحـاجــهــن قــالــوا نــحــن فــي الــقـــرن الــحــادي والــعــشــريــن, اي سـخـف واي جــرأه يــمــلــكــن
الـلـهــم احـفـظ نســائـــنـــا لــمــا فــيــه خــيــرهــن وخــيــر الاســلام والـمـســلـمــيــن..